على الرغم من اختفاء الإعلامية السودانية ومراسلة قناة إسكاي نيوز عربية رفيدة ياسين عن صفحات مواقع التواصل الاجتماعي إلا أن رواد مواقع التواصل يبحثون عن صورها في محركات البحث وداخل أخبار موقع النيلين. محرر موقع النيلين رصد عدد من الصور التي حظيت باهتمام كبير للإعلامية المعروفة. الصورة الأولي: كان عنوانها “رفيدة ياسين تعود للظهور وهي راكبة على حمار بملابس تثير اهتمام رواد مواقع التواصل” عن هذه الصورة قال محرر موقع النيلين آنذاك: عادت الإعلامية السودانية والمذيعة بقناة إسكاي نيوز رفيدة ياسين للظهور مرة أخري علي مواقع التواصل بعد فترة من الغياب. حيث كانت رفيدة تشكل حضور كبير داخل مواقع التواصل الاجتماعي وخصوصاً علي فيسبوك بصور أو كتابات لها يتداولها الكثيرون. ولكن إطلالتها هذه المرة كان محط أنظار رواد مواقع التواصل, نسبة للصور التي قاموا بتداولها في بينهم. حيث أظهرت الصور التي تحصل عليها موقع النيلين الإعلامية وهي تمتطي حمار وترتدي ملابس أثارت اهتمام الرواد والذين سارعوا علي نشر تعليقاتهم. فمنهم من كان سعيد برؤية رفيدة وهي تركب الحمار, علي شاكلة الناشط عاطف الحاج والذي كتب معلقاً (ياهوو ده السودان يا رفيده وياهه دي عاداتنا وتفاليدنا ومرحب بك بين اهلك وفي حضن بلدك ). ومنهم من استنكر صور مراسلة اسكاي نيوز وعلي رأسهم ياسر بلة والذي جاء تعليقه منافياً لبعض التعليقات حيث كتب (والله السودانيين ديل ما بحبو الحركات بتاعت الخشلعة دي … اهو سمعوك .. انا غايتو ماعندي تعليق. الصورة الثانية: رفيدة ياسين تثير الغزل بإستعراضها بزي فلاحة في لبنان مقلدة نانسي عجرم !! وعن هذه الصورة كتب محرر موقع سوداناس ما يلي: نشرت الإعلامية رفيدة ياسين مراسل فضائية إسكاي نيوز المتنقل ، على صفحتها بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك ، نشرت صورة لها بزي فلاحة وسط بستان وهي تحمل طبق من الفاكهة بشكل إستعراضي مقلدة للفنانة اللبنانية نانسي عجرم خلال فيديو كليب أغنيتها الشهيرة آه ونص . وقالت رفيدة عن الصورة التي التقطتها ب لبنان بحسب رصد موقع سوداناس احيانا نكون بحاجة لشيء مختلف للشعور بجماليات الحياة وهذه الصورة كان لها طقس مختلف محبب إلى نفسي لارتباطي بالطبيعة في مكان قريب إلى نفسي ومع أقرب الناس إلي و لاقت الصورة عدد كبير من تعليقات الغزل والإعجاب حيث قالوا فيها (ياعم انا في عرضك شغلني جنايني عندك) .. ( تبارك الله احسن الخالقين فكهاني بحب الفاكهة ) و علقت إحداهن ( يا لهوي يا اخواتي.. حلاتي يا نااااااس ) بينما أهداها أحدهم أغنية الفنان السوداني الراحل حسن خليفة العطبراوي والتي تقول : بين جنائن الشاطئ و بين قصور الروم حي زهرة روما و أبكي يا مغروم درة سالبة عقولنا لبسوها طقوم ملكة باسطة قلوبنا تبين عليها تقوم في الطريق إن مرت بالخلوق مزحوم كالهلال الهل الناس عليها تحوم شوف عناقيد ديسها تقول عنب في كروم شوف وريدها الماثل زي زجاجة روم القوام اللأدن و الحشاء المبروم و الصدير الطامح زي خليج الروم خلي جاءت متبوعة الصافية كالدينار في القوام مربوعة شوفها عالية منار موضة آخر موضة هيفاء غير زنار روضة داخل روضة غنى فيها كنار شوف جبينها الهل ضؤ فوقه فنار منه هل الشارع منه بق و نار طالعة ما بتتقابل زي لهيب النار تحرق البتهابل و البعيد في نار. الصورة الثالثة: كان عنوانها ” رفيدة ياسين تحمل براءة الأطفال وتجلس علي الأرض وهي تداعب الرمال” هذه الصورة رصدها محرر موقع النيلين وكتب عنها في ذلك الوقت: لا يختلف اثنين علي أن الإعلامية السودانية ومراسلة قناة اسكاي نيوز رفيدة ياسين قد أصبحت من نجوم مواقع التواصل الاجتماعي إن لم تكن النجمة المفضلة لدي الكثير من الناس, للدرجة التي جعلت أخبارها وصورها تتصدر أخبار رواد مواقع التواصل الاجتماعي. فبعد تخطيها مرحلة المراسلة الصحفية أصبحت رفيدة من المذيعات المتمكنات في تقديم الأفلام الوثائقية لمصلحة القناة التي تعمل بها. وذلك علي خلفية الفيديو الذي نشره موقع النيلين وهي تقدم فيلمها الوثائقي عن حياة النوبيون في السودان ووجد تجاوباً كبيراً من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي والذين تبادلوا الفيلم فيما بينهم بصورة كبيرة. وواصلت نجمة إسكاي نيوز ظهورها علي مواقع التواصل, حيث عادت بصورة جديدة تظهرها وهي جالسة علي الأرض وتداعب الرمال كما موضح في الصورة. وقد رصد موقع النيلين التعليقات التي صاحبت الصورة والتي وصلت لأرقام كبيرة. كان أبرزها تعليق محمد المجتبي والذي كتب (يا رفيدة وجهك يحمل كل براءة الأطفال). وسار صديق حسن علي دربه وكتب (ما خليتي شي للأطفال من براءة ولعب بالرمال).). الصورة الرابعة: كان عنوانها ” رفيدة ياسين: أعتقد بإمكاني الطيران وملامسة السماء” وكتب عنها محرر موقع النيلين معتصم السر ما يلي: نشرت الإعلامية السودانية رفيدة ياسين مراسلة سكاي نيوز عربية صوراً لها على حسابها الرسمي بأحد مواقع التدوينات القصيرة وكتبت تعليقاً على صورها (أعتقد بإمكاني أن أحلق، وأعتقد بإمكاني ملامسة السماء). وتباينت أراء أصدقائها بين الإعجاب وعدم الرضا، فقال أحدهم ( للجمال حجيته لكنها تبقى إحدى سموات السودان في الفضاء الإعلامي فلربما أفادت بأكثر ممن التحى واقتصر في الجلباب وعلى المنابر). وقال أخر بحسب رصد محرر النيلين (احتشمي وتوبي الي الله من التبرج والسفور والعري يا رفيدة ( خافي الله وتذكري الموت. ). محمد عثمان _ الخرطوم
