بالصورة.. "الإستكانة مهمة" ماذا قالت الفنانة إيمان الشريف عن خلافها مع مدير أعمالها وإنفصالها عنه    «صقر» يقود رجلين إلى المحكمة    شرطة محلية بحري تنجح في فك طلاسم إختطاف طالب جامعي وتوقف (4) متهمين متورطين في البلاغ خلال 72ساعة    شاهد بالفيديو.. فنانة سودانية مغمورة تهدي مدير أعمالها هاتف "آيفون 16 برو ماكس" وساخرون: (لو اتشاكلت معاهو بتقلعه منو)    بالفيديو.. بعد هروب ومطاردة ليلاً.. شاهد لحظة قبض الشرطة السودانية على أكبر مروج لمخدر "الآيس" بأم درمان بعد كمين ناجح    ناشط سوداني يحكي تفاصيل الحوار الذي دار بينه وبين شيخ الأمين بعد أن وصلت الخلافات بينهما إلى "بلاغات جنائية": (والله لم اجد ما اقوله له بعد كلامه سوى العفو والعافية)    منتخب مصر أول المتأهلين إلى ثمن النهائي بعد الفوز على جنوب أفريقيا    شاهد بالفيديو.. وسط سخرية غير مسبوقة على مواقع التواصل.. رئيس الوزراء كامل إدريس يخطئ في اسم الرئيس "البرهان" خلال كلمة ألقاها في مؤتمر هام    شاهد بالصورة والفيديو.. الفنان شريف الفحيل يفاجئ الجميع ويصل القاهرة ويحيي فيها حفل زواج بعد ساعات من وصوله    النائب الأول لرئيس الإتحاد السوداني اسامه عطا المنان يزور إسناد الدامر    إسبوعان بمدينتي عطبرة وبربر (3)..ليلة بقرية (كنور) ونادي الجلاء    لاعب منتخب السودان يتخوّف من فشل منظومة ويتمسّك بالخيار الوحيد    الدب.. حميدتي لعبة الوداعة والمكر    منشآت المريخ..!    كيف واجه القطاع المصرفي في السودان تحديات الحرب خلال 2025    صلوحة: إذا استشهد معاوية فإن السودان سينجب كل يوم ألف معاوية    إبراهيم شقلاوي يكتب: وحدة السدود تعيد الدولة إلى سؤال التنمية المؤجَّل    كامل إدريس في نيويورك ... عندما يتفوق الشكل ع المحتوى    مباحث قسم الصناعات تنهي نشاط شبكة النصب والاحتيال عبر إستخدام تطبيق بنكك المزيف    عقار: لا تفاوض ولا هدنة مع مغتصب والسلام العادل سيتحقق عبر رؤية شعب السودان وحكومته    بولس : توافق سعودي أمريكي للعمل علي إنهاء الحرب في السودان    البرهان وأردوغان يجريان مباحثات مشتركة    وحدة السدود تعيد الدولة إلى سؤال التنمية المؤجَّل    تراجع أسعار الذهب عقب موجة ارتفاع قياسية    عثمان ميرغني يكتب: لماذا أثارت المبادرة السودانية الجدل؟    ياسر محجوب الحسين يكتب: الإعلام الأميركي وحماية الدعم السريع    شاهد بالصور.. أسطورة ريال مدريد يتابع مباراة المنتخبين السوداني والجزائري.. تعرف على الأسباب!!    وزير الداخلية التركي يكشف تفاصيل اختفاء طائرة رئيس أركان الجيش الليبي    "سر صحي" في حبات التمر لا يظهر سريعا.. تعرف عليه    والي الخرطوم: عودة المؤسسات الاتحادية خطوة مهمة تعكس تحسن الأوضاع الأمنية والخدمية بالعاصمة    فيديو يثير الجدل في السودان    ولاية الجزيرة تبحث تمليك الجمعيات التعاونية الزراعية طلمبات ري تعمل بنظام الطاقة الشمسية    شرطة ولاية نهر النيل تضبط كمية من المخدرات في عمليتين نوعيتين    الكابلي ووردي.. نفس الزول!!    حسين خوجلي يكتب: الكاميرا الجارحة    احذر من الاستحمام بالماء البارد.. فقد يرفع ضغط الدم لديك فجأة    استقالة مدير بنك شهير في السودان بعد أيام من تعيينه    كيف تكيف مستهلكو القهوة بالعالم مع موجة الغلاء؟    4 فواكه مجففة تقوي المناعة في الشتاء    اكتشاف هجوم احتيالي يخترق حسابك على "واتسآب" دون أن تشعر    رحيل الفنانة المصرية سمية الألفي عن 72 عاما    قبور مرعبة وخطيرة!    شاهد بالصورة.. "كنت بضاريهم من الناس خائفة عليهم من العين".. وزيرة القراية السودانية وحسناء الإعلام "تغريد الخواض" تفاجئ متابعيها ببناتها والجمهور: (أول مرة نعرف إنك كنتي متزوجة)    حملة مشتركة ببحري الكبرى تسفر عن توقيف (216) أجنبي وتسليمهم لإدارة مراقبة الأجانب    عزمي عبد الرازق يكتب: عودة لنظام (ACD).. محاولة اختراق السودان مستمرة!    البرهان يصل الرياض    ترامب يعلن: الجيش الأمريكي سيبدأ بشن غارات على الأراضي الفنزويلية    مسيّرتان انتحاريتان للميليشيا في الخرطوم والقبض على المتّهمين    إسحق أحمد فضل الله يكتب: (حديث نفس...)    مياه الخرطوم تكشف تفاصيل بشأن محطة سوبا وتنويه للمواطنين    الصحة الاتحادية تُشدد الرقابة بمطار بورتسودان لمواجهة خطر ماربورغ القادم من إثيوبيا    مقترح برلماني بريطاني: توفير مسار آمن لدخول السودانيين إلى بريطانيا بسهولة    الشتاء واكتئاب حواء الموسمي    عثمان ميرغني يكتب: تصريحات ترامب المفاجئة ..    "كرتي والكلاب".. ومأساة شعب!    ما الحكم الشرعى فى زوجة قالت لزوجها: "من اليوم أنا حرام عليك"؟    حسين خوجلي: (إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار فأنظر لعبد الرحيم دقلو)    حسين خوجلي يكتب: عبد الرجيم دقلو.. إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار!!    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



ﻋﻮﺩﺓ ( ﺳﺎﺳﺎ ) ﺑﺘﺪﻳﻚ ﺍﻟﺰﻳﺖ ﻭﺗﺴﻠﻤﻚ ﺍﻟﺨﻼﺻﺔ !
نشر في النيلين يوم 12 - 05 - 2016

* ﻭﻣﺎ ﺑﻴﻦ (ﺩﻳﺴﻤﺒﺮ ) ﻭ (ﺩﻳﺴﻤﺒﺮ ) ﺗﻈﻬﺮ ﺣﻘﺎﺋﻖ ﻭﺗﺮﻭﻯ ﺣﻜﺎﻭﻱ؛ ﻭﻳﻜﺘﺸﻒ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻗﺼﺺ ﻭﺑﻼﻭﻱ !..
* ﻓﻲ ﺷﻬﺮ ﺩﻳﺴﻤﺒﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﻛﻨﺎ ﻧﻜﺘﺐ ﻋﺒﺮ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺴﺎﺣﺔ ﻋﻦ ﺣﻜﺎﻭﻱ ﺇﻋﻼﻡ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻋﻦ (ﻓﺮﻳﻘﻪ ﺍﻟﺸﺎﺏ ) ﻭﻗﺼﺔ ﺧﻔﺾ ﻣﺘﻮﺳﻂ ﺍﻷﻋﻤﺎﺭ؛ ﻭﻧﻜﺸﻒ ﺑﻮﺿﻮﺡ ﺳﺮ ﺧﺮﻭﺝ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﺎﺟﺪ ﻭﺭﻓﺎﻗﻪ ﻟﻠﺘﻐﺰﻝ ﻓﻲ ( ﺻﻬﻴﺐ ﺍﻟﺜﻌﻠﺐ ) ﻭﺗﺒﺸﻴﺮ ﺍﻟﻨﺎﻃﻘﺔ ﻓﻄﻮﻣﺔ ﺑﻬﻼﻝ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ ﻓﻲ ﻇﻞ ﺗﻮﺍﺟﺪ ﻋﺪﺩ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺤﺘﺮﻓﻴﻦ ( ﺍﻟﻤﻮﺍﺳﻴﺮ ) .. ﻭﻣﺎ ﻛﻨﺎ ﻧﺸﺮﺡ ﻣﻌﻄﻴﺎﺗﻪ ﺁﻧﺬﺍﻙ ﻫﺎﻫﻮ ﻳﺤﺪﺙ ﺃﻣﺎﻣﻜﻢ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻭﺗﺘﻜﺸﻒ ﻟﻜﻢ ﺳﻴﻨﺎﺭﻳﻮﻫﺎﺗﻪ ﺑﺎﻟﺘﻔﺼﻴﻞ !..
* ﻫﺘﻔﻮﺍ ﺑﺈﺳﻢ ( ﺻﻬﻴﺐ ) ﻧﺎﺳﻴﻦ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻃﺒﻴﻌﻴﺎً ﺟﺪﺍً ﺃﻥ ﻳﺒﺮﺯ ( ﺍﻟﺜﻌﻠﺐ ) ﻳﻮﻣﻬﺎ ﻓﻲ ﺛﻴﺎﺏ ﺍﻟﻤﻤﻴﺰﻳﻦ ﻃﺎﻟﻤﺎ ﺃﻧﻪ ﻳﻠﻌﺐ ﻭﺳﻂ ﺳﺮﺏ ﻣﻦ ( ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ) !..
* ﻭﺍﻟﻘﺎﻝ ﻟﻴﻚ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺑﺒﻨﻲ ﻓﻲ ( ﺗﻴﻢ ﺷﺎﺏ ) ﺭﻭﺝ ﺃﻛﺬﻭﺑﺔ .. ﻭﺍﻟﺠﺎﺏ ﻟﻴﻚ ﺳﺎﺩﻭﻣﺒﺎ ﻣﻦ ﺗﺎﻧﻲ ﺃﺩﺍﻙ ﺻﻮﺭﺓ ﻣﻘﻠﻮﺑﺔ !..
* ﻛﻨﺎ ﻧﻌﺮﻑ ﺃﻥ ﺣﺒﻞ ﺍﻟﻜﺬﺏ ﻗﺼﻴﺮ ﻭﺣﺘﻤﺎً ﺳﺘﺘﻜﺸﻒ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ ﻟﻸﻣﺔ ﺍﻟﺰﺭﻗﺎﺀ ؛ ﻭﻟﻜﻨﻨﺎ ﻟﻢ ﻧﻜﻦ ﻧﺘﻮﻗﻊ ﺃﻧﻪ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﻘﺪﺭ ﻣﻦ ﺍﻟﻘِﺼﺮ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺃﻧﻪ ﺗﺤﻮﻝ ﺇﻟﻰ (ﻧﻘﻄﺔ ) ﺳﻮﺩﺍﺀ !..
* ﻭ ( ﺍﻟﻨﻘﻄﺔ ) ﺍﻟﻤﻬﻤﺔ ﺃﻥ ﻋﻮﺩﺓ (ﺍﻟﻌﻢ ﺳﺎﺩﻭﻣﺒﺎ ) ﺍﻵﻥ ﻛﺸﻔﺖ ﺃﻥ ﻓﺸﻞ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻓﻲ ﻣﻠﻒ ﺍﻟﻤﺤﺘﺮﻓﻴﻦ ﺟﻌﻠﻪ ﻳﻐﻠﻖ ( ﻣﺮﻛﺰ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺍﻟﻤﺰﻋﻮﻡ ) ﻭﻳﻔﺘﺢ ﺩﺍﺭﺍً ﻟﻠﻌﺠﺰﺓ ﻭﺍﻟﻤﺴﻨﻴﻦ !..
* ﻭﺻﻤﺖ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭ ﺍﻷﺯﺭﻕ ﺍﻟﻤﻜﻠﻮﻡ ﻭﺍﻛﺘﻔﺎﺋﻪ ﺑﺮﻓﻊ ﺣﺎﺟﺐ ﺍﻟﺪﻫﺸﺔ ﻳﺠﻌﻞ ﺇﻋﻼﻡ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻳُﺠﻤِﺪ ﻗﺼﺔ ( ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ) ﺍﻵﻥ؛ ﻭﻳﺤﺪِّﺙ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻋﻦ ﺿﺮﻭﺭﺓ ﺍﻹﺳﺘﻌﺎﻧﺔ ﺑﻌﻨﺎﺻﺮ (ﺍﻟﺨﺒﺮﺓ ) !..
* ﻭﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﻦ (ﺍﻟﺨﺒﺮﺓ ) ﻳﺠﻌﻞ ﻋﺸﺎﻕ ﺍﻷﺯﺭﻕ ﻳﻌﻮﺩﻭﻥ ﻟﻠﻮﺭﺍﺀ ﻗﻠﻴﻼً ﻹﺳﺘﺮﺟﺎﻉ ﺷﺮﻳﻂ ﺑﻴﺎﻧﺎﺕ ﺍﻹﺳﺘﻐﻨﺎﺀ ﻋﻦ ﺍﻟﻜﺒﺎﺗﻦ ﺍﻟﻜﺒﺎﺭ ﻭﺣﻜﺎﻭﻱ ﺍﻟﺘﺤﺠﺞ ﺑﺎﻷﻋﻤﺎﺭ !..
* ﺩﺧﻠﺖ (ﺍﻟﺨﺒﺮﺓ ) ﻓﻲ ﺃﺟﺎﺯﺓ ﻣﻔﺘﻮﺣﺔ ﻭﻣﻬﻨﺪ ﺍﻟﻄﺎﻫﺮ ﻳﻮﻗﻊ ﻓﻲ ﻛﺸﻮﻓﺎﺕ ﻫﻼﻝ ﺍﻷﺑﻴﺾ ﺛﻢ ﻋﺎﺩﺕ ﺍﻵﻥ ﻓﺠﺄﺓ ﻟﻠﺒﻼﺩ ﻣﻦ ﻣﻘﺮ ﺇﻗﺎﻣﺘﻬﺎ ﺑﺰﻳﻤﺒﺎﺑﻮﻱ ﺭﻓﻘﺔ ﺍﻟﻌﻢ ﺳﺎﺩﻭﻣﺒﺎ !..
* ﻳﻨﺴﺞ ﺇﻋﻼﻡ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺍﻷﻛﺎﺫﻳﺐ ﻭﻳﺮﻭﻱ ﺍﻟﻘﺼﺺ ﻭﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺎﺕ ﻭﻳﺒﻨﻲ ﺟﺒﺎﻻً ﻣﻦ ﺍﻷﻭﻫﺎﻡ ﻭﺃﺣﺎﺩﻳﺜﺎً ﻣﻜﺮﺭﺓ ﻋﻦ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ؛ ﺑﻴﻨﻤﺎ (ﻋﻮﺩﺓ ﺳﺎﺳﺎ ﺗﺪﻳﻚ ﺍﻟﺰﻳﺖ ﻭﺗﺴﻠﻤﻚ ﺍﻟﺨﻼﺻﺔ ) !..
* ﻻ ﻳﺤﺘﺎﺝ ﺇﻋﻼﻡ ﺍﻟﻮﺻﺎﻳﻔﺔ ﺍﻵﻥ ﺟﻬﺪﺍً ﻛﺒﻴﺮﺍً ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺮﻭﻳﺞ ﻟﻌﻮﺩﺓ ﺳﺎﺩﻭﻣﺒﺎ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﻟﺪﻳﻪ ﻗﺪﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺗﻌﻄﻴﻞ ﺫﺍﻛﺮﺓ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭ ﺍﻷﺯﺭﻕ !..
* ﻣﺘﻰ ﻣﺎ ﻋﺎﺩ ﺟﻤﻬﻮﺭ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻟﻠﺬﺍﻛﺮﺓ، ﻓﺤﺘﻤﺎً ﺃﻥ ﺍﻟﺴﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﺳﻴﻨﻜﺸﻒ ﻭﺳﻴﻌﻠﻢ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﺃﻥ ﺍﻟﺼﻔﻘﺔ ﺧﺎﺳﺮﺓ !..
* ﻣﺸﻜﻠﺔ ﺍﻹﻋﻼﻡ ﺍﻷﺯﺭﻕ ﺃﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﻮﺍﺟﻪ ﻟﻌﺎﻣﻴﻦ ﻣﺘﺘﺎﻟﻴﻦ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻓﺸﻞ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﻣﻠﻒ ﺍﻟﻤﺤﺘﺮﻓﻴﻦ، ﻭﺃﺟﺘﻬﺪ ﻓﻲ ﺍﻳﺤﺎﺩ ﺍﻟﺘﺒﺮﻳﺮﺍﺕ ﻭﺧﻠﻖ ﺍﻷﻋﺬﺍﺭ ﻓﺪﻓﻊ ﺍﻟﺜﻤﻦ ﺍﻟﻬﻼﻝ !..
* ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻐﻴﺐ ﻓﻀﻴﻠﺔ ﺍﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺔ ﺗﺒﺪﺃ ﺍﻟﻌﻘﻮﻝ ﺍﻟﺰﺭﻗﺎﺀ ﻓﻲ ﺍﺑﺘﺪﺍﻉ ﺃﺳﺎﻟﻴﺐ ﻟﻠﺘﺨﺪﻳﺮ ﻇﻨﺎً ﻣﻨﻬﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﺑﺎﻟﺘﺮﻭﻳﺞ ﻟﺘﻠﻚ ﺍﻟﺤﻴﻞ ﺧﺪﺍﻉ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ !..
* ﻟﻢ ﻳﺴﺘﻄﻊ ﺇﻋﻼﻡ ﺍﻟﻮﺻﺎﻳﻔﺔ ﺍﻟﺼﺪﺡ ﺑﺤﻘﻴﻘﺔ ﺃﻥ ﻣﺤﺘﺮﻓﻲ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻓﺸﻠﻮﺍ ﻓﻲ ﺇﺛﺒﺎﺕ ﻭﺟﻮﺩﻫﻢ ﻭﻟﻢ ﻳﺴﺘﻄﻴﻌﻮﺍ ﺣﺘﻰ ﺩﺧﻮﻝ ﺍﻟﺘﺸﻜﻴﻠﺔ ﻣﻤﺎ ﺃﺣﺪﺙ ﻓﺮﺍﻏﺎً ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻴﻢ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺃﻥ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﻴﻦ ﺍﻟﺼﻐﺎﺭ ﻣﻦ ﺻﻔﻮﻑ ﺍﻟﺮﺩﻳﻒ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﻤﺜﻠﻮﻥ ﻋﻤﺎﺩ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ، ﻭﺃﺻﺒﺤﻮﺍ ﻻﻋﺒﻴﻦ ﺃﺳﺎﺳﻴﻴﻦ ﻓﻲ ﻭﺟﻮﺩ ﺍﻟﻤﺤﺘﺮﻓﻴﻦ !..
* ﻛﺎﻥ ﺇﻋﻼﻡ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﻋﺒﻘﺮﻳﺔ (ﺻﻐﺎﺭ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ) ﻭﻛﻴﻒ ﺃﻧﻬﻢ ﻓﺮﺿﻮﺍ ﺃﻧﻔﺴﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﺸﻜﻴﻠﺔ، ﻭﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﺍﻟﻤُﺮﺓ ﺃﻧﻬﻢ ﻟﻢ ﻳﻨﺎﻓﺴﻮﺍ ﺃﺣﺪﺍً ﻭﻭﺟﺪﻭﺍ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻣﻤﻬﺪﺍً ﻓﻲ ﻇﻞ ﺗﻮﺍﺿﻊ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﻤﺤﺘﺮﻓﻴﻦ !..
* ﺗﺮﻛﻮﺍ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻓﺸﻞ ﻣﻦ ﺗﻌﺎﻗﺪﻭﺍ ﻣﻌﻬﻢ ﺑﺎﻟﺪﻭﻻﺭ، ﻭﺣﺪﺛﻮﻧﺎ ﻋﻦ ﺗﻤﻴﺰ ﻣﺰﻋﻮﻡ ﻟﻔﺘﻴﺔ ﺻﻐﺎﺭ !..
* ﻭﻋﻮﺩﺓ ﺳﺎﺳﺎ ﺑﺘﺪﻳﻚ ﺍﻟﺰﻳﺖ ﻭﺗﺴﻠﻤﻚ ﺍﻟﺨﻼﺻﺔ !..
* ﺿﻌﻒ ﻻﻋﺒﻲ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻭ (ﺯﺣﻤﺔ ﺍﻟﻤﻮﺍﺳﻴﺮ ) ﻭﺗﻮﺍﺿﻊ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﻤﺤﺘﺮﻓﻴﻦ ﺟﻌﻞ ﻧﺠﻮﻡ ﺍﻟﻮﺻﺎﻳﻔﺔ ﺍﻃﻬﺮ ﻭﺻﻬﻴﺐ ﻭﻭﻟﻴﺪ ﻋﻼﺀ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻭﺍﻟﻐﺮﺑﺎﻝ ﻭ ( ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﻋﻮﻥ ﺟﻤﻬﻮﺭ ﺍﻟﻬﻼﻝ ) !!..
* ﺑﻤﻨﺎﺳﺒﺔ ﺍﻟﻐﺮﺑﺎﻝ : ﺃﺗﻮﻗﻊ ﻋﻮﺩﺓ ﻳﻮﺳﻒ ﻣﺤﻤﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻼﺕ ﺍﻟﺸﺘﻮﻳﺔ؛ ﺃﻣﺎ ﻗﻮﺩﻭﻳﻦ ﻓﻔﺮﺻﺘﻪ ﻣﻮﺟﻮﺩﺓ ﺑﻌﺪ ﻋﺎﻣﻴﻦ !..
* ﻳﺤﺐ ﻋﻠﻰ ﺇﻋﻼﻡ ﺍﻟﻮﺻﺎﻳﻔﺔ ﺗﺠﺎﻭﺯ ﺣﻴﻞ ﺍﻟﺘﺒﺮﻳﺮ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻤﺠﺪﻳﺔ ﻭﺍﻹﻋﺘﺮﺍﻑ ﺑﺎﻷﺧﻄﺎﺀ ﻭﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ ﺑﺸﺠﺎﻋﺔ، ﻭ ( ﻣﺎ ﻣﻤﻜﻦ ﺍﻧﺘﻮﺍ ﻃﻮﺍﻟﻲ ﺑﺘﻔﺘﺸﻮﺍ ﻟﻴﻜﻢ ﻓﻲ ﺷﻤﺎﻋﺔ ) !..
* ﻭﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺍﻟﻤﻬﻢ : ﻫﻞ ﺧﻄﻂ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻣﺎ ﻟﻺﻋﺘﻤﺎﺩ ﻋﻠﻰ ﺷﺒﺎﺏ ﺃﻡ ﺃﻧﻪ ﺧﺮﺝ ﺑﺘﻠﻚ ﺍﻟﻜﺬﺑﺔ ﻟﺘﺒﻴﻴﺾ ﻭﺟﻬﻪ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺳﺠﻞ ﺑﻜﺮﻱ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻓﻲ ﻛﺸﻮﻓﺎﺕ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ، ﻭﺃﻧﺘﺸﺮﺕ ﺃﺧﺒﺎﺭ ﻗﻮﻳﺔ ﻓﻲ ﺫﺍﻙ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺗﺤﺪﺙ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻋﻦ ﺗﻮﻗﻴﻊ ﺍﻟﺜﻼﺛﻲ (ﻋﻤﺮ ﺑﺨﻴﺖ ﻭﻣﻌﺰ ﻣﺤﺠﻮﺏ ﻭﻣﻬﻨﺪ ﺍﻟﻄﺎﻫﺮ ) ﻓﻲ ﺳﺠﻼﺕ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﻓﺠﻦ ﺟﻨﻮﻥ ﺍﻟﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻝ ﻭﺃﻋﻮﺍﻧﻪ ﻋﻠﻰ ﺇﺛﺮ ( ﻟﺪﻏﺔ ﺍﻟﻌﻘﺮﺏ ) ﻭﺃﺻﺪﺭﻭﺍ ﺑﻴﺎﻧﻬﻢ ﺍﻟﺸﻬﻴﺮ ﻣﺴﺎﺀ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻞ .. ( ﻧﻌﻢ .. ﻧﻌﻢ .. ﺃﻗﺼﺪ ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺮﺃﻩ ﻣﻌﻈﻢ ﺃﻋﻀﺎﺀ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻓﻲ ﺻﻔﺤﺔ ﺍﻟﻨﺎﻃﻘﺔ ﻋﻠﻰ اﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ ) !..
* ﻭﻋﻮﺩﺓ ﺳﺎﺳﺎ ﺑﺘﺪﻳﻚ ﺍﻟﺰﻳﺖ ﻭﺗﺴﻠﻤﻚ ﺍﻟﺨﻼﺻﺔ !..
* ﻭﺗﻠﻚ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﻛﻨﺎ ﻧﺘﺤﺪﺙ ﻋﻨﻬﺎ ﺃﻳﻀﺎً ﻓﻲ ﺧﻮﺍﺗﻴﻢ (ﺩﻳﺴﻤﺒﺮ ) ﻭﻟﻜﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ؛ ﻭﻧﺤﻜﻲ ﻋﻦ ﻛﻴﻔﻴﺔ ﺗﻮﻇﻴﻒ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻹﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻟﻠﻘﻀﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﻋﻈﻢ ﻓﺮﻳﻘﻬﺎ ﺍﻷﺳﺎﺳﻲ !..
* ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﺗﺴﺠﻴﻞ ﺍﻟﻌﻘﺮﺏ ﻗﺪ ﺣﻤﻞ ﻋﻨﻮﺍﻥ ( ﺍﻟﻠﺪﻏﺔ ﺍﻟﺴﺎﻣﺔ ) ، ﻓﺈﻥ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺇﺟﺒﺎﺭ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻋﻠﻰ ﺇﺻﺪﺍﺭ ﺑﻴﺎﻥ ﺍﻹﺳﺘﻐﻨﺎﺀ ﻋﻦ ﺃﻋﻤﺪﺗﻪ ﺟﺎﺀﺕ ﺗﺤﺖ ﻋﻨﻮﺍﻥ ( ﺗُﻌﺪَﻣﻮﻥ ) !..
* ﺳﺪﺩ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻳﻮﻣﻬﺎ ( ﺿﺮﺑﺔ ﺑﻜﺮﻱ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ )، ﻭﺳﺮﺏ ﻣﻦ ﻫﻢ ﺣﻮﻟﻪ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻋﻦ ﻓﺘﺤﻪ ﺧﻄﺎً ﺳﺎﺧﻨﺎً ﻣﻊ (ﻛﺒﺎﺗﻦ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺍﻟﺘﻼﺗﺔ ) ﻣﻨﻔﺬﺍً ﺳﻴﺎﺳﺔ (ﺗﺸﺘﻴﺖ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻼﺕ ) ، ﻭﻫﺬﻩ ﺿﺮﺑﺔ ﻓﻨﻴﺔ ﻣﻌﻘﺪﺓ ﺗﺸﺒﻪ ﻟﺤﺪ ﻛﺒﻴﺮ ﻧﻈﺮﻳﺔ (ﺗﺸﺘﻴﺖ ﺍﻷﺻﻮﺍﺕ ) ﻓﻲ ﻣﻌﺎﺭﻙ ﺍﻹﻧﺘﺨﺎﺑﺎﺕ !!..
* ﻭﻧﻈﺮﻳﺔ (ﺗﺸﺘﻴﺖ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻼﺕ ) ﻓﻴﻬﺎ ﻫﺰﺓ ﺟﻤﺎﻫﻴﺮﻳﺔ ﻭﺑﻌﺪ (ﺷﻌﺒﻲ )، ﻟﺬﺍ ﻓﻘﺪ ﺧﺮﺟﺖ ﻛﻞ ﺍﻟﺼﺤﻒ ﺻﺒﻴﺤﺔ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻠﻰ ﺗﺴﺠﻴﻞ ﺑﻜﺮﻱ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ( ﺍﻟﻀﺮﺑﺔ ﺍﻟﻘﺎﺿﻴﺔ ) ﺑﻌﺪ ﺗﻮﻗﻴﻊ ( ﺍﻟﻌﻘﺮﺏ ) ﻓﻲ ﻛﺸﻮﻓﺎﺕ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ … ﻭﺍﻟﻮﺍﻟﻲ ﻳﺨﻠﻒ ﺭﺟﻼً ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻞ ﻭﻻ ﻳﺨﻔﻲ ﺩﻫﺸﺘﻪ ﻟﺘﺴﻤﻴﺔ ﺗﺴﺠﻴﻞ ﺍﻟﻌﻘﺮﺏ ﺑﺎﻟﻀﺮﺑﺔ ﺍﻟﻜُﺒﺮﻯ، ﻓﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻗﺮﺭ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻀﺮﺑﺔ ﺍﻟﻜﺒﺮﻯ ﺑﺈﻋﻄﺎﺀ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺍﻟﺴﻼﺡ ﺣﺘﻰ ﺗﺼﻮﺑﻪ ﻟﺼﺪﺭﻫﺎ، ﻓﻼ ﻳﺘﻢ ﺗﻘﻴﻴﺪ ﺍﻟﺠﺮﻳﻤﺔ ﺿﺪ ﻣﺠﻬﻮﻝ، ﻭﺭﺳﻢ ﻟﻬﻢ ﺳﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﻣﺪﻫﺶ ﻻ ﻳﺨﻄﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﻘﻮﻝ !..
* ﻧﻌﻢ ﺑﻜﺮﻱ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﻢ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﺍﻷﻭﻝ ﻭﺷﻬﺪ ﻣﺴﺘﻮﺍﻩ ﺗﻄﻮﺭﺍً ﻣﺬﻫﻼً ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻭﺑﺎﺕ ﻛﺮﺕ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﻭﺍﻟﻬﻼﻝ ﺍﻟﺮﺍﺑﺢ، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺷﻨﺖ ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﺔ ﺍﻟﺰﺭﻗﺎﺀ ﻫﺠﻮﻣﺎً ﻋﻨﻴﻔﺎً ﻋﻠﻰ ﻛﺎﺭﻳﻜﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺟﻤﻊ ﺍﻟﻜﻞ ﻋﻠﻰ ﺗﺮﺍﺟﻊ ﻣﺴﺘﻮﺍﻩ ﺑﺼﻮﺭﺓ ﻣﺨﻴﻔﺔ !..
* ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﻻﻋﺒﻴﻴﻦ ﻭﻃﻨﻴﻴﻦ ﻣﻤﻴﺰﻳﻦ ﺑﺄﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﻤﻤﺘﺎﺯ ﺗﻠﻚ ﻛﺎﻧﺖ ﺣﻘﻴﻘﺔ، ﻭﻟﻮ ﺃﻋﺎﺩ ﺍﻟﻬﻼﻝ (ﻛﺒﺎﺗﻨﻪ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ) ﺳﻴﺤﻘﻖ ﻣﻜﺴﺒﺎً ﻛﺒﻴﺮﺍً ﻭﻳﺤﺎﻓﻆ ﻋﻠﻰ ﻋﻨﺎﺻﺮﻩ ﺍﻷﺳﺎﺳﻴﺔ ﻭﺳﻠﺴﻠﺘﻪ ﺍﻟﻔﻘﺮﻳﺔ !..
* ﻇﻞ ﻋﻤﺮ ﺑﺨﻴﺖ ( ﺭﺟﻞ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺍﻷﻭﻝ ﻭﻛﺎﺑﺘﻨﻪ ﻭﻋﻘﻠﻪ ﺍﻟﻤﻔﻜﺮ ) ﻭﻟﻢ ﻳﺠﻠﺲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﻛﺔ ﻳﻮﻣﺎً ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻷﻣﻴﺰ ﻓﻲ ﺍﻹﻧﻀﺒﺎﻁ ﻭﺍﻷﺩﺍﺀ، ﻭﻻ ﻳﺰﺍﻝ ﻗﺎﺩﺭﺍً ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﻄﺎﺀ !..
* ﺣﺘﻰ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﻘﻤﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺳﺒﻘﺖ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻼﺕ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﻌﺰ ﺣﺎﺭﺳﺎً ﻟﻌﺮﻳﻦ ﺍﻟﻬﻼﻝ، ﻭﻟﻢ ﻳﻐﺐ ﻋﻦ ﺍﻷﺯﺭﻕ ﺇﻻ ﻷﺩﺍﺀ ﺿﺮﻳﺒﺔ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ !..
* ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﺣﺮﺍﺱ ﻣﻤﻴﺰﻳﻦ ﺑﺎﻟﺴﺎﺣﺔ ﻫﺬﻩ ﺣﻘﻴﻘﺔ ﺑﺪﻟﻴﻞ ﺭﻛﺾ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺧﻠﻒ ﺟﻤﻌﺔ ﻹﻋﺎﺩﺓ ﻗﻴﺪﻩ ﺑﻌﺪ ﺻﺮﻑ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﻋﻨﻪ !..
* ﻳﻤﺜﻞ ﻣﻬﻨﺪ ﺍﻟﻄﺎﻫﺮ ﻃﻌﻢ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻭﻧﻜﻬﺘﻪ، ﻭﻗﺪ ﻇﻞ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺍﻷﺯﺭﻕ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻳﻘﻔﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﺃﺑﻮﺍﺏ ﻣﻨﺰﻟﻪ ﺑﺎﻛﻴﻦ ﻭﻣﺘﻮﺳﻠﻴﻦ ﺣﺘﻲ ﻳﻌﻴﺪ ﻗﻴﺪﻩ .. ﻭﺍﻟﻼﻋﺐ ﻳﺮﻓﺾ ﻣﺮﺓ، ﻭﻳﺸﺘﺮﻁ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻭﺿﻊ ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺟﻨﻴﻪ ﺃﻣﺎﻣﻪ ﻋﺪﺍً ﻧﻘﺪﺍً ﺣﺘﻰ ﻳﻌﻴﺪ ﺗﺴﺠﻴﻠﻪ .. ﻳﺘﺼﻞ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻻﻣﻴﻦ ﺍﻟﺒﺮﻳﺮ ﺑﺎﻟﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻝ ﻟﻴﻜﻤﻞ ﺍﻟﺼﻔﻘﺔ، ﻓﺘﻨﻬﺎﺭ ﺍﻟﻤﻔﺎﻭﺿﺎﺕ ﻭﻳﺨﺮﺝ ﻛﺮﺩﻧﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺤﻒ ﻟﻤﻬﺎﺟﻤﺔ ﺍﻟﻐﺰﺍﻝ .. ﻳﻌﺎﻭﺩﻭﻥ ﺍﻹﺗﺼﺎﻻﺕ ﻣﺮﺓ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﻭﻳﺴﺘﻌﻴﻨﻮﺍ ﺑﺎﻟﻜﺎﺑﺘﻦ ﻫﻴﺜﻢ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻭﻻ ﺗﻘﺪﻡ ﻳﺬﻛﺮ !..
* ﻃﺎﻟﻤﺎ ﺃﻥ ﺗﻠﻚ ﻫﻲ ﻣﺤﺼﻠﺔ ﺍﻟﻘﺮﺍﺀﺓ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺨﻄﺔ ﻓﻲ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﻣﻌﺮﻛﺔ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻼﺕ ﻣﺒﻨﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺷﺊ ﻭﺍﺣﺪ ﻫﻮ : ﺇﻳﺼﺎﻝ ﻣﻌﻠﻮﻣﺔ ﻹﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻣﻔﺎﺩﻫﺎ ﺃﻥ ﺍﻟﻜﺒﺎﺗﻦ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ (ﻋﻤﺮ .. ﻣﻬﻨﺪ .. ﻣﻌﺰ ) ﺃﺗﻔﻘﻮﺍ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﺳﻴﻘﻮﻣﻮﺍ ﺑﺎﻟﺘﺴﺠﻴﻞ ﺣﺘﻰ ﻳﺨﺴﺮ ﺍﻷﺯﺭﻕ ﺃﻫﻢ ﺛﻼﺛﺔ ﻋﻨﺎﺻﺮ ﻋﻨﺪﻩ، ﻭﻳﺒﺪﺃ ﻣﻦ ( ﺍﻟﺼﻔﺮ ) ﺍﻟﺬﻱ ﻟﻢ ﻳﻔﺎﺭﻗﻪ ﻳﻮﻣﺎً، ﺳﺎﻋﻴﺎً ﻟﻀﻢ ﻻﻋﺒﻴﻦ ﻭﻃﻨﻴﻴﻦ ﺍﻭ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﻣﺤﺘﺮﻓﻴﻦ !..
* ﻛﺎﻥ ﺃﻫﻢ ﻋﻨﺼﺮ ﻓﻲ ﻋﻤﻠﻴﺔ ( ﺗﻌﺪﻣﻮﻥ ) ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻒ ﺑﻪ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺍﻟﺤﺒﻞ ﺣﻮﻝ ﺭﻗﺒﺘﻪ ﻫﻮ (ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﺖ ) !..
* ﻭﺗﻌﻠﻞ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻟﺠﻤﻬﻮﺭﻩ ﺑﺄﻧﻪ ﻟﻦ ﻳﺠﺪﺩ ﻟﻠﻜﺒﺎﺗﻦ – ﻣﺴﺘﺒﻘﺎً ﺿﺮﺑﺔ ﺗﺴﺠﻴﻠﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺣﺪ ﺗﻮﻫﻤﻪ – ﻭﺑﺮﺭّ ﺑﺄﻧﻪ ﻳﺮﻳﺪ ﺑﻨﺎﺀ ﻓﺮﻳﻖ ( ﺷﺎﺏ )؛ ﻭﻣﻦ ﻳﻮﻣﻬﺎ ﺧﺮﺟﺖ ﺗﻠﻚ ﺍﻷﻛﺬﻭﺑﺔ ﺑﻌﺪ ﺧﺴﺮﺍﻥ ﺍﻟﻮﺻﺎﻳﻔﺔ ﻟﺪﻳﺪﺍ ﻭﺍﻟﻤﻌﻠﻢ ﻭﻣﻠﻚ ﺍﻟﻬﻮﺑﻪ !..
* ﻭﺍﻵﻥ .. ﻓﺸﻞ ﺍﻟﻤﺤﺘﺮﻓﻴﻦ ﻳﺜﺒﺖ ﻧﻘﻄﺘﻴﻦ ﻫﻤﺎ : ﺃﻥ ﺃﻛﺒﺮ ﻓﺮﻳﺔ ﺭﻭﺟﻬﺎ اﻋﻼﻡ ﻭﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻫﻲ ﺣﻜﺎﻳﺔ ﺍﻹﻋﺘﻤﺎﺩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ، ﻭﺍﻟﻨﻘﻄﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ( ﺣﺎﺭﺓ ﺷﻮﻳﺔ ) ﻷﻧﻬﺎ ﺗﺆﻛﺪ ﺗﻤﻴﺰ ﻣﻦ ﺃﻛﺘﺸﻒ ﺳﺎﺳﺎ ﻭﻫﺬﺍ ﺇﻋﺘﺮﺍﻑ ﻛﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻟﻲ ﺑﻌﻠﻮ ﻛﻌﺐ ﺍﻷﺭﺑﺎﺏ !..
* ﺍﺗﺮﺑﺒﻲ !…
ﻧﻘﺶ ﺃﺧﻴﺮ
* ﻭﺑﺮﺿﻮ (ﻋﻮﺩﺓ ﺳﺎﺳﺎ ﺑﺘﺪﻳﻚ ﺍﻟﺰﻳﺖ ﻭﺗﺴﻠﻤﻚ ﺍﻟﺨﻼﺻﺔ ) !.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.