الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
السفير السعودي لدى السودان يعلن خطة المملكة لإعادة إعمار ستة مستشفيات في السودان
مليشيا الدعم السريع تكرر هجومها صباح اليوم على مدينة النهود
منتخب الشباب يختتم تحضيراته وبعثته تغادر فجرا الى عسلاية
اشراقة بطلاً لكاس السوبر بالقضارف
المريخ يواصل تحضيراته للقاء انتر نواكشوط
شاهد بالفيديو.. رئيس مجلس السيادة: (بعض الوزراء الواحد فيهم بفتكر الوزارة حقته جاب خاله وإبن أخته وحبوبته ومنحهم وظائف)
الحسم يتأجل.. 6 أهداف ترسم قمة مجنونة بين برشلونة وإنتر
شاهد بالفيديو.. رئيس مجلس السيادة: (بعض الوزراء الواحد فيهم بفتكر الوزارة حقته جاب خاله وإبن أخته وحبوبته ومنحهم وظائف)
شاهد بالصور والفيديو.. على أنغام الفنانة توتة عذاب.. عروس الوسط الفني المطربة آسيا بنة تخطف الأضواء في "جرتق" زواجها
المجد لثورة ديسمبر الخالدة وللساتك
بالصورة.. ممثلة سودانية حسناء تدعم "البرهان" وثير غضب "القحاتة": (المجد للبندقية تاني لا لساتك لا تتريس لا كلام فاضي)
المجد للثورة لا للبندقية: حين يفضح البرهان نفسه ويتعرّى المشروع الدموي
استئناف العمل بمحطة مياه سوبا وتحسين إمدادات المياه في الخرطوم
الناطق الرسمي للقوات المسلحة : الإمارات تحاول الآن ذر الرماد في العيون وتختلق التُّهم الباطلة
هيئة مياه الخرطوم تعلن عن خطوة مهمة
قرار بتعيين وزراء في السودان
د.ابراهيم الصديق على يكتب: *القبض على قوش بالامارات: حيلة قصيرة…
هل أصبح أنشيلوتي قريباً من الهلال السعودي؟
باكستان تعلن إسقاط مسيَّرة هنديَّة خلال ليلة خامسة من المناوشات
جديد الإيجارات في مصر.. خبراء يكشفون مصير المستأجرين
ترامب: بوتين تخلى عن حلمه ويريد السلام
باريس سان جيرمان يُسقط آرسنال بهدف في لندن
إيقاف مدافع ريال مدريد روديغر 6 مباريات
تجدد شكاوى المواطنين من سحب مبالغ مالية من تطبيق (بنكك)
ما حكم الدعاء بعد القراءة وقبل الركوع في الصلاة؟
عركي وفرفور وطه سليمان.. فنانون سودانيون أمام محكمة السوشيال ميديا
صلاح.. أعظم هداف أجنبي في تاريخ الدوري الإنجليزي
تعاون بين الجزيرة والفاو لإصلاح القطاع الزراعي وإعادة الإعمار
قُلْ: ليتني شمعةٌ في الظلامْ؟!
الكشف عن بشريات بشأن التيار الكهربائي للولاية للشمالية
ترامب: يجب السماح للسفن الأمريكية بالمرور مجاناً عبر قناتي السويس وبنما
كهرباء السودان توضح بشأن قطوعات التيار في ولايتين
تبادل جديد لإطلاق النار بين الهند وباكستان
علي طريقة محمد رمضان طه سليمان يثير الجدل في اغنيته الجديده "سوداني كياني"
دراسة: البروتين النباتي سر الحياة الطويلة
خبير الزلازل الهولندي يعلّق على زلزال تركيا
في حضرة الجراح: إستعادة التوازن الممكن
التحقيقات تكشف تفاصيل صادمة في قضية الإعلامية سارة خليفة
المريخ يخلد ذكري الراحل الاسطورة حامد بربمة
ألا تبا، لوجهي الغريب؟!
الجيش يشن غارات جوية على «بارا» وسقوط عشرات الضحايا
حملة لمكافحة الجريمة وإزالة الظواهر السالبة في مدينة بورتسودان
وزير المالية يرأس وفد السودان المشارك في إجتماعات الربيع بواشنطن
شندي تحتاج لعمل كبير… بطلوا ثرثرة فوق النيل!!!!!
ارتفاع التضخم في السودان
بلاش معجون ولا ثلج.. تعملي إيه لو جلدك اتعرض لحروق الزيت فى المطبخ
انتشار مرض "الغدة الدرقية" في دارفور يثير المخاوف
مستشفى الكدرو بالخرطوم بحري يستعد لاستقبال المرضى قريبًا
"مثلث الموت".. عادة يومية بريئة قد تنتهي بك في المستشفى
وفاة اللاعب أرون بوبيندزا في حادثة مأساوية
5 وفيات و19 مصابا في حريق "برج النهدة" بالشارقة
عضو وفد الحكومة السودانية يكشف ل "المحقق" ما دار في الكواليس: بيان محكمة العدل الدولية لم يصدر
ضبط عربة بوكس مستوبيشي بالحاج يوسف وعدد 3 مركبات ZY مسروقة وتوقف متهمين
الدفاع المدني ولاية الجزيرة يسيطر علي حريق باحدي المخازن الملحقة بنادي الاتحاد والمباني المجاورة
حسين خوجلي يكتب: نتنياهو وترامب يفعلان هذا اتعرفون لماذا؟
من حكمته تعالي أن جعل اختلاف ألسنتهم وألوانهم آيةً من آياته الباهرة
بعد سؤال الفنان حمزة العليلي .. الإفتاء: المسافر من السعودية إلى مصر غدا لا يجب عليه الصيام
بيان مجمع الفقه الإسلامي حول القدر الواجب إخراجه في زكاة الفطر
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
ﻋﻮﺩﺓ ( ﺳﺎﺳﺎ ) ﺑﺘﺪﻳﻚ ﺍﻟﺰﻳﺖ ﻭﺗﺴﻠﻤﻚ ﺍﻟﺨﻼﺻﺔ !
هيثم كابو
نشر في
النيلين
يوم 12 - 05 - 2016
* ﻭﻣﺎ ﺑﻴﻦ (ﺩﻳﺴﻤﺒﺮ ) ﻭ (ﺩﻳﺴﻤﺒﺮ ) ﺗﻈﻬﺮ ﺣﻘﺎﺋﻖ ﻭﺗﺮﻭﻯ ﺣﻜﺎﻭﻱ؛ ﻭﻳﻜﺘﺸﻒ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻗﺼﺺ ﻭﺑﻼﻭﻱ !..
* ﻓﻲ ﺷﻬﺮ ﺩﻳﺴﻤﺒﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﻛﻨﺎ ﻧﻜﺘﺐ ﻋﺒﺮ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺴﺎﺣﺔ ﻋﻦ ﺣﻜﺎﻭﻱ ﺇﻋﻼﻡ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻋﻦ (ﻓﺮﻳﻘﻪ ﺍﻟﺸﺎﺏ ) ﻭﻗﺼﺔ ﺧﻔﺾ ﻣﺘﻮﺳﻂ ﺍﻷﻋﻤﺎﺭ؛ ﻭﻧﻜﺸﻒ ﺑﻮﺿﻮﺡ ﺳﺮ ﺧﺮﻭﺝ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﺎﺟﺪ ﻭﺭﻓﺎﻗﻪ ﻟﻠﺘﻐﺰﻝ ﻓﻲ ( ﺻﻬﻴﺐ ﺍﻟﺜﻌﻠﺐ ) ﻭﺗﺒﺸﻴﺮ ﺍﻟﻨﺎﻃﻘﺔ ﻓﻄﻮﻣﺔ ﺑﻬﻼﻝ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ ﻓﻲ ﻇﻞ ﺗﻮﺍﺟﺪ ﻋﺪﺩ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺤﺘﺮﻓﻴﻦ ( ﺍﻟﻤﻮﺍﺳﻴﺮ ) .. ﻭﻣﺎ ﻛﻨﺎ ﻧﺸﺮﺡ ﻣﻌﻄﻴﺎﺗﻪ ﺁﻧﺬﺍﻙ ﻫﺎﻫﻮ ﻳﺤﺪﺙ ﺃﻣﺎﻣﻜﻢ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻭﺗﺘﻜﺸﻒ ﻟﻜﻢ ﺳﻴﻨﺎﺭﻳﻮﻫﺎﺗﻪ ﺑﺎﻟﺘﻔﺼﻴﻞ !..
* ﻫﺘﻔﻮﺍ ﺑﺈﺳﻢ ( ﺻﻬﻴﺐ ) ﻧﺎﺳﻴﻦ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻃﺒﻴﻌﻴﺎً ﺟﺪﺍً ﺃﻥ ﻳﺒﺮﺯ ( ﺍﻟﺜﻌﻠﺐ ) ﻳﻮﻣﻬﺎ ﻓﻲ ﺛﻴﺎﺏ ﺍﻟﻤﻤﻴﺰﻳﻦ ﻃﺎﻟﻤﺎ ﺃﻧﻪ ﻳﻠﻌﺐ ﻭﺳﻂ ﺳﺮﺏ ﻣﻦ ( ﺍﻟﺤﻤﺎﻡ ) !..
* ﻭﺍﻟﻘﺎﻝ ﻟﻴﻚ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺑﺒﻨﻲ ﻓﻲ ( ﺗﻴﻢ ﺷﺎﺏ ) ﺭﻭﺝ ﺃﻛﺬﻭﺑﺔ .. ﻭﺍﻟﺠﺎﺏ ﻟﻴﻚ ﺳﺎﺩﻭﻣﺒﺎ ﻣﻦ ﺗﺎﻧﻲ ﺃﺩﺍﻙ ﺻﻮﺭﺓ ﻣﻘﻠﻮﺑﺔ !..
* ﻛﻨﺎ ﻧﻌﺮﻑ ﺃﻥ ﺣﺒﻞ ﺍﻟﻜﺬﺏ ﻗﺼﻴﺮ ﻭﺣﺘﻤﺎً ﺳﺘﺘﻜﺸﻒ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ ﻟﻸﻣﺔ ﺍﻟﺰﺭﻗﺎﺀ ؛ ﻭﻟﻜﻨﻨﺎ ﻟﻢ ﻧﻜﻦ ﻧﺘﻮﻗﻊ ﺃﻧﻪ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﻘﺪﺭ ﻣﻦ ﺍﻟﻘِﺼﺮ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺃﻧﻪ ﺗﺤﻮﻝ ﺇﻟﻰ (ﻧﻘﻄﺔ ) ﺳﻮﺩﺍﺀ !..
* ﻭ ( ﺍﻟﻨﻘﻄﺔ ) ﺍﻟﻤﻬﻤﺔ ﺃﻥ ﻋﻮﺩﺓ (ﺍﻟﻌﻢ ﺳﺎﺩﻭﻣﺒﺎ ) ﺍﻵﻥ ﻛﺸﻔﺖ ﺃﻥ ﻓﺸﻞ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻓﻲ ﻣﻠﻒ ﺍﻟﻤﺤﺘﺮﻓﻴﻦ ﺟﻌﻠﻪ ﻳﻐﻠﻖ ( ﻣﺮﻛﺰ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺍﻟﻤﺰﻋﻮﻡ ) ﻭﻳﻔﺘﺢ ﺩﺍﺭﺍً ﻟﻠﻌﺠﺰﺓ ﻭﺍﻟﻤﺴﻨﻴﻦ !..
* ﻭﺻﻤﺖ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭ ﺍﻷﺯﺭﻕ ﺍﻟﻤﻜﻠﻮﻡ ﻭﺍﻛﺘﻔﺎﺋﻪ ﺑﺮﻓﻊ ﺣﺎﺟﺐ ﺍﻟﺪﻫﺸﺔ ﻳﺠﻌﻞ ﺇﻋﻼﻡ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻳُﺠﻤِﺪ ﻗﺼﺔ ( ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ) ﺍﻵﻥ؛ ﻭﻳﺤﺪِّﺙ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻋﻦ ﺿﺮﻭﺭﺓ ﺍﻹﺳﺘﻌﺎﻧﺔ ﺑﻌﻨﺎﺻﺮ (ﺍﻟﺨﺒﺮﺓ ) !..
* ﻭﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻋﻦ (ﺍﻟﺨﺒﺮﺓ ) ﻳﺠﻌﻞ ﻋﺸﺎﻕ ﺍﻷﺯﺭﻕ ﻳﻌﻮﺩﻭﻥ ﻟﻠﻮﺭﺍﺀ ﻗﻠﻴﻼً ﻹﺳﺘﺮﺟﺎﻉ ﺷﺮﻳﻂ ﺑﻴﺎﻧﺎﺕ ﺍﻹﺳﺘﻐﻨﺎﺀ ﻋﻦ ﺍﻟﻜﺒﺎﺗﻦ ﺍﻟﻜﺒﺎﺭ ﻭﺣﻜﺎﻭﻱ ﺍﻟﺘﺤﺠﺞ ﺑﺎﻷﻋﻤﺎﺭ !..
* ﺩﺧﻠﺖ (ﺍﻟﺨﺒﺮﺓ ) ﻓﻲ ﺃﺟﺎﺯﺓ ﻣﻔﺘﻮﺣﺔ ﻭﻣﻬﻨﺪ ﺍﻟﻄﺎﻫﺮ ﻳﻮﻗﻊ ﻓﻲ ﻛﺸﻮﻓﺎﺕ ﻫﻼﻝ ﺍﻷﺑﻴﺾ ﺛﻢ ﻋﺎﺩﺕ ﺍﻵﻥ ﻓﺠﺄﺓ ﻟﻠﺒﻼﺩ ﻣﻦ ﻣﻘﺮ ﺇﻗﺎﻣﺘﻬﺎ ﺑﺰﻳﻤﺒﺎﺑﻮﻱ ﺭﻓﻘﺔ ﺍﻟﻌﻢ ﺳﺎﺩﻭﻣﺒﺎ !..
* ﻳﻨﺴﺞ ﺇﻋﻼﻡ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺍﻷﻛﺎﺫﻳﺐ ﻭﻳﺮﻭﻱ ﺍﻟﻘﺼﺺ ﻭﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺎﺕ ﻭﻳﺒﻨﻲ ﺟﺒﺎﻻً ﻣﻦ ﺍﻷﻭﻫﺎﻡ ﻭﺃﺣﺎﺩﻳﺜﺎً ﻣﻜﺮﺭﺓ ﻋﻦ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ؛ ﺑﻴﻨﻤﺎ (ﻋﻮﺩﺓ ﺳﺎﺳﺎ ﺗﺪﻳﻚ ﺍﻟﺰﻳﺖ ﻭﺗﺴﻠﻤﻚ ﺍﻟﺨﻼﺻﺔ ) !..
* ﻻ ﻳﺤﺘﺎﺝ ﺇﻋﻼﻡ ﺍﻟﻮﺻﺎﻳﻔﺔ ﺍﻵﻥ ﺟﻬﺪﺍً ﻛﺒﻴﺮﺍً ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺮﻭﻳﺞ ﻟﻌﻮﺩﺓ ﺳﺎﺩﻭﻣﺒﺎ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﻟﺪﻳﻪ ﻗﺪﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺗﻌﻄﻴﻞ ﺫﺍﻛﺮﺓ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭ ﺍﻷﺯﺭﻕ !..
* ﻣﺘﻰ ﻣﺎ ﻋﺎﺩ ﺟﻤﻬﻮﺭ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻟﻠﺬﺍﻛﺮﺓ، ﻓﺤﺘﻤﺎً ﺃﻥ ﺍﻟﺴﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﺳﻴﻨﻜﺸﻒ ﻭﺳﻴﻌﻠﻢ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﺃﻥ ﺍﻟﺼﻔﻘﺔ ﺧﺎﺳﺮﺓ !..
* ﻣﺸﻜﻠﺔ ﺍﻹﻋﻼﻡ ﺍﻷﺯﺭﻕ ﺃﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﻮﺍﺟﻪ ﻟﻌﺎﻣﻴﻦ ﻣﺘﺘﺎﻟﻴﻦ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻓﺸﻞ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﻣﻠﻒ ﺍﻟﻤﺤﺘﺮﻓﻴﻦ، ﻭﺃﺟﺘﻬﺪ ﻓﻲ ﺍﻳﺤﺎﺩ ﺍﻟﺘﺒﺮﻳﺮﺍﺕ ﻭﺧﻠﻖ ﺍﻷﻋﺬﺍﺭ ﻓﺪﻓﻊ ﺍﻟﺜﻤﻦ ﺍﻟﻬﻼﻝ !..
* ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻐﻴﺐ ﻓﻀﻴﻠﺔ ﺍﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺔ ﺗﺒﺪﺃ ﺍﻟﻌﻘﻮﻝ ﺍﻟﺰﺭﻗﺎﺀ ﻓﻲ ﺍﺑﺘﺪﺍﻉ ﺃﺳﺎﻟﻴﺐ ﻟﻠﺘﺨﺪﻳﺮ ﻇﻨﺎً ﻣﻨﻬﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﺑﺎﻟﺘﺮﻭﻳﺞ ﻟﺘﻠﻚ ﺍﻟﺤﻴﻞ ﺧﺪﺍﻉ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ !..
* ﻟﻢ ﻳﺴﺘﻄﻊ ﺇﻋﻼﻡ ﺍﻟﻮﺻﺎﻳﻔﺔ ﺍﻟﺼﺪﺡ ﺑﺤﻘﻴﻘﺔ ﺃﻥ ﻣﺤﺘﺮﻓﻲ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻓﺸﻠﻮﺍ ﻓﻲ ﺇﺛﺒﺎﺕ ﻭﺟﻮﺩﻫﻢ ﻭﻟﻢ ﻳﺴﺘﻄﻴﻌﻮﺍ ﺣﺘﻰ ﺩﺧﻮﻝ ﺍﻟﺘﺸﻜﻴﻠﺔ ﻣﻤﺎ ﺃﺣﺪﺙ ﻓﺮﺍﻏﺎً ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻴﻢ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺃﻥ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﻴﻦ ﺍﻟﺼﻐﺎﺭ ﻣﻦ ﺻﻔﻮﻑ ﺍﻟﺮﺩﻳﻒ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﻤﺜﻠﻮﻥ ﻋﻤﺎﺩ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ، ﻭﺃﺻﺒﺤﻮﺍ ﻻﻋﺒﻴﻦ ﺃﺳﺎﺳﻴﻴﻦ ﻓﻲ ﻭﺟﻮﺩ ﺍﻟﻤﺤﺘﺮﻓﻴﻦ !..
* ﻛﺎﻥ ﺇﻋﻼﻡ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﻋﺒﻘﺮﻳﺔ (ﺻﻐﺎﺭ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ) ﻭﻛﻴﻒ ﺃﻧﻬﻢ ﻓﺮﺿﻮﺍ ﺃﻧﻔﺴﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﺸﻜﻴﻠﺔ، ﻭﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﺍﻟﻤُﺮﺓ ﺃﻧﻬﻢ ﻟﻢ ﻳﻨﺎﻓﺴﻮﺍ ﺃﺣﺪﺍً ﻭﻭﺟﺪﻭﺍ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻣﻤﻬﺪﺍً ﻓﻲ ﻇﻞ ﺗﻮﺍﺿﻊ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﻤﺤﺘﺮﻓﻴﻦ !..
* ﺗﺮﻛﻮﺍ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻓﺸﻞ ﻣﻦ ﺗﻌﺎﻗﺪﻭﺍ ﻣﻌﻬﻢ ﺑﺎﻟﺪﻭﻻﺭ، ﻭﺣﺪﺛﻮﻧﺎ ﻋﻦ ﺗﻤﻴﺰ ﻣﺰﻋﻮﻡ ﻟﻔﺘﻴﺔ ﺻﻐﺎﺭ !..
* ﻭﻋﻮﺩﺓ ﺳﺎﺳﺎ ﺑﺘﺪﻳﻚ ﺍﻟﺰﻳﺖ ﻭﺗﺴﻠﻤﻚ ﺍﻟﺨﻼﺻﺔ !..
* ﺿﻌﻒ ﻻﻋﺒﻲ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻭ (ﺯﺣﻤﺔ ﺍﻟﻤﻮﺍﺳﻴﺮ ) ﻭﺗﻮﺍﺿﻊ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﻤﺤﺘﺮﻓﻴﻦ ﺟﻌﻞ ﻧﺠﻮﻡ ﺍﻟﻮﺻﺎﻳﻔﺔ ﺍﻃﻬﺮ ﻭﺻﻬﻴﺐ ﻭﻭﻟﻴﺪ ﻋﻼﺀ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻭﺍﻟﻐﺮﺑﺎﻝ ﻭ ( ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﻋﻮﻥ ﺟﻤﻬﻮﺭ ﺍﻟﻬﻼﻝ ) !!..
* ﺑﻤﻨﺎﺳﺒﺔ ﺍﻟﻐﺮﺑﺎﻝ : ﺃﺗﻮﻗﻊ ﻋﻮﺩﺓ ﻳﻮﺳﻒ ﻣﺤﻤﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻼﺕ ﺍﻟﺸﺘﻮﻳﺔ؛ ﺃﻣﺎ ﻗﻮﺩﻭﻳﻦ ﻓﻔﺮﺻﺘﻪ ﻣﻮﺟﻮﺩﺓ ﺑﻌﺪ ﻋﺎﻣﻴﻦ !..
* ﻳﺤﺐ ﻋﻠﻰ ﺇﻋﻼﻡ ﺍﻟﻮﺻﺎﻳﻔﺔ ﺗﺠﺎﻭﺯ ﺣﻴﻞ ﺍﻟﺘﺒﺮﻳﺮ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻤﺠﺪﻳﺔ ﻭﺍﻹﻋﺘﺮﺍﻑ ﺑﺎﻷﺧﻄﺎﺀ ﻭﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋﻖ ﺑﺸﺠﺎﻋﺔ، ﻭ ( ﻣﺎ ﻣﻤﻜﻦ ﺍﻧﺘﻮﺍ ﻃﻮﺍﻟﻲ ﺑﺘﻔﺘﺸﻮﺍ ﻟﻴﻜﻢ ﻓﻲ ﺷﻤﺎﻋﺔ ) !..
* ﻭﺍﻟﺴﺆﺍﻝ ﺍﻟﻤﻬﻢ : ﻫﻞ ﺧﻄﻂ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻣﺎ ﻟﻺﻋﺘﻤﺎﺩ ﻋﻠﻰ ﺷﺒﺎﺏ ﺃﻡ ﺃﻧﻪ ﺧﺮﺝ ﺑﺘﻠﻚ ﺍﻟﻜﺬﺑﺔ ﻟﺘﺒﻴﻴﺾ ﻭﺟﻬﻪ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺳﺠﻞ ﺑﻜﺮﻱ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻓﻲ ﻛﺸﻮﻓﺎﺕ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ، ﻭﺃﻧﺘﺸﺮﺕ ﺃﺧﺒﺎﺭ ﻗﻮﻳﺔ ﻓﻲ ﺫﺍﻙ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺗﺤﺪﺙ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻋﻦ ﺗﻮﻗﻴﻊ ﺍﻟﺜﻼﺛﻲ (ﻋﻤﺮ ﺑﺨﻴﺖ ﻭﻣﻌﺰ ﻣﺤﺠﻮﺏ ﻭﻣﻬﻨﺪ ﺍﻟﻄﺎﻫﺮ ) ﻓﻲ ﺳﺠﻼﺕ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ ﻓﺠﻦ ﺟﻨﻮﻥ ﺍﻟﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻝ ﻭﺃﻋﻮﺍﻧﻪ ﻋﻠﻰ ﺇﺛﺮ ( ﻟﺪﻏﺔ ﺍﻟﻌﻘﺮﺏ ) ﻭﺃﺻﺪﺭﻭﺍ ﺑﻴﺎﻧﻬﻢ ﺍﻟﺸﻬﻴﺮ ﻣﺴﺎﺀ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻞ .. ( ﻧﻌﻢ .. ﻧﻌﻢ .. ﺃﻗﺼﺪ ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺮﺃﻩ ﻣﻌﻈﻢ ﺃﻋﻀﺎﺀ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻓﻲ ﺻﻔﺤﺔ ﺍﻟﻨﺎﻃﻘﺔ ﻋﻠﻰ اﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ ) !..
* ﻭﻋﻮﺩﺓ ﺳﺎﺳﺎ ﺑﺘﺪﻳﻚ ﺍﻟﺰﻳﺖ ﻭﺗﺴﻠﻤﻚ ﺍﻟﺨﻼﺻﺔ !..
* ﻭﺗﻠﻚ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﻛﻨﺎ ﻧﺘﺤﺪﺙ ﻋﻨﻬﺎ ﺃﻳﻀﺎً ﻓﻲ ﺧﻮﺍﺗﻴﻢ (ﺩﻳﺴﻤﺒﺮ ) ﻭﻟﻜﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ؛ ﻭﻧﺤﻜﻲ ﻋﻦ ﻛﻴﻔﻴﺔ ﺗﻮﻇﻴﻒ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻹﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻟﻠﻘﻀﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﻋﻈﻢ ﻓﺮﻳﻘﻬﺎ ﺍﻷﺳﺎﺳﻲ !..
* ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﺗﺴﺠﻴﻞ ﺍﻟﻌﻘﺮﺏ ﻗﺪ ﺣﻤﻞ ﻋﻨﻮﺍﻥ ( ﺍﻟﻠﺪﻏﺔ ﺍﻟﺴﺎﻣﺔ ) ، ﻓﺈﻥ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺇﺟﺒﺎﺭ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻋﻠﻰ ﺇﺻﺪﺍﺭ ﺑﻴﺎﻥ ﺍﻹﺳﺘﻐﻨﺎﺀ ﻋﻦ ﺃﻋﻤﺪﺗﻪ ﺟﺎﺀﺕ ﺗﺤﺖ ﻋﻨﻮﺍﻥ ( ﺗُﻌﺪَﻣﻮﻥ ) !..
* ﺳﺪﺩ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻳﻮﻣﻬﺎ ( ﺿﺮﺑﺔ ﺑﻜﺮﻱ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ )، ﻭﺳﺮﺏ ﻣﻦ ﻫﻢ ﺣﻮﻟﻪ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻋﻦ ﻓﺘﺤﻪ ﺧﻄﺎً ﺳﺎﺧﻨﺎً ﻣﻊ (ﻛﺒﺎﺗﻦ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺍﻟﺘﻼﺗﺔ ) ﻣﻨﻔﺬﺍً ﺳﻴﺎﺳﺔ (ﺗﺸﺘﻴﺖ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻼﺕ ) ، ﻭﻫﺬﻩ ﺿﺮﺑﺔ ﻓﻨﻴﺔ ﻣﻌﻘﺪﺓ ﺗﺸﺒﻪ ﻟﺤﺪ ﻛﺒﻴﺮ ﻧﻈﺮﻳﺔ (ﺗﺸﺘﻴﺖ ﺍﻷﺻﻮﺍﺕ ) ﻓﻲ ﻣﻌﺎﺭﻙ ﺍﻹﻧﺘﺨﺎﺑﺎﺕ !!..
* ﻭﻧﻈﺮﻳﺔ (ﺗﺸﺘﻴﺖ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻼﺕ ) ﻓﻴﻬﺎ ﻫﺰﺓ ﺟﻤﺎﻫﻴﺮﻳﺔ ﻭﺑﻌﺪ (ﺷﻌﺒﻲ )، ﻟﺬﺍ ﻓﻘﺪ ﺧﺮﺟﺖ ﻛﻞ ﺍﻟﺼﺤﻒ ﺻﺒﻴﺤﺔ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻠﻰ ﺗﺴﺠﻴﻞ ﺑﻜﺮﻱ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻟﻠﻤﺮﻳﺦ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ( ﺍﻟﻀﺮﺑﺔ ﺍﻟﻘﺎﺿﻴﺔ ) ﺑﻌﺪ ﺗﻮﻗﻴﻊ ( ﺍﻟﻌﻘﺮﺏ ) ﻓﻲ ﻛﺸﻮﻓﺎﺕ ﺍﻟﺰﻋﻴﻢ … ﻭﺍﻟﻮﺍﻟﻲ ﻳﺨﻠﻒ ﺭﺟﻼً ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻞ ﻭﻻ ﻳﺨﻔﻲ ﺩﻫﺸﺘﻪ ﻟﺘﺴﻤﻴﺔ ﺗﺴﺠﻴﻞ ﺍﻟﻌﻘﺮﺏ ﺑﺎﻟﻀﺮﺑﺔ ﺍﻟﻜُﺒﺮﻯ، ﻓﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻗﺮﺭ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻀﺮﺑﺔ ﺍﻟﻜﺒﺮﻯ ﺑﺈﻋﻄﺎﺀ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺍﻟﺴﻼﺡ ﺣﺘﻰ ﺗﺼﻮﺑﻪ ﻟﺼﺪﺭﻫﺎ، ﻓﻼ ﻳﺘﻢ ﺗﻘﻴﻴﺪ ﺍﻟﺠﺮﻳﻤﺔ ﺿﺪ ﻣﺠﻬﻮﻝ، ﻭﺭﺳﻢ ﻟﻬﻢ ﺳﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﻣﺪﻫﺶ ﻻ ﻳﺨﻄﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﻘﻮﻝ !..
* ﻧﻌﻢ ﺑﻜﺮﻱ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﻢ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﺍﻷﻭﻝ ﻭﺷﻬﺪ ﻣﺴﺘﻮﺍﻩ ﺗﻄﻮﺭﺍً ﻣﺬﻫﻼً ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻭﺑﺎﺕ ﻛﺮﺕ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﻭﺍﻟﻬﻼﻝ ﺍﻟﺮﺍﺑﺢ، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺷﻨﺖ ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﺔ ﺍﻟﺰﺭﻗﺎﺀ ﻫﺠﻮﻣﺎً ﻋﻨﻴﻔﺎً ﻋﻠﻰ ﻛﺎﺭﻳﻜﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺟﻤﻊ ﺍﻟﻜﻞ ﻋﻠﻰ ﺗﺮﺍﺟﻊ ﻣﺴﺘﻮﺍﻩ ﺑﺼﻮﺭﺓ ﻣﺨﻴﻔﺔ !..
* ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﻻﻋﺒﻴﻴﻦ ﻭﻃﻨﻴﻴﻦ ﻣﻤﻴﺰﻳﻦ ﺑﺄﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﻤﻤﺘﺎﺯ ﺗﻠﻚ ﻛﺎﻧﺖ ﺣﻘﻴﻘﺔ، ﻭﻟﻮ ﺃﻋﺎﺩ ﺍﻟﻬﻼﻝ (ﻛﺒﺎﺗﻨﻪ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ) ﺳﻴﺤﻘﻖ ﻣﻜﺴﺒﺎً ﻛﺒﻴﺮﺍً ﻭﻳﺤﺎﻓﻆ ﻋﻠﻰ ﻋﻨﺎﺻﺮﻩ ﺍﻷﺳﺎﺳﻴﺔ ﻭﺳﻠﺴﻠﺘﻪ ﺍﻟﻔﻘﺮﻳﺔ !..
* ﻇﻞ ﻋﻤﺮ ﺑﺨﻴﺖ ( ﺭﺟﻞ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺍﻷﻭﻝ ﻭﻛﺎﺑﺘﻨﻪ ﻭﻋﻘﻠﻪ ﺍﻟﻤﻔﻜﺮ ) ﻭﻟﻢ ﻳﺠﻠﺲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﻛﺔ ﻳﻮﻣﺎً ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻷﻣﻴﺰ ﻓﻲ ﺍﻹﻧﻀﺒﺎﻁ ﻭﺍﻷﺩﺍﺀ، ﻭﻻ ﻳﺰﺍﻝ ﻗﺎﺩﺭﺍً ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﻄﺎﺀ !..
* ﺣﺘﻰ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﻘﻤﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺳﺒﻘﺖ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻼﺕ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﻌﺰ ﺣﺎﺭﺳﺎً ﻟﻌﺮﻳﻦ ﺍﻟﻬﻼﻝ، ﻭﻟﻢ ﻳﻐﺐ ﻋﻦ ﺍﻷﺯﺭﻕ ﺇﻻ ﻷﺩﺍﺀ ﺿﺮﻳﺒﺔ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ !..
* ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﺣﺮﺍﺱ ﻣﻤﻴﺰﻳﻦ ﺑﺎﻟﺴﺎﺣﺔ ﻫﺬﻩ ﺣﻘﻴﻘﺔ ﺑﺪﻟﻴﻞ ﺭﻛﺾ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺧﻠﻒ ﺟﻤﻌﺔ ﻹﻋﺎﺩﺓ ﻗﻴﺪﻩ ﺑﻌﺪ ﺻﺮﻑ ﺍﻟﻨﻈﺮ ﻋﻨﻪ !..
* ﻳﻤﺜﻞ ﻣﻬﻨﺪ ﺍﻟﻄﺎﻫﺮ ﻃﻌﻢ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻭﻧﻜﻬﺘﻪ، ﻭﻗﺪ ﻇﻞ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺍﻷﺯﺭﻕ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻳﻘﻔﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﺃﺑﻮﺍﺏ ﻣﻨﺰﻟﻪ ﺑﺎﻛﻴﻦ ﻭﻣﺘﻮﺳﻠﻴﻦ ﺣﺘﻲ ﻳﻌﻴﺪ ﻗﻴﺪﻩ .. ﻭﺍﻟﻼﻋﺐ ﻳﺮﻓﺾ ﻣﺮﺓ، ﻭﻳﺸﺘﺮﻁ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ ﻭﺿﻊ ﻣﻠﻴﺎﺭ ﺟﻨﻴﻪ ﺃﻣﺎﻣﻪ ﻋﺪﺍً ﻧﻘﺪﺍً ﺣﺘﻰ ﻳﻌﻴﺪ ﺗﺴﺠﻴﻠﻪ .. ﻳﺘﺼﻞ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻻﻣﻴﻦ ﺍﻟﺒﺮﻳﺮ ﺑﺎﻟﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻝ ﻟﻴﻜﻤﻞ ﺍﻟﺼﻔﻘﺔ، ﻓﺘﻨﻬﺎﺭ ﺍﻟﻤﻔﺎﻭﺿﺎﺕ ﻭﻳﺨﺮﺝ ﻛﺮﺩﻧﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺤﻒ ﻟﻤﻬﺎﺟﻤﺔ ﺍﻟﻐﺰﺍﻝ .. ﻳﻌﺎﻭﺩﻭﻥ ﺍﻹﺗﺼﺎﻻﺕ ﻣﺮﺓ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﻭﻳﺴﺘﻌﻴﻨﻮﺍ ﺑﺎﻟﻜﺎﺑﺘﻦ ﻫﻴﺜﻢ ﻣﺼﻄﻔﻰ ﻭﻻ ﺗﻘﺪﻡ ﻳﺬﻛﺮ !..
* ﻃﺎﻟﻤﺎ ﺃﻥ ﺗﻠﻚ ﻫﻲ ﻣﺤﺼﻠﺔ ﺍﻟﻘﺮﺍﺀﺓ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺨﻄﺔ ﻓﻲ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﻣﻌﺮﻛﺔ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻼﺕ ﻣﺒﻨﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺷﺊ ﻭﺍﺣﺪ ﻫﻮ : ﺇﻳﺼﺎﻝ ﻣﻌﻠﻮﻣﺔ ﻹﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻣﻔﺎﺩﻫﺎ ﺃﻥ ﺍﻟﻜﺒﺎﺗﻦ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ (ﻋﻤﺮ .. ﻣﻬﻨﺪ .. ﻣﻌﺰ ) ﺃﺗﻔﻘﻮﺍ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭﺳﻴﻘﻮﻣﻮﺍ ﺑﺎﻟﺘﺴﺠﻴﻞ ﺣﺘﻰ ﻳﺨﺴﺮ ﺍﻷﺯﺭﻕ ﺃﻫﻢ ﺛﻼﺛﺔ ﻋﻨﺎﺻﺮ ﻋﻨﺪﻩ، ﻭﻳﺒﺪﺃ ﻣﻦ ( ﺍﻟﺼﻔﺮ ) ﺍﻟﺬﻱ ﻟﻢ ﻳﻔﺎﺭﻗﻪ ﻳﻮﻣﺎً، ﺳﺎﻋﻴﺎً ﻟﻀﻢ ﻻﻋﺒﻴﻦ ﻭﻃﻨﻴﻴﻦ ﺍﻭ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﻣﺤﺘﺮﻓﻴﻦ !..
* ﻛﺎﻥ ﺃﻫﻢ ﻋﻨﺼﺮ ﻓﻲ ﻋﻤﻠﻴﺔ ( ﺗﻌﺪﻣﻮﻥ ) ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻒ ﺑﻪ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺍﻟﺤﺒﻞ ﺣﻮﻝ ﺭﻗﺒﺘﻪ ﻫﻮ (ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﺖ ) !..
* ﻭﺗﻌﻠﻞ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻟﺠﻤﻬﻮﺭﻩ ﺑﺄﻧﻪ ﻟﻦ ﻳﺠﺪﺩ ﻟﻠﻜﺒﺎﺗﻦ – ﻣﺴﺘﺒﻘﺎً ﺿﺮﺑﺔ ﺗﺴﺠﻴﻠﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺣﺪ ﺗﻮﻫﻤﻪ – ﻭﺑﺮﺭّ ﺑﺄﻧﻪ ﻳﺮﻳﺪ ﺑﻨﺎﺀ ﻓﺮﻳﻖ ( ﺷﺎﺏ )؛ ﻭﻣﻦ ﻳﻮﻣﻬﺎ ﺧﺮﺟﺖ ﺗﻠﻚ ﺍﻷﻛﺬﻭﺑﺔ ﺑﻌﺪ ﺧﺴﺮﺍﻥ ﺍﻟﻮﺻﺎﻳﻔﺔ ﻟﺪﻳﺪﺍ ﻭﺍﻟﻤﻌﻠﻢ ﻭﻣﻠﻚ ﺍﻟﻬﻮﺑﻪ !..
* ﻭﺍﻵﻥ .. ﻓﺸﻞ ﺍﻟﻤﺤﺘﺮﻓﻴﻦ ﻳﺜﺒﺖ ﻧﻘﻄﺘﻴﻦ ﻫﻤﺎ : ﺃﻥ ﺃﻛﺒﺮ ﻓﺮﻳﺔ ﺭﻭﺟﻬﺎ اﻋﻼﻡ ﻭﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻫﻲ ﺣﻜﺎﻳﺔ ﺍﻹﻋﺘﻤﺎﺩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ، ﻭﺍﻟﻨﻘﻄﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ( ﺣﺎﺭﺓ ﺷﻮﻳﺔ ) ﻷﻧﻬﺎ ﺗﺆﻛﺪ ﺗﻤﻴﺰ ﻣﻦ ﺃﻛﺘﺸﻒ ﺳﺎﺳﺎ ﻭﻫﺬﺍ ﺇﻋﺘﺮﺍﻑ ﻛﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻟﻲ ﺑﻌﻠﻮ ﻛﻌﺐ ﺍﻷﺭﺑﺎﺏ !..
* ﺍﺗﺮﺑﺒﻲ !…
ﻧﻘﺶ ﺃﺧﻴﺮ
* ﻭﺑﺮﺿﻮ (ﻋﻮﺩﺓ ﺳﺎﺳﺎ ﺑﺘﺪﻳﻚ ﺍﻟﺰﻳﺖ ﻭﺗﺴﻠﻤﻚ ﺍﻟﺨﻼﺻﺔ ) !.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
ﺍﻟﻠﻪ .. ﺍﻟﻮﻃﻦ .. (ﺍﻟﻔﺮﺍﺭ )
ﺍﻟﻤﻄﺎﺭ ﺑﻲ ﻭﻳﻦ ؟ !
ﺍﻟﺜﻮﺭﺓُ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓُ ﺍﻟﺰﺭﻗﺎﺀ
الهلال ينذر الفهود بالثلاثة !
ﻣﻨﺘﺨﺐ ﻣﺒﺎﺭﻙ
أبلغ عن إشهار غير لائق