ظاهرة بيع النجوم لملابسهم في مزاد علني أصبحت منتشرة في الوسط الفني وعالم الموضة، بشكل كبير وقد بلجأ الفنان لبيع خزانة ملابسه من أجل تسديد ديون تراكمت عليه فأفلس واخر قد يبيعهم لالباس الفقراء ومساعدة المرضى والمحتاجين. باعت النجمة ويتني هيوستون ملابسها من أجل دفع ديون تراكمت عليها بسبب انفصالها عن زوجها بوبي براون في مزاد علني وتضمن اكثر من 400 قطعة ملابس وأحذية من ماركات عالمية مثل غوتشي وديور وفرساتشي وبأسعار زهيدة النجمة العالمية مادونا لم تبيع ملابسها من اجل دفع ديونها انما من اجل استغلال خزانتها التي تحتوي على ملابس تتعدى فيمتها 50 مليون دولار أميركي، لتجني من خلالها ربحا مضاعفا باعتبار ان القطعة تزيد قيمتها عندما ترتديها النجمات وفعلا بلغت قيمة المبيعات 73 مليون دولار أميركي عندما قرر نجم البوب إلتون جون بعرض ملابسه للبيع كان يفكر بحل لجمع المال والتبرعات لمرضى الايدز والفقراء الذين يحتاجون إلى عون ومساعدة للعلاج والصمود لذا عرض ملابسه للبيع في لندن وروج لها من خلال الإعلانات “لكل شخص يحب التون عليه ان يشتري ملابسه من اجل انقاذ مريض الايدز من الموت” والأسعار تراوحت بين 12 دولا قررت فيكتوريا بيكهام مساعدة الفقراء والمحتاجين بطريقتها التي تبرع فيها وهي من خلال تصميم الملابس للنساء والرجال والأطفال والتبرع بعائداتها وبمجموعة كبيرة منها للفقراء والمحتاجين ببريطانيا والملفت أن زوجها دايفيد وأولادها قدموا لها المساعدة في كيفية اختيار الألوان والخامات المناسبة لهذه الازياء التي تحم رسالة انسانية بطل سباقات الفورمولا 1 مايكل شوماخير عرض ملابسه للبيع في مزاد علني في ألمانيا وصلت قيمة مبيعاته اكثر من نصف مليون يورو من أجل تقديمها لضحايا الفيضانات والمتضررين من الكوارث الطبيعية التي أصابت البلاد باع النجم اميتاب باتشان جاكيته المفضلة ومجموعة من ملابسه في حفل خيري من أجل مساعدة الفقراء والمحتاجين للمال وللملابس ملابس النجوم التي بيعت في المزاد العلني او اونلاين أصبحت في متناول أشخاص عاديين وهم يرتدنوها بأسعار زهيدة حتى أن ملابس النجوم أصبحت متوفرة على مواقع التسوق الالكترونية ومعروضة بإمكان أي شخص شرائها دون تكبد دفع الملايين مقابل الحصول عليها. بكل بساطة انسخوا اطلالاتهم وكونوا اذكى منهم بإدارة
