معلمة الاجيال الآن في السودان … ولكن لن أنسى انها عاشت في وحشة وعزلة وتجاهل … كنت اتألم ان هذا الرمز يقابل بكل هذا الاجحاف ونكران الجميل… كتبت لقيادة الحزب الشيوعي وناشدت العشرات وكتبت في الانترنت اناشد انقاذ فاطمة أحمد أبراهيم “فاطنة” من وحشة بيت العجزة في لندن ولم يرد علي شخص واحد ! للتاريخ وللذين يغالطون ويكذبون واقعة انها عاشت سنواتها الاخيرة وحيدة وللتاريخ ارسل لك بيت العجزة وغرفتها فضيحة بجلاجل للحزب الشيوعي السودانى … و منافقيه بقلم دكتور صلاح بندر