رئيس الوزراء الذي تناشدونه يعلم جيدا توجهات القراي ويعلم ماذا تريد الجهة التي رشحته لهذا الموقع ورشحته هو من قبل . مشكلة من يقودون هذه المعركة يتجاهلون أن القراي هو واحد من مفردات مشروع كامل . عين هذا المشروع تتجه للثقافة والاقتصاد والسياسة . وهذه خطوط ستنتهي للاندماج مع مشروع غير وطني..مشروع "خارجي " . معالم هذا المشروع يمكن أن تقرأها في إعلانات الأممالمتحدة هذه الأيام . الفيل لا الضل ! .