الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
منظمة حقوقية: الدعم السريع تقتل 300 مدني في النهود بينهم نساء وأطفال وتمنع المواطنين من النزوح وتنهب الأسواق ومخازن الأدوية والمستشفى
وزير الثقافة والإعلام يُبشر بفرح الشعب وانتصار إرادة الأمة
السودان يقدم مرافعته الشفوية امام محكمة العدل الدولية
هل هدّد أنشيلوتي البرازيل رفضاً لتسريبات "محرجة" لريال مدريد؟
"من الجنسيتين البنجلاديشية والسودانية" .. القبض على (5) مقيمين في خميس مشيط لارتكابهم عمليات نصب واحتيال – صورة
دبابيس ودالشريف
"نسبة التدمير والخراب 80%".. لجنة معاينة مباني وزارة الخارجية تكمل أعمالها وترفع تقريرها
النهود…شنب نمر
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (ألف ليلة و....)
"المركز الثالث".. دي بروين ينجو بمانشستر سيتي من كمين وولفرهامبتون
منتخب الضعين شمال يودع بطولة الصداقة للمحليات
ندوة الشيوعي
"قطعة أرض بمدينة دنقلا ومبلغ مالي".. تكريم النابغة إسراء أحمد حيدر الأولى في الشهادة السودانية
د. عبد اللطيف البوني يكتب: لا هذا ولا ذاك
الرئاسة السورية: القصف الإسرائيلي قرب القصر الرئاسي تصعيد خطير
عثمان ميرغني يكتب: هل رئيس الوزراء "كوز"؟
شاهد بالصورة والفيديو.. حسناء الشاشة نورهان نجيب تحتفل بزفافها على أنغام الفنان عثمان بشة وتدخل في وصلة رقص مؤثرة مع والدها
كم تبلغ ثروة لامين جمال؟
حين يُجيد العازف التطبيل... ينكسر اللحن
أبوعركي البخيت الفَنان الذي يَحتفظ بشبابه في (حنجرته)
شاهد بالفيديو.. في مشهد نال إعجاب الجمهور والمتابعون.. شباب سعوديون يقفون لحظة رفع العلم السوداني بإحدى الفعاليات
شاهد بالصور والفيديو.. بوصلة رقص مثيرة.. الفنانة هدى عربي تشعل حفل غنائي بالدوحة
تتسلل إلى الكبد.. "الملاريا الحبشية" ترعب السودانيين
والد لامين يامال: لم تشاهدوا 10% من قدراته
المرة الثالثة.. نصف النهائي الآسيوي يعاند النصر
استئناف العمل بمحطة مياه سوبا وتحسين إمدادات المياه في الخرطوم
هيئة مياه الخرطوم تعلن عن خطوة مهمة
باكستان تعلن إسقاط مسيَّرة هنديَّة خلال ليلة خامسة من المناوشات
تجدد شكاوى المواطنين من سحب مبالغ مالية من تطبيق (بنكك)
ما حكم الدعاء بعد القراءة وقبل الركوع في الصلاة؟
عركي وفرفور وطه سليمان.. فنانون سودانيون أمام محكمة السوشيال ميديا
تعاون بين الجزيرة والفاو لإصلاح القطاع الزراعي وإعادة الإعمار
قُلْ: ليتني شمعةٌ في الظلامْ؟!
الكشف عن بشريات بشأن التيار الكهربائي للولاية للشمالية
ترامب: يجب السماح للسفن الأمريكية بالمرور مجاناً عبر قناتي السويس وبنما
كهرباء السودان توضح بشأن قطوعات التيار في ولايتين
تبادل جديد لإطلاق النار بين الهند وباكستان
علي طريقة محمد رمضان طه سليمان يثير الجدل في اغنيته الجديده "سوداني كياني"
دراسة: البروتين النباتي سر الحياة الطويلة
خبير الزلازل الهولندي يعلّق على زلزال تركيا
في حضرة الجراح: إستعادة التوازن الممكن
التحقيقات تكشف تفاصيل صادمة في قضية الإعلامية سارة خليفة
الجيش يشن غارات جوية على «بارا» وسقوط عشرات الضحايا
حملة لمكافحة الجريمة وإزالة الظواهر السالبة في مدينة بورتسودان
وزير المالية يرأس وفد السودان المشارك في إجتماعات الربيع بواشنطن
شندي تحتاج لعمل كبير… بطلوا ثرثرة فوق النيل!!!!!
ارتفاع التضخم في السودان
انتشار مرض "الغدة الدرقية" في دارفور يثير المخاوف
مستشفى الكدرو بالخرطوم بحري يستعد لاستقبال المرضى قريبًا
"مثلث الموت".. عادة يومية بريئة قد تنتهي بك في المستشفى
وفاة اللاعب أرون بوبيندزا في حادثة مأساوية
5 وفيات و19 مصابا في حريق "برج النهدة" بالشارقة
عضو وفد الحكومة السودانية يكشف ل "المحقق" ما دار في الكواليس: بيان محكمة العدل الدولية لم يصدر
ضبط عربة بوكس مستوبيشي بالحاج يوسف وعدد 3 مركبات ZY مسروقة وتوقف متهمين
الدفاع المدني ولاية الجزيرة يسيطر علي حريق باحدي المخازن الملحقة بنادي الاتحاد والمباني المجاورة
حسين خوجلي يكتب: نتنياهو وترامب يفعلان هذا اتعرفون لماذا؟
من حكمته تعالي أن جعل اختلاف ألسنتهم وألوانهم آيةً من آياته الباهرة
بعد سؤال الفنان حمزة العليلي .. الإفتاء: المسافر من السعودية إلى مصر غدا لا يجب عليه الصيام
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
أشرف خليل | فولكرْ..فولكرْ.. فولكرْ!!.
النيلين
نشر في
النيلين
يوم 23 - 03 - 2023
سيعودُ الرجلُ منْ بعدُ كلِ تلكَ الأكاذيبِ والمؤامراتِ إلى ممارسةِ عملهِ في
الخرطومِ
..
وسيصمتُ الجميع..
خوفا أوْ طمعا..
الاطاريونْ فرحونَ بمقاعدهمْ خلف فولكرْ..
وسيتجاوزهُ بقيةُ الغرماءِ اتقاءاً لشرورهِ والآثامُ!!
وكلهمْ في صمتهمْ المريبِ عارفونَ بتدخلاتهِ السافرةِ وبعثرتهِ أوراقنا والدعمُ السريعُ..
ذاكَ (الكضابْ) ميزتهُ الرئيسةُ إنهُ (قرادةٌ)..
تلكَ الحثيثية التي يتميزُ بها في مواجهةِ التساهلِ والتراخي السودانيِ في مسائلَ لا يجوزُ معها التراخيَ والتساهل..
انتبهتْ السلطاتُ منذُ زمنٍ طويلٍ لجنوحِ فولكرْ وبعثتهُ عنْ المهام الموكلة لهم وتعمدهمْ الكذب الصريح، حيثُ سلمَ السودانُ
الأممَ
المتحدةَ
قبلَ عامِ شكواهُ حولَ تغييرٍ وانحرافٍ لمهامَ "يونيتامسْ" وانخراطها في العملِ السياسيِ..
فما الذي تحقق:
(يهدوها منْ الطشيِش تبيت برة)..
فولكرْ لمْ يبذل اي جهد في دعمْ الفترةَ الانتقاليةَ كما هوَ مطلوبٌ ومنصوصٌ عليهِ في نصِ القرارِ (2524)، ترك كلِ المصفوفة الخاصة بمهامهِ وتجاهل (الجداول الزمنية ) التي تتضمنُ رؤيةُ حكومة السودان للدورِ الذي يجبُ أنْ تضطلعَ بهِ (يونيتامسْ) وفقا لولايتها، بلْ وأمعنَ في ممارسةِ العملِ السياسيِ دونَ تحايلٍ أوْ غطاءٍ منهُ..
(حقكَ تخلي . . حقُ الناسِ تشيلْ؟!)..
فولكرْ المنحازِ بصفاقةِ لا تجاري إلى فئةٍ منْ أهلِ السودانِ والمتسلطِ بازدراءٍ على بقيةِ الفئاتِ منْ فرقاءِ العمليةِ السياسيةِ أحدثَ خللاً و(انبشاقا) لا يتصورُ تداركهُ..
يلعبَ فولكرْ في ضبطِ المصنعِ لينتجَ لنا كلِ تلكَ (الخلاقةَ) المتوفرةِ الان..
الزواجُ العرفيُ بينٌ حميدتيْ والمجلسُ المركزيُ عرابه وواسطتهُ وأدوارُ الخاطبةِ وتفاصيلِ الصداقِ و(المعازيمْ) و(المشاريبُ) فولكرية خالصة، لكنهُ يعودُ ليبديَ قلقهُ منْ التوتراتِ بينَ الدعمِ السريعِ والجيشِ وبراءةِ الأطفالِ في عينيهِ..
هوَ منْ صنعِ هذهِ التوتراتِ إذْ إنها جزءٌ أصيلٌ منْ خطتهِ وخطواتهِ للإمساكِ بخيوطِ اللعبةِ..
تذكرونَ ذهابهُ إلى حميدتيْ في دارفور..
منْ يومها وحميدتي (ما ياهو)..
لمْ نرَ بينُ يدي تلكَ الاختراقاتِ والتحولِ المفاجئِ لحميدتيْ منْ تفاهماتٍ ولقاءاتٍ ومراسلاتِ وحواراتِ قبلية معَ قوى الإطاريِ..
عادَ فولكرْ منْ حميدتيْ واندلعَ اللهيب..
صارَ محمدْ حمدانْ منْ (آلَ فولكرْ) متقدماً -(كراعو في رقبتهِ)- الصفوفُ ساعيا بنا إلى (الوزة)..
لا تنسوا محاولة اختطافِ الميرغني في مطارِ
الخرطومِ
وامتحانِ سرقة لسانِ أنصارِ و(ميلودراما) ورشِ العملِ الشكليةِ المتعجلةِ وكيفَ صُنعتْ قوائمها وأوراقها وضيوفها و(سندويتشاتها) الفولكرية ..
(خرزاتُ السبحةِ وخصلِ الموكيت فولكرية)
ليسجل كل ذلك في دفتر إنجازه المزعوم الى مجلس الامن..
وكيفَ نجحَ في اختطافِ جناح يساريٍ كامل في حزبِ المؤتمرِ الشعبيِ دونَ أيةِ مزايداتِ وخارجِ موسمِ فكِ التسجيلاتِ!!..
يلعبَ فولكرْ في اعداداتنا بلا صلاحياتٍ ولا أمل لكنهُ ينجحُ حتى الآنَ في مسعاه لإدخالنا إلى (مؤخرةٌ الوزة) فلماذا لا يخرجُ كرتي؟!..
لوْ كانَ (برمةِ ناصرْ) فولدا قدلْ فوقَ عزةٍ..
كلهمْ لهمْ حقُ الإدلاءِ والخطأِ والصوابِ إلا فولكرْ الذي سيمضي عاجلاً أمْ آجلاً إلى حالِ سبيله و سنبقى وحدنا معَ أحزاننا وفسالتنا وفصيلتنا التي تأوي وتنجي..
صدقوني فولكرْ هذا مساهمٌ أساسيٌ حتي في مشاكلَ (النسابةَ) بين (البريرْ والٍ المهدي) وأزمةُ العقوقِ داخلَ (آلْ الميرغني) ومشاكلُ المركزِ العامِ لأنصارِ السنةِ بالسجانةِ..
حتي (حمزة داؤد) كان سرحان معاهو يوم كورة الترجي!!..
يخططَ فولكرْ لدواسِ حقيقيّ بينَ مكوناتِ المجتمعِ السودانيِ لامتناعهِ ومنعنا عنْ إدارةِ الحوارِ الوطني إلا عبرَ ثقبهِ الأسودِ.. ابحثوا عنْ ذلكَ الفضوليِ فولكر وستجدونهُ محشورا في كلِ شيءِ، حتى في تفاصيلَ (الوزة) المنتظرةَ في حيرة واستحالة..
(يا خرطومُ شن شبَ وقلبكَ
وسلبكَ حلبكَ؟
زنجكْ؟ بجتكْ؟ نوبتكَ؟ عربكَ؟
أنا مأزومْ .. مأزومْ .. مأزومْ).
صحيفة الانتباهة
مواضيع مهمة
علاج الحمى في الطب النبوي مشكلة مص الإصبع التفاح الأخضر .. فوائد
الضغط في العمل كيف نتناول الكزبرة؟ ميكب خدود البشرة الداكنة
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
شُكراً حمدُوك!!! .. بقلم: جمال أحمد الحسن – الرياض
الفساد في بلادنا اثره ومسبباته
قَبْلَ أَنْ يُخَاطِبْنَا حميدتي الصَّغِير مَرَّةً أُخْرَى!!.
حميد حكاية نخلة.. وحُلم إنسان
تنح وتحذير.. فولكر يكتب الفصل الأخير في أزمته مع جيش السودان
أبلغ عن إشهار غير لائق