أيام قعادي في الخرطوم ردنا الله إليها قريبا الاشتباكات العنيفة الكانت أول أيامات اختفت شديد و قلت شديد ممكن من اليوم ال 15 للحرب تقريبا يعني و من هنا بدأ الاعتداء على المواطنين من قبل الانجاس ديل المهم بخصوص الاشباكات بقينا ما بنسمع الاشتباكات ديك و بقى الحاصل الطيران لافي يدون و يضرب و أحيانا نسمع المضادات و أحيانا لا نسمعها بسبب قلتها و مع ذلك بنسمع التدوين من المدرعات ده شغل الجيش ممكن ما توقف إلا أيام الهدن بس و التدوين ده شغل دقيق جدا كم تاشتر انضربت بالتدوين ده و ماف أي آثار جانبية تلقى التاتشر واقف تحت حيطة التاتشر اتحرق و الحيطة ما جاءها شيء و في كمية تاتشرات محرقة في حلتنا بضرب الجيش حصل هجوم كان من الدعامة على المدرعات و المعركة استمرت مدة من الزمان لكن تكبدت الميليشيا فيها خسائر كبيرة حتى أحد أعمامنا ساكن في منطقة x الكان معسكرين فيها الانجاس ديل و اتحركو منها على المدرعات قالي و الله مرقوا بكمية تاتشرات كبيرة جدا و ما رجعوا إلا بحاجة بسيطة شديد استمر الوضع كده ضرب طيران تدوين مدفعية تقريبا لحدي اليوم الأربعين و كانت هجمة اليرموك و دي اشتباكات عنيفة استمرت لمدت 24 ساعة أو تزيد كان ضرب زي الضرب ثم هدأت الأوضاع و الجيش شغال بذات الآلية الفاتت دي و ظهر شغل العمل الخاص ده غير شغل اللقيط و البجو تائهين ساي في مناطق الجيش المهم الجيش شغال و يتقدم بخطى ثابتة أخوانا النشطاء الجيش ده ما هو على كيفكم في حاجات هو شايفه انتو ما شايفنها ما تشككوا في قياداتكم و جيشكم الجيش ده أنجز الكثير عسكريا و سياسيا و دبلوماسيا وشعبيا و ان شاء الله بقي إعلان النصر بإذن الله تعالى مصطفى ميرغني مواضيع مهمة علاج الحمى في الطب النبوي مشكلة مص الإصبع التفاح الأخضر .. فوائد الضغط في العمل كيف نتناول الكزبرة؟ ميكب خدود البشرة الداكنة