نظمت قوي الحرية والتغيير بلافتتها المسماة تقدم في العاصمة الاوغندية كمبالا أمس ورشة للاصلاح الأمني والعسكري . ورشة لتفكيك وتكوين جيش تعقد علي الملا وفي الهواء الطلق وفي دولة اجنبية . إنهم يقدمون خدماتهم لمخابرات العالم دون عناء منها . مجموعات من الناشطين والأسماء المجهولة ليس من بينهم من له صلة بالجيش والعمل العسكري . اشكال جعلت الناس تتفرس في ملامحهم ولا تستيبن الذكر من الانثي . والشان في الجيوش انها تختار الأقوياء و ليس مجهولي الهوي والهوية الغرباء عن بلادهم . من الأحق بالتفكيك وإعادة البناء ؟ اهي القوات المسلحة ام الدعم السريع بقيادته الأسرية وقواته القبلية وافعاله غير الإنسانية ؟ الجيش السوداني ظل علي الدوام مدرسة في العلم والمعرفة ومنبت التدريس والتعليم لكثير من جيوش العالم العريي والأفريقي في كلياته ومعاهده وبخبراءه الذين أسهموا في بناء العديد منها . الورشة في حقيقتها لتخريب الجيش و سيكون حضورها مستمعين فقط لأوراق أسيادهم الأجانب . وهي احدة من سلسة محاولات قحت تسعي عبرها لتؤكد وجودها وتمول أنشطتها والنفاذ للقوات المسلحة وتفكيكها لإنشاء مسخ جديد يضم حليفهم الدعم السريع وليتمكنوا عبره من حكم البلاد . راشد عبد الرحيم مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة