الرئيس البرهان يعلم بأن الشيخ عبد الحي يوسف لا (ضلالي ولا تكفيري) وحاشاه ذلك ويعلم سيادته _ دون غيره_ بأن عبد الحي لا "زول باردة" أو "ساقطة " كما قال! استقر د. عبد الحي بأسرته في تركيا منذ أواخر العام 2019 بعد معارك شهيرة ومعلومة ومحفوظة وقتها كانت بندقية البرهان .. تدعَم وتناصِر صعاليك قحت وتعطيهم سُلطة فوق القانون لمطاردة الناس وسجنهم ونهب أموالهم .. بل وشتيمة الجيش والقوات النظامية على شاشة التلفزيون الحكومي !! و عبد الحي يوسف نفسه_ الذي يتحالَف الأن في الهجوم عليه: _الجنجويد _والقحاطة _والبرهان ومعه غالب مناصريه _ .. عبد الحي هذا يا سيادة الجنرال .. هو الذي عندما اشتعلت الحرب ونادى مُناديك بالاستنفار، دفع باولاده للقتال دفاعا عن البلاد والعباد وعن واحدة من أهم ساحات الجيش السوداني (سلاح المدرعات) .. فعل عبد الحي هذا دون إعلام أو إشهار، في الوقت الذي كانت البلاد "الساقطة" تستقبل كثير من العوائل والأسَر. الطاهر التوم script type="text/javascript"="async" src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة