ثلاث نقاط نستعرضها هنا ، ومن الضروري الوقوف عندها: أولا : الحديث عن دخول القوات المسلحة والقوات المشتركة إلى منطقة المثلث بعد إخلائها ليس صحيحاً ، وحتى الاقوال عن ضربات الطيران الحربي فيه بعض النظر ، وللجيش تقديره للأمور.. وثانياً: الأبواق الذين كانوا يتحدثون عن (الجماعات السلفية) توهماً ، صمتوا تماماً عن (جماعة ذات صلة مفتوحة مع جماعات سلفية وجهادية وهى كتيبة (سبل السلام) الليبية وآمرها الشيخ هاشم عبدالرحمن الكيلاني المكنى (ابو عبدالله).. وثالثاً: هذه صورة واضحة من التدخلات الأجنبية فى الشأن السوداني وآخر ما فى كنانة المتآمرين ، وفوق انها محاولة إلى إشغال الجيش بمعركة أخرى وتخفيف الضغط على مسرح كردفان ، فانه يشير إلى إستمرارية المعركة حتى تحرير وتأمين آخر شبر من وطننا .. اما ما يستحق الإشارة إليه فى تفاصيل اخرى.. – تفاعلات كثيرة فى ولاية شرق دارفور بعد حملات الاعتقالات التى استهدفت شرائح واسعة من المواطنين لمجرد انتمائهم يوماً ما للجيش أو الشرطة أو الأمن أو أى مؤسسة اجتماعية ووطنية أو حتى اشتباه أو شكوك ، وجرى حديث عن تدخلات الإدارة الاهلية بما فيها الناظر مادبو.. – وجهت نسور الجو صربات خاطفة على اهداف مهمة فى عدة مواقع بدارفور ومواقع أخرى ، وامس فى السادسة م تم استهداف معسكر تجميع مليشيا آل دقلو المتمردة فى ضواخي نيالا ، وكذلك اهداف أخرى.. ابراهيم الصديق على 14 يونيو 2025م script type="text/javascript"="async" src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة