□□ أقسى لحظات الحرب عندما يجد المرء نفسه مضطراً لمغادرة بيته طريداً، ليبدأ أولى محطات المنفى. □ في تلك اللحظات المؤلمة كان القحاتة يسكبون سوء حديثهم فوق جراحات الناس وألامهم. □ يتحدث كأن الشعب السوداني قطيع أقصى أمانيه أن يأكل ويشرب! □ هذا مثال لدناءة الإنسان عندما يخون شعبه ليتواطأ مع المجرم المعتدي! □ يومها كانوا يظنون أن الغلبة للمليشيا الإجرامية؛ والجيش ما عندو مشاه، أو كما كانوا يشيعون في المدينة! □ هؤلاء الخونة الذين تسعى الرباعية وغيرها لإعادتهم لمشهد السياسة السودانية، لن يعودوا لأن الشعب عاش واقع دناءتهم وخيانتهم في أعز ما يملك! □ أنى لخائن دنيء أن يجد القبول بين الناس؛ فضلا أن يكون قائدا لهم! #من_أحاجي_الحرب عصمت محمود أحمد إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة