ونظن .. ونُحدث بالظن .. منذ شهور عن أن مشروعاً يجري لتقسيم مصر والسودان واليمن وسوريا والعراق. .. وصحيفة نيويورك تايمز تحدث أمس الأول عن تقسيم السعودية وسوريا وليبيا واليمن إلى (أربع عشر) دولة . .. ونظن ونحدث بالظن عن العقبة التي تمنع تنفيذ المسروع هذا .. التي هي الاسلاميون في كل مكان . .. ومشروع يقطع شوطاً بعيداً الآن لإزاحة العقبة هذه. .. والإسلاميون في مصر ينالون الضربة الأم. .. ومشروعات لحظر العمل الإسلامي الآن في ست دول. .. وضرب المشورع الإسلامي في السودان. وحماس تتوقع ضربة إسرائلية مصرية مشتركة. .. ونتحدث أن ضرب الإسلام بعضه ببعض يبدأ أيام حرب العراق السنة ضد إيران الشيعة. .. والصدع يبدأ. .. والحرب السورية الآن مركز الدائرة فيها هو أن. إيران التي تتمدد بعد ضربة العراق 2003م تُطلق خطوتها الثانية. في الخطوة الأولى كانت إيران تتمدد إلى العراق = ومن يحكم العراق الآن هم الشيعة = ثم هياج شيعي يذهب إلى البحرين وشرق السعودية واليمن (الحوثيون) .. وغيرها. .. وإيران تمتد إلى الخليج. .. والعالم السني بقيادة السعودية يشعر بالخطر. .. وثورة سوريا تقفز إليها إيران .. تدعم الأسد .. الامر الذي يجعل السعودية والخليج يدعمون الجيش الحر. .. وشئ يحدث. ..مشروع أمريكا لضرب الإسلام يجعل السيسي يضرب الإسلام في مصر. .. والمشروع السعودي الذي يقود الحركات السلفية .. والذي يجد في الأخوان المسلمين العقبة الرئيسية التي تمنع السلفية .. من التمدد .. المشروع هذا يدعم انقلاب السيسي ضد الأخوان. .. والخليج = عدا قطر = يذهب إلى الشئ ذاته. .. والخليج يُمدد حركات سلفية مابين اليمن واريتريا والسودان وحتى غرب أفريقيا (لهذا يدعم الخليج ضرب الأخوان في مصر). .. وصحيفة نيويورك تايمز أمس الأول التي تتحدث عن تقسيم العالم العربي إ‘لى اربع عشر دولة تجد أن المشروع هذا يُبعد السعودية عن مضيق هرمز لصالح إيران.. .. والشروع يفتح للسعودية نافذة جنوب اليمن. .. والأمر يبلغ الخرطوم. .. وفي الخرطوم سفارة النرويج التي صنعت أول تمرد في غرب السودان .. وصنعت شريف حرير والآخرين .. تنشط الأسبوع الماضي تحت الحريق. .. وسفارة ألمانيا التي تقود مشروعاً لهدم السودان مابين عام 1970 واليوم .. تنشط الأسبوع الماضي. .. والمانيا هي من صنعت نيفاشا في مدينة هايدلبيرج. .. وسفارات عربية تنشط. .. والقضاء السوداني الممتع ان تقدم عنده الشيطان يتهمنا بالافتراء عليه طلبت منا المحاكم ان تقدم شهود النفي .. والا حكمت بإدانتنا. .. والقضاء هذا هو مايمنعنا من ايراد الأسماء والمواقع للشبكات العائلة التي تعمل لصالح سفارات الهدم. .. ونكتفي بالخروف الأولى. والأسبوع الماضي نحدث عن السيدة (منى) .. من مخابرات مصر التي تسوق افورقي لحرب في شرق السودان. .. و(مقام) الست منى نعرفه حين تجدها الأسبوع الماضي. .. والرجل الذي يقضي احد عشر عاماً في سجون إيران ثم خريجاً من جامعة شيزا .. ثم مسؤولاً عن شرق أفريقيا للمخابرات الإيرانية نُحدث عنه. .. وعن أن الرجل يدير عملاً لمخابرات أخرى تتقاطه مصالحها في شرق أفريقيا. السيد هذا هو احد من يديرون خراب الأسبوع الماضي .. تدفعه شيعة حارقة. ثم السادة .. عثمان .. وحسب الرسول .. وسايمون .. وخالد .. و .. و وسايمون هو من يحصل على نوع جديد من الكاميرات كاميرات حديثة جدا .. صغيرة جداً ,, يحملها في الطرقات من يلتقطون صور الاحداث ثم يصنعون المونتاج المناسب على زاوية الطريق قم ارسال التقارير المصورة لمحيطات خارجية في دقائق . ويبقى ان مشروعا ضخما تماما ينطلق الان في المنطقة بكاملها وان السودان يفلت الاسبوع الماضي من شبكة النار هذه وان ان .. ونحدث عن كل شي في وقته ودنقلا العجوز يقتلها مدير الكهرباء و 270 مشرعاً على ضفاف النيل هناك و1632 مشروعاً يسقي الابار وجمعيات ثلاث كلها ضخم جداً والشمالية كلها تجد ان اسعار الوقود لا بديل لها إلا الكهرباء والكهرباء تصبح هي الفارق بين الحياة والموت والناس هناك يركمون تكاليف الكهرباء امام مؤسسة الكهرباء لكن مدير الكهرباء ما يرسله اليهم حتى اليوم هو الاعتذار والتعلل بان محولات ومعدات ليس متوفرة .