إنتباهة قلم فتنة شايب الكوتشينة وأولادها..!! رندا عطية الثروة والسلطة.. الرجال شيب وشباب مستعدون يختلفوا حولها وان ادى خلافهم غير المسؤول هذا لكسر مرق الوطن وشتيت رصاصه انفصالا .. ودونكم ما فيه السودان من حال على ذلك مثالا. لذا ما أن انتبهت لحقيقة اتفاق رجال الكوتشينة شايب شيريا والا ديناري والا اسود والا هارت والا ود شيريا والا ديناري والا اسود والا هارت ما ان انتبهت لحقيقة اتفاقهم على منع وتقييد بنات الكوتشينة من الحركة والتقدم الى الامام للعب دور ايجابي الا بمعيتهن حسبما ما يحددوه لهن من مسافة للتحرك حيث تقف ال25% نسبة تمثيل المرأة تلك على ذلك شاهدا! لا فرق في ذلك لديهم ان كانت بت الكوتشينة بت شيريا والا ديناري والا اسود والا هارت، ودونكم في ذلك رجال كوتشينة الكمبيوتر تلك التي تتكون من «7» ورقات والتي فيها يقوم الشايب بتقييد البت من ان تتحرك الا في حال حضور الولد الذي ما ان يحضر الا ويقوم بدوره سادا الافق امامها مانعا اياها من التقدم للامام، حينما انتبهت لهذه الحقيقة الا زعلة كدي ساي قررت اعمل فتنة بين رجال الكوتشينة شياب كانوا ام اولاد وذلك بقولي: بالمناسبة انتو الشايب في كوتشينة الكمبيوتر البتتكون من «7» ورقات غير تقييد البنات من الحركة ما عندو دور!! حتى إذا ما اضفت قائلة: يا اخي ده حتى ورقة كوتشينة ال «10» ما بيقدر يسيطر عليها..!! ومن ثم سمعت اثر ذلك احدهم على كلامي ذا معلقا: ايوه كلامك ده صحيح، والدليل على كده مذكرتهم تلك. الا وجدتني التفت ناحيته وله مصححة وقائلة: يا زول هوووي كدي قول بسم الله عن اي «10» ظننتني اتحدث وعن اية ورقة افتكرتني اتكلم، فما انا الا قارئة لورق كوتشينة الكمبيوتر تلك التي تتكون من «7» ورقات والتي عندما قررت ان العبها لاريح بها عقلي المستنزف جراء انكبابي على كمبيوتري لاكثر من «15» ساعة عصفا ذهنيا معالجة وكتابة لعمود، إلا وجدتني بدلا من ذلك في عصف ذهني مع نفسي لاوراق الكوتشينة متأملة، بتدبر لها قارئة، تدبر كان نتاجه «سلسلة قارئة الكوتشينة» هذه السلسلة التي وكما تابعتم كانت اول حلقاتها بعنوان:«حتى «بنات» الكوتشينة .. لكن ما بالغتو!!!» والحلقة الثانية منها بعنوان:«بتقفل!» فيما كانت حلقتها الثالثة والاخيرة والتي بين ايديكم الآن بعنوان: فتنة شايب الكوتشينة وأولادها..!! ٭ تذكرة للاخوة والاخوات العاملين في خدمة المواطنين: حيث انه وحسب علمي فإن العاب الكمبيوتر بما فيها لعبة الكوتشينة ما وضعت الا لاراحة العقل تارة او لتنشيطه من الخمول تارة اخرى، لا للالتهاء بها اثناء العمل. ف..من اخذ الاجر اخوتي واخواتي حاسبه الله بالعمل. الصحافة