[email protected] يحدونا الامل ان يستمع البشير الى الاصوات العاقلة ..بعناية فائقة ويتحدث كثيرا الى مستشارية وهم كثر . ويسمع ايضا من منصور خالد فهو ايضا رقم .واعتقد ان البشير بعد كل هذة السنيين يستطيع التميز وان لا يشتبة علية الامر ..وان يكون مهارى والا سوف يدخل البلاد فى نفق اكثر اظلاما لابد ان يلجم البشير اصواتا نشازا مثل دكتور نافع اكسب الانقاذ كراهية العالم باثرة .. وكيف يسمح لنفسة بعقد اتفاقيات من وراء ظهر الدولة وتاخذ جهدا لكى تبرر انت فى قرارة نفسك غير مقتنع بها..وكلنا احسسنا بتذمر الجيش وهو يحصد كا العصافير فى ابيى بكل سهولة وكان طيلة العهود مسيطرا على المدن الكبيرة وسائر مناطق الجنوب .. وبعد ذلك يقول للمعارضة لحس الكوع ..واستفز الجميع وكان الرد بالكراسى .. وشهدنا صراعا محموما مع صلاح قوش فسرة بعض الناس صراعا قبليا والغريب هناك شخص اسمة على عثمان نائب الرئيس .. اين دورة .كيف يستقيم هذا الامر .. وشهدنا الرجل اصبح عنتريا وحمل سيفة ومضى ..هل لقتل الترابى بحد السيف ام منازلة نافع ..ربما استطاع الترابى ان يقدم نفسة فى مصر بطريقة استفزت على عثمان والصق بهم تهمة اغتيال حسنى وتحدث الى مراكز البحث والجامعات ورجال الاحزاب اعتقد ان للبشير دورا لابد ان يلعبة هذة الايام وقد اتهم الترابى على عثمان ونافع علننا من قبل فى اكثر من قناة وكان يقول ان حيثيات وملابسات هذا الامر لدى الامن المصرى والاثيوبى ومستعد ان يتحدث امام محكمة .. ودخل من امام اعين الامن المصرى من صالة كبار الزوار .. لابد ان يتحدث البشير فى هذا الامر الخطير ويكون شاهد عدل .. واقول بصراحة لقد دفع السودان كثيرا ووضعنا فى قائمة الارهارب من تصرفات اخريين .. اذا كانت الاجهزة الامنية الخارجية تعرف هذة الملفات الخطيرة وتستخدمها فى الوقت المناسب من اجل اتفاقيات ومعاهدات سرية .. نحن فى خطر مستطير البشير دفع الثمن غاليا كيف يطارد من محكمة دولية .. وقد رفض على ونافع مقابلة مبعوث امريكى هل هو خوف ام عزة نفس .النميرى كان اكثر جرأة وشجاعة .. رغما ارتكابة كثيرا من الاخطاء .. لابد من توضيح الحقائق للناس ..لقد شهدنا دكتور الاصم يقول لاول مرة يستخدم شيخ على اسلوبا كهذا اشبة بلغة الانقاذ الاولى .كيف يستقيم الامر سودانيون يحملون السلاح ويهددون العاصمة يطبطب عليهم واخرون ليس لديهم سلاح .. والان على عثمان يقول السيف اصدق انباء من الكتب..هذا يعطى انطباع بان السودان مقسم كل فئة تعامل بسلاح معين ..اذا حضر الترابى وتم اعتقالة سوف تكون طامة كبرى .. وامريكا تطلب هذا وهناك فئة قام لها ريش تكفيرية ..تعمل لفترة من اجل الفتنة الخلاقة مثل الصومال والان تسنمت على القرار السياسى بصوت على عثمان وسيفة المسلول وقال انة سوف يبدأ الدرس الاول من الشريعة .. يعنى الفترة السابقة كنا من اهل الفترة ..ولكن الان الفئة الجديدة لها برنامج حتى على عثمان لن يكون لة دور فيها.. و الاخطر من ذلك ايران والتشيع دروس جديدة زى جديد. فهم جديد للدين .. لابد للبشير الان ان يصارح الناس ويكون اكثر شفافية ويوضح الحقائق .. ويبرىء ساحة على عثمان اذا كان بريئا من هذا الامر الخطير .وقطبى المهدى علية ان لا يهدد ويقول القانون واضح وصريح .. انا وانت والحلو وياسر عرمان ومناوى وعقار لا فرق بيننا. وعلى الشباب ان تلاحق البشير وهو فى قصرة من اجل الحقيقة قبل ثورتهم ..