الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
نشاط مكثف لرئيس الوزراء قبل تشكيل الحكومة المرتقبة
الحرب الايرانية – الاسرائيلية: بعيدا عن التكتيات العسكرية
نقل أسلحة إسرائيلية ومسيرات أوكرانية الى افريقيا بمساعدة دولة عربية
والي الخرطوم يصدر عدداً من الموجهات التنظيمية والادارية لمحاربة السكن العشوائي
أدوية يجب تجنب تناولها مع القهوة
شاهد بالفيديو.. رجل سوداني في السبعين من عمره يربط "الشال" على وسطه ويدخل في وصلة رقص مع الفنان محمد بشير على أنغام الموسيقى الأثيوبية والجمهور يتفاعل: (الفرح والبهجة ما عندهم عمر محدد)
كامل إدريس يصدر توجيهًا بشأن الجامعات.. تعرّف على القرار
شاهد بالفيديو.. بلقطات رومانسية أمام أنظار المعازيم.. عريس سوداني يخطف الأضواء بتفاعله في الرقص أمام عروسه وساخرون: (نحنا السودانيين الحركات دي أصلو ما جاية فينا)
شاهد بالصور والفيديو.. الفنان حسين الصادق ينزع "الطاقية" من رأس زميله "ود راوة" ويرتديها أثناء تقديم الأخير وصلة غنائية في حفل حاشد بالسعودية وساخرون: (إنصاف مدني النسخة الرجالية)
رئيس الوزراء يطلع على الوضع الصحي بالبلاد والموقف من وباء الكوليرا
الجيش الكويتي: الصواريخ الباليستية العابرة فوق البلاد في نطاقات جوية مرتفعة جداً ولا تشكل أي تهديد
إدارة مكافحة المخدرات بولاية البحر الأحمر تفكك شبكة إجرامية تهرب مخدر القات
المريخ فِي نَواكْشوط (يَبْقَى لحِينَ السَّدَاد)
شاهد بالصورة والفيديو.. وسط ضحكات المتابعين.. ناشط سوداني يوثق فشل نقل تجربة "الشربوت" السوداني للمواطن المصري
اردول: افتتاح مكتب ولاية الخرطوم بضاحية شرق النيل
(يمكن نتلاقى ويمكن لا)
المريخ يكرم القائم بالأعمال و شخصيات ومؤسسات موريتانية تقديرًا لحسن الضيافة
خطوة مثيرة لمصابي ميليشيا الدعم السريع
سمير العركي يكتب: رسالة خبيثة من إسرائيل إلى تركيا
عناوين الصحف الرياضية السودانية الصادرة اليوم الأثنين 16 يونيو 2025
برمجة دوري ربك بعد الفصل في الشكاوي
شاهد بالفيديو.. الجامعة الأوروبية بجورجيا تختار الفنانة هدي عربي لتمثل السودان في حفل جماهيري ضخم للجاليات العربية
شاهد بالفيديو.. كشف عن معاناته وطلب المساعدة.. شاب سوداني بالقاهرة يعيش في الشارع بعد أن قامت زوجته بطرده من المنزل وحظر رقم هاتفه بسبب عدم مقدرته على دفع إيجار الشقة
رباعية نظيفة .. باريس يهين أتلتيكو مدريد في مونديال الأندية
بالصورة.."أتمنى لها حياة سعيدة".. الفنان مأمون سوار الدهب يفاجئ الجميع ويعلن إنفصاله رسمياً عن زوجته الحسناء ويكشف الحقائق كاملة: (زي ما كل الناس عارفه الطلاق ما بقع على"الحامل")
على طريقة البليهي.. "مشادة قوية" بين ياسر إبراهيم وميسي
المدير العام للشركة السودانية للموارد المعدنية يؤكد أهمية مضاعفة الإنتاج
المباحث الجنائية المركزية بولايةنهر النيل تنجح في فك طلاسم بلاغ قتيل حي الطراوة
من حق إيران وأي دولة أخري أن تحصل علي قنبلة نووية
كيف أدخلت إسرائيل المسيرات إلى قلب إيران؟
أول دولة عربية تقرر إجلاء رعاياها من إيران
خلال ساعات.. مهمة منتظرة لمدرب المريخ
السودان..خطوة جديدة بشأن السفر
3 آلاف و820 شخصا"..حريق في مبنى بدبي والسلطات توضّح
ضربة إيرانية مباشرة في ريشون ليتسيون تثير صدمة في إسرائيل
بالصور.. زوجة الميرغني تقضي إجازتها الصيفية مع ابنتها وسط الحيوانات
معركة جديدة بين ليفربول وبايرن بسبب صلاح
معلومات جديدة عن الناجي الوحيد من طائرة الهند المنكوبة.. مكان مقعده ينقذه من الموت
بعد حالات تسمّم مخيفة..إغلاق مطعم مصري شهير وتوقيف مالكه
رئيس مجلس الوزراء يؤكد أهمية الكهرباء في نهضة وإعادة اعمار البلاد
إنهاء معاناة حي شهير في أمدرمان
وزارة الصحة وبالتعاون مع صحة الخرطوم تعلن تنفيذ حملة الاستجابة لوباء الكوليرا
فجرًا.. السلطات في السودان تلقيّ القبض على34 متّهمًا بينهم نظاميين
رئيس مجلس الوزراء يقدم تهاني عيد الاضحي المبارك لشرطة ولاية البحر الاحمر
وفاة حاجة من ولاية البحر الأحمر بمكة
اكتشاف مثير في صحراء بالسودان
رؤيا الحكيم غير ملزمة للجيش والشعب السوداني
مسؤول سوداني يطلق دعوة للتجار بشأن الأضحية
محمد دفع الله.. (صُورة) تَتَحَدّث كُلّ اللُّغات
في سابقة تعد الأولى من نوعها.. دولة عربية تلغي شعيرة ذبح الأضاحي هذا العام لهذا السبب (….) وتحذيرات للسودانيين المقيمين فيها
شاهد بالفيديو.. داعية سوداني شهير يثير ضجة إسفيرية غير مسبوقة: (رأيت الرسول صلى الله عليه وسلم في المنام وأوصاني بدعوة الجيش والدعم السريع للتفاوض)
تراجع وفيات الكوليرا في الخرطوم
أثار محمد هاشم الحكيم عاصفة لم يكن بحاجة إلي آثارها الإرتدادية علي مصداقيته الكلامية والوجدانية
وزير المالية السوداني: المسيرات التي تضرب الكهرباء ومستودعات الوقود "إماراتية"
"الحرابة ولا حلو" لهاني عابدين.. نداء السلام والأمل في وجه التحديات
"عشبة الخلود".. ما سرّ النبتة القادمة من جبال وغابات آسيا؟
ما هي محظورات الحج للنساء؟
قُلْ: ليتني شمعةٌ في الظلامْ؟!
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
وصبأ بعد أن كان مهدياً‮..!ا
صلاح عووضة
نشر في
الراكوبة
يوم 27 - 11 - 2011
بالمنطق
وصبأ بعد أن كان مهدياً..!!!
صلاح عووضة
[email protected]
*واسوأ وجه من أوجه مفارقة الإنقاذ للشريعة هو مخالفتها لأسمى غاية تدعو إليها الشريعة هذه..
*فرسولنا الكريم يقول: (إنما بعثت لأتتم مكارم الآخلاق)..
*والإنقاذ (بعثت!!) نفسها حاكمة لتهدم مكارم الأخلاق هذه ركناً ركناً..
*فهي- علي سبيل المثال- النظام الوحيد في تاريخ البلاد الذي قادته (يجهرون) بفاحش القول في حق الاغيار من قبيل (أولاد الحرام) و(المتردية والنطيحة) و(ليلحسوا أكواعهم) و(الشحادون) و(ليكونوا رجالاً وينزلوا الشارع)..
*ثم هو النظام الوحيد الذي تطابقت (أفعاله)مع شاكلة (أقواله) هذه إمتهاناً لكرامة الإنسان الذي (كرمة!!)الله..
*وإشارة إلي الفُحش الذي لا صلة له ب(مكارم الأخلاق) هذا نورد نموذجاً (موثقاً)لواحد من أكثر أهل الإنقاذ هؤلاء صراخاً بالشريعة..
*إنه ذاك الذي كتب يقول -ذات مرة- تحت عنوان (أيها العلمانيون، موتوا بعظيكم):(نعم أيها الأراذل، أيها الأسافل، موتوا بغظيكم)..
*ثم يمضي قائلاً -الكاتب هذا- في مقالته تلك بصحيفة (الإنتباهة):(لن تسقط الإنقاذ لأن سقوطها يعني سقوط الشريعة)..
*ولا يكلف الكاتب المشار إليه نفسه ليري أين موقعه- بعد (فُحشه) هذا- من إعراب التحذير الإسلامي الصارم: (ليس المؤمن بطعان، ولا لعان، ولا فاحش، ولا بذئ)..
*ولا كثير من (المجعجعين) بالشريعة من أهل الإنقاذ يفعلون ذلك أيضاً..
*لا حين يسيئون إلي الناس (لفظاً)..
*ولا حين يسيئون إليهم (فعلاً) عبر الفصل، والتشريد، والتعذيب، والتضييق، والتطاول في البنيان، والتمرغ في النعيم، والسكوت عن الفساد..
*وسعد أحمد سعد- وهذا هو إسم الكاتب- نثر شتائمه تلك على صفحات (الإنتباهة) بعد نشر كاتب هذه السطور كلمةً يتساءل فيها :(وآين هي هذه الشريعة..؟!)
*ثم تمر الأيام لنفاجآ بالكاتب نفسه، في زاويته نفسها، في الصحيفة نفسها يطرح السؤال نفسه البارحة..
*نعم، فقد تساءل عبر عنوان كلمته هذه قائلاً: (وآين هي الشريعة؟!)..
*إنه سؤالنا نفسه- الذي شُتمنا بسببه- بعلامات الإستفهام والتعجب نفسها..
*بل آزيدكم من الشعر بيتاً..
*فقد كنا ناشدنا في كلمتنا تلك- التي (إتشتمنا!!) بسببها شتيمة (الأراذل) وقيل لنا:(أيها الأراذل)- كل من يعثر على الشريعة التي تتحدث عنها الإنقاذ أن (يدلنا) عليها..
*والكاتب الذي شتمنا بالأمس أطلق المناشدة ذاتها -بدوره- وكتب يقول:(بالله عليكم إذا التقى أحد منكم في أي بقعة من بقاع السودان الشاسع المترامي الأطراف بطيبة الأثر وخالدة الذكر وزكية الأردان شريعة الرحمن فليعجل بالإتصال بنا ل(يدلنا!!) عليها..
*والأقواس التي حول كلمة (يدلنا) مع علامتي التعجب هي من عندنا لندلل على التطابق..
*ثم يمضي الكاتب مضيفاً:(فقد ضللنا عنها قرابة ربع قرن من الزمان فلا نلمح إلا طيفاً ولا نرى إلا خيالاً أو ظلاً)..
*والغريب في الأمر أن كلمة الكاتب الإنقاذي هذه جاءت بعد يوم واحد فقط من تفاخر رئيس مؤتمره الوطني بتطبيق الشريعة وسط تكبير وتهليل إخوانه من منسوبي الوطني هذا..
*فإما أن يكون رئيس المؤتمر الوطني- والمهللون ومكبرون هؤلاء- مخطئين فعلي سعد أحمد سعد في الحالة هذه أن يتبرأ منهم- ومن الإنقاذ ذاتها- (تقرباً!!) إلي الله..
*إذ لا يمكن أن يشارك قوماً يتباهون بشريعة لا (أثر!!) لها- في بقاع السودان كافة- أوزارهم سيما وأن سعداً هذا- حسبما نعلم- ليس من الذين إنتفعوا(دنيوياً) تحت مظلة شعار (ما لدنيا قد عملنا!!)
*وإما أن يكون هو (المخطئ) بتجنيه على قوم صدقوا ما عاهدوا الله- والشعب- عليه تطبيقاً لشرع الله..
*وفي الحالة هذه فهو يستحق أن يكون في زمزة الذين يقال لهم:(نعم أيها الأراذل، أيها الأسافل، موتوا بغيظكم!!)..
*أو ربما هو يستحق (فاحشاً!!) من القول أشد وقعاً مما لا يخلو منه- بالتأكيد- (بيت كلاوي) دعاة (الشريعة!!)..
*فقد (صبآ!!) بعد أن كان (مهتدياً!!).
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
‮(‬روحوا في‮ ‬أبو نكلة‮)..!!ا
بيان هام بمناسبة الإستقلال‮..!ا
حتى أنت‮ ‬يا والي‮ ‬يا‮ (‬مجاهد‮)..‬؟‮!!ا
نعرفهم مثل‮ (جوع بطوننا).‬‮!!ا
نحن الحيوانات‮ ..اا
أبلغ عن إشهار غير لائق