الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
أيهما تُفَضَّل، الأمن أم الحرية؟؟
مباحث قسم الصناعات تنهي نشاط شبكة النصب والاحتيال عبر إستخدام تطبيق بنكك المزيف
بولس : توافق سعودي أمريكي للعمل علي إنهاء الحرب في السودان
إجتماع بسفارة السودان بالمغرب لدعم المنتخب الوطني في بطولة الأمم الإفريقية
عقار: لا تفاوض ولا هدنة مع مغتصب والسلام العادل سيتحقق عبر رؤية شعب السودان وحكومته
البرهان وأردوغان يجريان مباحثات مشتركة
شاهد بالصورة.. الطالب "ساتي" يعتذر ويُقبل رأس معلمه ويكسب تعاطف الآلاف
شاهد بالفيديو.. الفنانة ميادة قمر الدين تعبر عن إعجابها بعريس رقص في حفل أحيته على طريقة "العرضة": (العريس الفرفوش سمح.. العرضة سمحة وعواليق نخليها والرجفة نخليها)
شاهد بالفيديو.. أسرة الطالب الذي رقص أمام معلمه تقدم إعتذار رسمي للشعب السوداني: (مراهق ولم نقصر في واجبنا تجاهه وما قام به ساتي غير مرضي)
بالصورة.. مدير أعمال الفنانة إيمان الشريف يرد على أخبار خلافه مع المطربة وإنفصاله عنها
وحدة السدود تعيد الدولة إلى سؤال التنمية المؤجَّل
بعثه الأهلي شندي تغادر إلى مدينة دنقلا
تراجع أسعار الذهب عقب موجة ارتفاع قياسية
عثمان ميرغني يكتب: لماذا أثارت المبادرة السودانية الجدل؟
الخارجية ترحب بالبيان الصحفي لجامعة الدول العربية
الفوارق الفنية وراء الخسارة بثلاثية جزائرية
نادي القوز ابوحمد يعلن الانسحاب ويُشكّل لجنة قانونية لاسترداد الحقوق
ياسر محجوب الحسين يكتب: الإعلام الأميركي وحماية الدعم السريع
محرز يسجل أسرع هدف في كأس أفريقيا
شاهد بالصور.. أسطورة ريال مدريد يتابع مباراة المنتخبين السوداني والجزائري.. تعرف على الأسباب!!
وزير الداخلية التركي يكشف تفاصيل اختفاء طائرة رئيس أركان الجيش الليبي
سر عن حياته كشفه لامين يامال.. لماذا يستيقظ ليلاً؟
"سر صحي" في حبات التمر لا يظهر سريعا.. تعرف عليه
والي الخرطوم: عودة المؤسسات الاتحادية خطوة مهمة تعكس تحسن الأوضاع الأمنية والخدمية بالعاصمة
فيديو يثير الجدل في السودان
إسحق أحمد فضل الله يكتب: كسلا 2
ولاية الجزيرة تبحث تمليك الجمعيات التعاونية الزراعية طلمبات ري تعمل بنظام الطاقة الشمسية
شرطة ولاية نهر النيل تضبط كمية من المخدرات في عمليتين نوعيتين
الكابلي ووردي.. نفس الزول!!
حسين خوجلي يكتب: الكاميرا الجارحة
احذر من الاستحمام بالماء البارد.. فقد يرفع ضغط الدم لديك فجأة
في افتتاح منافسات كأس الأمم الإفريقية.. المغرب يدشّن مشواره بهدفي جزر القمر
استقالة مدير بنك شهير في السودان بعد أيام من تعيينه
كيف تكيف مستهلكو القهوة بالعالم مع موجة الغلاء؟
4 فواكه مجففة تقوي المناعة في الشتاء
اكتشاف هجوم احتيالي يخترق حسابك على "واتسآب" دون أن تشعر
رحيل الفنانة المصرية سمية الألفي عن 72 عاما
قبور مرعبة وخطيرة!
شاهد بالصورة.. "كنت بضاريهم من الناس خائفة عليهم من العين".. وزيرة القراية السودانية وحسناء الإعلام "تغريد الخواض" تفاجئ متابعيها ببناتها والجمهور: (أول مرة نعرف إنك كنتي متزوجة)
حملة مشتركة ببحري الكبرى تسفر عن توقيف (216) أجنبي وتسليمهم لإدارة مراقبة الأجانب
عزمي عبد الرازق يكتب: عودة لنظام (ACD).. محاولة اختراق السودان مستمرة!
انخفاض أسعار السلع الغذائية بسوق أبو حمامة للبيع المخفض
ضبط أخطر تجار الحشيش وبحوزته كمية كبيرة من البنقو
البرهان يصل الرياض
ترامب يعلن: الجيش الأمريكي سيبدأ بشن غارات على الأراضي الفنزويلية
قوات الجمارك بكسلا تحبط تهريب (10) آلاف حبة كبتاجون
مسيّرتان انتحاريتان للميليشيا في الخرطوم والقبض على المتّهمين
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (حديث نفس...)
مياه الخرطوم تكشف تفاصيل بشأن محطة سوبا وتنويه للمواطنين
محافظ بنك السودان المركزي تزور ولاية الجزيرة وتؤكد دعم البنك لجهود التعافي الاقتصادي
الصحة الاتحادية تُشدد الرقابة بمطار بورتسودان لمواجهة خطر ماربورغ القادم من إثيوبيا
مقترح برلماني بريطاني: توفير مسار آمن لدخول السودانيين إلى بريطانيا بسهولة
الشتاء واكتئاب حواء الموسمي
عثمان ميرغني يكتب: تصريحات ترامب المفاجئة ..
"كرتي والكلاب".. ومأساة شعب!
ما الحكم الشرعى فى زوجة قالت لزوجها: "من اليوم أنا حرام عليك"؟
حسين خوجلي: (إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار فأنظر لعبد الرحيم دقلو)
حسين خوجلي يكتب: عبد الرجيم دقلو.. إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار!!
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
وصبأ بعد أن كان مهدياً‮..!ا
صلاح عووضة
نشر في
الراكوبة
يوم 27 - 11 - 2011
بالمنطق
وصبأ بعد أن كان مهدياً..!!!
صلاح عووضة
[email protected]
*واسوأ وجه من أوجه مفارقة الإنقاذ للشريعة هو مخالفتها لأسمى غاية تدعو إليها الشريعة هذه..
*فرسولنا الكريم يقول: (إنما بعثت لأتتم مكارم الآخلاق)..
*والإنقاذ (بعثت!!) نفسها حاكمة لتهدم مكارم الأخلاق هذه ركناً ركناً..
*فهي- علي سبيل المثال- النظام الوحيد في تاريخ البلاد الذي قادته (يجهرون) بفاحش القول في حق الاغيار من قبيل (أولاد الحرام) و(المتردية والنطيحة) و(ليلحسوا أكواعهم) و(الشحادون) و(ليكونوا رجالاً وينزلوا الشارع)..
*ثم هو النظام الوحيد الذي تطابقت (أفعاله)مع شاكلة (أقواله) هذه إمتهاناً لكرامة الإنسان الذي (كرمة!!)الله..
*وإشارة إلي الفُحش الذي لا صلة له ب(مكارم الأخلاق) هذا نورد نموذجاً (موثقاً)لواحد من أكثر أهل الإنقاذ هؤلاء صراخاً بالشريعة..
*إنه ذاك الذي كتب يقول -ذات مرة- تحت عنوان (أيها العلمانيون، موتوا بعظيكم):(نعم أيها الأراذل، أيها الأسافل، موتوا بغظيكم)..
*ثم يمضي قائلاً -الكاتب هذا- في مقالته تلك بصحيفة (الإنتباهة):(لن تسقط الإنقاذ لأن سقوطها يعني سقوط الشريعة)..
*ولا يكلف الكاتب المشار إليه نفسه ليري أين موقعه- بعد (فُحشه) هذا- من إعراب التحذير الإسلامي الصارم: (ليس المؤمن بطعان، ولا لعان، ولا فاحش، ولا بذئ)..
*ولا كثير من (المجعجعين) بالشريعة من أهل الإنقاذ يفعلون ذلك أيضاً..
*لا حين يسيئون إلي الناس (لفظاً)..
*ولا حين يسيئون إليهم (فعلاً) عبر الفصل، والتشريد، والتعذيب، والتضييق، والتطاول في البنيان، والتمرغ في النعيم، والسكوت عن الفساد..
*وسعد أحمد سعد- وهذا هو إسم الكاتب- نثر شتائمه تلك على صفحات (الإنتباهة) بعد نشر كاتب هذه السطور كلمةً يتساءل فيها :(وآين هي هذه الشريعة..؟!)
*ثم تمر الأيام لنفاجآ بالكاتب نفسه، في زاويته نفسها، في الصحيفة نفسها يطرح السؤال نفسه البارحة..
*نعم، فقد تساءل عبر عنوان كلمته هذه قائلاً: (وآين هي الشريعة؟!)..
*إنه سؤالنا نفسه- الذي شُتمنا بسببه- بعلامات الإستفهام والتعجب نفسها..
*بل آزيدكم من الشعر بيتاً..
*فقد كنا ناشدنا في كلمتنا تلك- التي (إتشتمنا!!) بسببها شتيمة (الأراذل) وقيل لنا:(أيها الأراذل)- كل من يعثر على الشريعة التي تتحدث عنها الإنقاذ أن (يدلنا) عليها..
*والكاتب الذي شتمنا بالأمس أطلق المناشدة ذاتها -بدوره- وكتب يقول:(بالله عليكم إذا التقى أحد منكم في أي بقعة من بقاع السودان الشاسع المترامي الأطراف بطيبة الأثر وخالدة الذكر وزكية الأردان شريعة الرحمن فليعجل بالإتصال بنا ل(يدلنا!!) عليها..
*والأقواس التي حول كلمة (يدلنا) مع علامتي التعجب هي من عندنا لندلل على التطابق..
*ثم يمضي الكاتب مضيفاً:(فقد ضللنا عنها قرابة ربع قرن من الزمان فلا نلمح إلا طيفاً ولا نرى إلا خيالاً أو ظلاً)..
*والغريب في الأمر أن كلمة الكاتب الإنقاذي هذه جاءت بعد يوم واحد فقط من تفاخر رئيس مؤتمره الوطني بتطبيق الشريعة وسط تكبير وتهليل إخوانه من منسوبي الوطني هذا..
*فإما أن يكون رئيس المؤتمر الوطني- والمهللون ومكبرون هؤلاء- مخطئين فعلي سعد أحمد سعد في الحالة هذه أن يتبرأ منهم- ومن الإنقاذ ذاتها- (تقرباً!!) إلي الله..
*إذ لا يمكن أن يشارك قوماً يتباهون بشريعة لا (أثر!!) لها- في بقاع السودان كافة- أوزارهم سيما وأن سعداً هذا- حسبما نعلم- ليس من الذين إنتفعوا(دنيوياً) تحت مظلة شعار (ما لدنيا قد عملنا!!)
*وإما أن يكون هو (المخطئ) بتجنيه على قوم صدقوا ما عاهدوا الله- والشعب- عليه تطبيقاً لشرع الله..
*وفي الحالة هذه فهو يستحق أن يكون في زمزة الذين يقال لهم:(نعم أيها الأراذل، أيها الأسافل، موتوا بغيظكم!!)..
*أو ربما هو يستحق (فاحشاً!!) من القول أشد وقعاً مما لا يخلو منه- بالتأكيد- (بيت كلاوي) دعاة (الشريعة!!)..
*فقد (صبآ!!) بعد أن كان (مهتدياً!!).
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
‮(‬روحوا في‮ ‬أبو نكلة‮)..!!ا
بيان هام بمناسبة الإستقلال‮..!ا
حتى أنت‮ ‬يا والي‮ ‬يا‮ (‬مجاهد‮)..‬؟‮!!ا
نعرفهم مثل‮ (جوع بطوننا).‬‮!!ا
نحن الحيوانات‮ ..اا
أبلغ عن إشهار غير لائق