الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
تفسير مثير لمبارك الفاضل بشأن تصريحات مساعد قائد الجيش
مستشار رئيس الوزراء السوداني يفجّر المفاجأة الكبرى
عثمان ميرغني يكتب: إيقاف الحرب.. الآن..
البرهان بين الطيب صالح (ولا تصالح)..!!
دار العوضة والكفاح يتعادلان سلبيا في دوري الاولي بارقو
مان سيتي يجتاز ليفربول
التحرير الشنداوي يواصل إعداده المكثف للموسم الجديد
كلهم حلا و أبولولو..!!
السودان لا يركع .. والعدالة قادمة
البرهان يطلع على أداء ديوان المراجع العام ويعد بتنفيذ توصياته
لقاء بين البرهان والمراجع العام والكشف عن مراجعة 18 بنكا
شاهد بالفيديو.. لدى لقاء جمعهما بالجنود.. "مناوي" يلقب ياسر العطا بزعيم "البلابسة" والأخير يرد على اللقب بهتاف: (بل بس)
السودان الافتراضي ... كلنا بيادق .. وعبد الوهاب وردي
شاهد بالصورة والفيديو.. ضابطة الدعم السريع "شيراز" تعبر عن إنبهارها بمقابلة المذيعة تسابيح خاطر بالفاشر وتخاطبها (منورة بلدنا) والأخيرة ترد عليها: (بلدنا نحنا ذاتنا معاكم)
شاهد بالصور.. المذيعة المغضوب عليها داخل مواقع التواصل السودانية "تسابيح خاطر" تصل الفاشر
جمهور مواقع التواصل بالسودان يسخر من المذيعة تسابيح خاطر بعد زيارتها للفاشر ويلقبها بأنجلينا جولي المليشيا.. تعرف على أشهر التعليقات الساخرة
المالية توقع عقد خدمة إيصالي مع مصرف التنمية الصناعية
أردوغان: لا يمكننا الاكتفاء بمتابعة ما يجري في السودان
وزير الطاقة يتفقد المستودعات الاستراتيجية الجديدة بشركة النيل للبترول
أردوغان يفجرّها داوية بشأن السودان
وزير سوداني يكشف عن مؤشر خطير
شاهد بالصورة والفيديو.. "البرهان" يظهر متأثراً ويحبس دموعه لحظة مواساته سيدة بأحد معسكرات النازحين بالشمالية والجمهور: (لقطة تجسّد هيبة القائد وحنوّ الأب، وصلابة الجندي ودمعة الوطن التي تأبى السقوط)
إحباط محاولة تهريب عدد 200 قطعة سلاح في مدينة عطبرة
السعودية : ضبط أكثر من 21 ألف مخالف خلال أسبوع.. و26 متهماً في جرائم التستر والإيواء
الترتيب الجديد لأفضل 10 هدافين للدوري السعودي
«حافظ القرآن كله وعايشين ببركته».. كيف تحدث محمد رمضان عن والده قبل رحيله؟
محمد رمضان يودع والده لمثواه الأخير وسط أجواء من الحزن والانكسار
وفي بدايات توافد المتظاهرين، هتف ثلاثة قحاتة ضد المظاهرة وتبنوا خطابات "لا للحرب"
أول جائزة سلام من الفيفا.. من المرشح الأوفر حظا؟
مركزي السودان يصدر ورقة نقدية جديدة
برشلونة ينجو من فخ كلوب بروج.. والسيتي يقسو على دورتموند
"واتساب" يطلق تطبيقه المنتظر لساعات "أبل"
بنك السودان .. فك حظر تصدير الذهب
بقرار من رئيس الوزراء: السودان يؤسس ثلاث هيئات وطنية للتحول الرقمي والأمن السيبراني وحوكمة البيانات
ما الحكم الشرعى فى زوجة قالت لزوجها: "من اليوم أنا حرام عليك"؟
غبَاء (الذكاء الاصطناعي)
مخبأة في باطن الأرض..حادثة غريبة في الخرطوم
رونالدو يفاجئ جمهوره: سأعتزل كرة القدم "قريبا"
صفعة البرهان
حرب الأكاذيب في الفاشر: حين فضح التحقيق أكاذيب الكيزان
دائرة مرور ولاية الخرطوم تدشن برنامج الدفع الإلكتروني للمعاملات المرورية بمركز ترخيص شهداء معركة الكرامة
السودان.. افتتاح غرفة النجدة بشرطة ولاية الخرطوم
5 مليارات دولار.. فساد في صادر الذهب
حسين خوجلي: (إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار فأنظر لعبد الرحيم دقلو)
حسين خوجلي يكتب: عبد الرجيم دقلو.. إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار!!
الحُزن الذي يَشبه (أعِد) في الإملاء
السجن 15 عام لمستنفر مع التمرد بالكلاكلة
عملية دقيقة تقود السلطات في السودان للقبض على متّهمة خطيرة
وزير الصحة يوجه بتفعيل غرفة طوارئ دارفور بصورة عاجلة
الجنيه السوداني يتعثر مع تضرر صادرات الذهب بفعل حظر طيران الإمارات
تركيا.. اكتشاف خبز عمره 1300 عام منقوش عليه صورة يسوع وهو يزرع الحبوب
(مبروك النجاح لرونق كريمة الاعلامي الراحل دأود)
المباحث الجنائية المركزية بولاية نهر النيل تنهي مغامرات شبكة إجرامية متخصصة في تزوير الأختام والمستندات الرسمية
حسين خوجلي يكتب: التنقيب عن المدهشات في أزمنة الرتابة
دراسة تربط مياه العبوات البلاستيكية بزيادة خطر السرطان
والي البحر الأحمر ووزير الصحة يتفقدان مستشفى إيلا لعلاج أمراض القلب والقسطرة
شكوك حول استخدام مواد كيميائية في هجوم بمسيّرات على مناطق مدنية بالفاشر
السجائر الإلكترونية قد تزيد خطر الإصابة بالسكري
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
نعرفهم مثل‮ (جوع بطوننا).‬‮!!ا
صلاح الدين عووضه
نشر في
الراكوبة
يوم 27 - 12 - 2011
بالمنطق
نعرفهم مثل (جوع بطوننا)..!!!
صلاح الدين عووضه
[email protected]
* وما بين المعقوفتين في العنوان إعلاه هو مثل سوداني شعبي معروف..
* فما من شئ يمكن أن يفهمه -أو يعرفه -، الجائع أكثر من (جوع بطنه)..
* والسودانيون باتوا يفهمون الإنقاذ مثل فهمهم للجوع هذا..
* (باتوا يفهمون) بعد أن (باتوا القوى!!) كثيراً بفعل سياسات الإنقاذ الاقتصادية..
* ومن هذا الذي فهموه جيداً أن الإنقاذ لا يهمها إن (باتت شبعانة!!) وشعبها (جائع!!)..
* ولا يهمها إن سافر أحد وزرائها لعلاج إبنه بالخارج ب(شئ وشويات) وأبناء الكثيرين من أفراد شعبها هذا يموتون بالداخل بسبب العجز عن دفع رسوم المشافي..
* ولا يمهمها إن (بات) أسامة عبدالله داخل داره الفخيمة (متنعماً!!) وضحايا (سده!!) - من المناصير- يبيتون داخل خيام في العراء منذ أكثر من شهر..
* ولأن المناصير هؤلاء يفهمون الإنقاذ جيداً- مثل غيرهم من السودانيين- فإنهم رفضوا الوعود الرسمية كافة بحل مشكلتهم فور إنهائهم الإعتصام..
* رفضوا حتى الوعد الذي جاء من الرئيس نفسه لعلمهم أن قراراته- سيما المصوبة منها نحو (مملكة!!) أسامة عبدالله- سوف تحد من قوة إندفاعها (سدود!!) و(سدود!!) حتى إذاما بلغت مصبها شمالاً أضحت محض (رقراق!!)..
* والنوبيون- في أقصى الشمال هذا- دفعهم فهمهم للإنقاذ إلى أن (ياخدودها من قصيدها) ويرفضوا فكرة سدود أسامة عبدالله (من أساسها!!)..
* ولعلهم إذ يرون الآن ما حاق بالمناصير هؤلاء يقولون لمن كانوا يعاتبونهم على رفض (الخير!!) لمنطقتهم:(أهو شايفين اللي كان ممكن يجرالنا؟!)
* والفهم (قِسَمْ!!) كما يقولون..
* ويبدو أن نصيب الإنقاذ من (قسمة!!)الفهم هذا هو دون نصيبها من قسمة الثروة والسلطة بكثير..
* فهي لا تريد أن (تفهم!!) أن شعبها صار (يفهمها!!)مثل فهم آنشتاين لنظريته الخاصة بالنسبية..
* وأكثر ما بات مفهوماً لدى السودانيين- فما يلي الإنقاذ-أنها إذ وعدت أخلفت تماماً كما يفعل (المنافق!!) حسبما أخبرنا الدين..
* ومشكلة المناصير الآن- في خلاصتها- هي مشكلة عدم الوفاء بالوعود من جانب إدارة سدود أسامة عبدالله..
* وعدم الوفاء بالوعد هذا هو إمتداد (إجتماعي!!) لظاهرة (سياسية!!) شهيرة لدى الإنقاذ إسمها (نقض العهود والمواثيق!!)..
* فمن مثل هذا النقض أشتكى قديماً مشار..
* ومن بعده لام أكوم..
* ومن بعده الصادق المهدي..
* ومن بعده مبارك الفاضل..
* ومن بعده أركو مناوي..
* ومن قبل ذلك، ومن بعد، الحركة الشعبية..
* أما الترابي فهو قل أن يخلو خطاب سياسي له من هذه (الظاهرة!!) الإنقاذية العجيبة..
* والمناصير الذين تطاولت أيام إعتصامهم لا يريدون من الإنقاذ وعوداً - أو كلاماً - الآن..
* هم يريدون منها (فقط!!) أن تفي بما سبق أن وعدت به من قبل خلال شروع أسامة عبدالله في إنشاء (مملكته السدودية!!)..
* أما ما يعرفه الصحفيون مثل (جوع بطونهم!!) - وخواء جيوبهم!!- فهو الإتهام (إياه!!) الذي تدخره الإنقاذ ليوم قد تتفاقم فيه أزمة المناصير لتغدو غضباً شعبياً جارفاً..
* سوف تسارع- دون فهم- إلى إتهام (جهات ما!!) باستغلال مشكلة المناصير لخدمة أجندة سياسية خاصة..
* وسوف تطلق- دون فهم- يد (الآلة القمعية!!) لتفعل فعلتها التي فعلتها من قبل في كجبار..
* وسوف تجند- دون فهم- أجهزتها الإعلامية لترديد مفردات (العمالة!!) و(الإرتزاق!!) و(الإندساس!!) و(إستهداف الشريعة!!) و(الإرتماء في أحضان أعداء الوطن!!)..
* كل ذلك - وأكثر- سوف تفعله (قطعاً!!) الإنقاذ رغم أن الحل الآن في (سهولة!!) سفر وزير إلى الخارج لعلاج إبنه من (إشكدِّي!!)..
*ألم أقل لكم أننا (نعرف) الإنقاذ مثل (جوع بطوننا)؟!..
*ومثل (إنفقاعة مرارتنا)؟!!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
تَكُنشِّ‮ ‬مُصدِّق إيِّاك‮..‬؟‮!ا
‮‬فاضل منو‮..‬؟‮!ا
والحيوان‮ (‬بتاع‮) ‬أزمة الشمال ما هو؟‮!ا
بيان هام بمناسبة الإستقلال‮..!ا
‮(‬روحوا في‮ ‬أبو نكلة‮)..!!ا
أبلغ عن إشهار غير لائق