الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
أنباء عن اغتيال ناظر في السودان
الصادق الرزيقي يكتب: الدعم السريع وشهية الحروب التي فُتحت في الإقليم
خسائر ضخمة ل"غانا"..تقرير خطير يكشف المثير
إسرائيل تستهدف القدرات العسكرية لإيران بدقة شديدة
"خطوة برقو" تفجّر الأوضاع في دارفور
الترجي يسقط أمام فلامنغو في مونديال الأندية
الحلقة رقم (3) من سلسلة إتصالاتي مع اللواء الركن متمرد مهدي الأمين كبة
افتتاح المرحلة النهائية للدوري التأهيلي للممتاز عصر اليوم باستاد الدامر.
فيكم من يحفظ (السر)؟
في السودان :كيف تتم حماية بلادنا من اختراق المخابرات الإسرائيلية للوسط الصحفي
من الجزيرة إلى كرب التوم..هل دخل الجنجويد مدينة أو قرية واستمرت فيها الحياة طبيعية؟
التقى بروفيسور مبارك محمد علي مجذوب.. كامل ادريس يثمن دور الخبراء الوطنيين في مختلف المجالات واسهاماتهم في القضايا الوطنية
هيمنة العليقي على ملفات الهلال
الحرب الايرانية – الاسرائيلية: بعيدا عن التكتيات العسكرية
نشاط مكثف لرئيس الوزراء قبل تشكيل الحكومة المرتقبة
نقل أسلحة إسرائيلية ومسيرات أوكرانية الى افريقيا بمساعدة دولة عربية
والي الخرطوم يصدر عدداً من الموجهات التنظيمية والادارية لمحاربة السكن العشوائي
أدوية يجب تجنب تناولها مع القهوة
شاهد بالصور والفيديو.. الفنان حسين الصادق ينزع "الطاقية" من رأس زميله "ود راوة" ويرتديها أثناء تقديم الأخير وصلة غنائية في حفل حاشد بالسعودية وساخرون: (إنصاف مدني النسخة الرجالية)
رئيس الوزراء يطلع على الوضع الصحي بالبلاد والموقف من وباء الكوليرا
إدارة مكافحة المخدرات بولاية البحر الأحمر تفكك شبكة إجرامية تهرب مخدر القات
شاهد بالصورة والفيديو.. وسط ضحكات المتابعين.. ناشط سوداني يوثق فشل نقل تجربة "الشربوت" السوداني للمواطن المصري
(يمكن نتلاقى ويمكن لا)
سمير العركي يكتب: رسالة خبيثة من إسرائيل إلى تركيا
عناوين الصحف الرياضية السودانية الصادرة اليوم الأثنين 16 يونيو 2025
شاهد بالفيديو.. الجامعة الأوروبية بجورجيا تختار الفنانة هدي عربي لتمثل السودان في حفل جماهيري ضخم للجاليات العربية
شاهد بالفيديو.. كشف عن معاناته وطلب المساعدة.. شاب سوداني بالقاهرة يعيش في الشارع بعد أن قامت زوجته بطرده من المنزل وحظر رقم هاتفه بسبب عدم مقدرته على دفع إيجار الشقة
رباعية نظيفة .. باريس يهين أتلتيكو مدريد في مونديال الأندية
بالصورة.."أتمنى لها حياة سعيدة".. الفنان مأمون سوار الدهب يفاجئ الجميع ويعلن إنفصاله رسمياً عن زوجته الحسناء ويكشف الحقائق كاملة: (زي ما كل الناس عارفه الطلاق ما بقع على"الحامل")
على طريقة البليهي.. "مشادة قوية" بين ياسر إبراهيم وميسي
المدير العام للشركة السودانية للموارد المعدنية يؤكد أهمية مضاعفة الإنتاج
المباحث الجنائية المركزية بولايةنهر النيل تنجح في فك طلاسم بلاغ قتيل حي الطراوة
من حق إيران وأي دولة أخري أن تحصل علي قنبلة نووية
أول دولة عربية تقرر إجلاء رعاياها من إيران
السودان..خطوة جديدة بشأن السفر
3 آلاف و820 شخصا"..حريق في مبنى بدبي والسلطات توضّح
ضربة إيرانية مباشرة في ريشون ليتسيون تثير صدمة في إسرائيل
بالصور.. زوجة الميرغني تقضي إجازتها الصيفية مع ابنتها وسط الحيوانات
معلومات جديدة عن الناجي الوحيد من طائرة الهند المنكوبة.. مكان مقعده ينقذه من الموت
بعد حالات تسمّم مخيفة..إغلاق مطعم مصري شهير وتوقيف مالكه
رئيس مجلس الوزراء يؤكد أهمية الكهرباء في نهضة وإعادة اعمار البلاد
إنهاء معاناة حي شهير في أمدرمان
وزارة الصحة وبالتعاون مع صحة الخرطوم تعلن تنفيذ حملة الاستجابة لوباء الكوليرا
فجرًا.. السلطات في السودان تلقيّ القبض على34 متّهمًا بينهم نظاميين
رئيس مجلس الوزراء يقدم تهاني عيد الاضحي المبارك لشرطة ولاية البحر الاحمر
وفاة حاجة من ولاية البحر الأحمر بمكة
اكتشاف مثير في صحراء بالسودان
رؤيا الحكيم غير ملزمة للجيش والشعب السوداني
محمد دفع الله.. (صُورة) تَتَحَدّث كُلّ اللُّغات
في سابقة تعد الأولى من نوعها.. دولة عربية تلغي شعيرة ذبح الأضاحي هذا العام لهذا السبب (….) وتحذيرات للسودانيين المقيمين فيها
شاهد بالفيديو.. داعية سوداني شهير يثير ضجة إسفيرية غير مسبوقة: (رأيت الرسول صلى الله عليه وسلم في المنام وأوصاني بدعوة الجيش والدعم السريع للتفاوض)
تراجع وفيات الكوليرا في الخرطوم
أثار محمد هاشم الحكيم عاصفة لم يكن بحاجة إلي آثارها الإرتدادية علي مصداقيته الكلامية والوجدانية
وزير المالية السوداني: المسيرات التي تضرب الكهرباء ومستودعات الوقود "إماراتية"
"الحرابة ولا حلو" لهاني عابدين.. نداء السلام والأمل في وجه التحديات
"عشبة الخلود".. ما سرّ النبتة القادمة من جبال وغابات آسيا؟
ما هي محظورات الحج للنساء؟
قُلْ: ليتني شمعةٌ في الظلامْ؟!
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
نعرفهم مثل‮ (جوع بطوننا).‬‮!!ا
صلاح الدين عووضه
نشر في
الراكوبة
يوم 27 - 12 - 2011
بالمنطق
نعرفهم مثل (جوع بطوننا)..!!!
صلاح الدين عووضه
[email protected]
* وما بين المعقوفتين في العنوان إعلاه هو مثل سوداني شعبي معروف..
* فما من شئ يمكن أن يفهمه -أو يعرفه -، الجائع أكثر من (جوع بطنه)..
* والسودانيون باتوا يفهمون الإنقاذ مثل فهمهم للجوع هذا..
* (باتوا يفهمون) بعد أن (باتوا القوى!!) كثيراً بفعل سياسات الإنقاذ الاقتصادية..
* ومن هذا الذي فهموه جيداً أن الإنقاذ لا يهمها إن (باتت شبعانة!!) وشعبها (جائع!!)..
* ولا يهمها إن سافر أحد وزرائها لعلاج إبنه بالخارج ب(شئ وشويات) وأبناء الكثيرين من أفراد شعبها هذا يموتون بالداخل بسبب العجز عن دفع رسوم المشافي..
* ولا يمهمها إن (بات) أسامة عبدالله داخل داره الفخيمة (متنعماً!!) وضحايا (سده!!) - من المناصير- يبيتون داخل خيام في العراء منذ أكثر من شهر..
* ولأن المناصير هؤلاء يفهمون الإنقاذ جيداً- مثل غيرهم من السودانيين- فإنهم رفضوا الوعود الرسمية كافة بحل مشكلتهم فور إنهائهم الإعتصام..
* رفضوا حتى الوعد الذي جاء من الرئيس نفسه لعلمهم أن قراراته- سيما المصوبة منها نحو (مملكة!!) أسامة عبدالله- سوف تحد من قوة إندفاعها (سدود!!) و(سدود!!) حتى إذاما بلغت مصبها شمالاً أضحت محض (رقراق!!)..
* والنوبيون- في أقصى الشمال هذا- دفعهم فهمهم للإنقاذ إلى أن (ياخدودها من قصيدها) ويرفضوا فكرة سدود أسامة عبدالله (من أساسها!!)..
* ولعلهم إذ يرون الآن ما حاق بالمناصير هؤلاء يقولون لمن كانوا يعاتبونهم على رفض (الخير!!) لمنطقتهم:(أهو شايفين اللي كان ممكن يجرالنا؟!)
* والفهم (قِسَمْ!!) كما يقولون..
* ويبدو أن نصيب الإنقاذ من (قسمة!!)الفهم هذا هو دون نصيبها من قسمة الثروة والسلطة بكثير..
* فهي لا تريد أن (تفهم!!) أن شعبها صار (يفهمها!!)مثل فهم آنشتاين لنظريته الخاصة بالنسبية..
* وأكثر ما بات مفهوماً لدى السودانيين- فما يلي الإنقاذ-أنها إذ وعدت أخلفت تماماً كما يفعل (المنافق!!) حسبما أخبرنا الدين..
* ومشكلة المناصير الآن- في خلاصتها- هي مشكلة عدم الوفاء بالوعود من جانب إدارة سدود أسامة عبدالله..
* وعدم الوفاء بالوعد هذا هو إمتداد (إجتماعي!!) لظاهرة (سياسية!!) شهيرة لدى الإنقاذ إسمها (نقض العهود والمواثيق!!)..
* فمن مثل هذا النقض أشتكى قديماً مشار..
* ومن بعده لام أكوم..
* ومن بعده الصادق المهدي..
* ومن بعده مبارك الفاضل..
* ومن بعده أركو مناوي..
* ومن قبل ذلك، ومن بعد، الحركة الشعبية..
* أما الترابي فهو قل أن يخلو خطاب سياسي له من هذه (الظاهرة!!) الإنقاذية العجيبة..
* والمناصير الذين تطاولت أيام إعتصامهم لا يريدون من الإنقاذ وعوداً - أو كلاماً - الآن..
* هم يريدون منها (فقط!!) أن تفي بما سبق أن وعدت به من قبل خلال شروع أسامة عبدالله في إنشاء (مملكته السدودية!!)..
* أما ما يعرفه الصحفيون مثل (جوع بطونهم!!) - وخواء جيوبهم!!- فهو الإتهام (إياه!!) الذي تدخره الإنقاذ ليوم قد تتفاقم فيه أزمة المناصير لتغدو غضباً شعبياً جارفاً..
* سوف تسارع- دون فهم- إلى إتهام (جهات ما!!) باستغلال مشكلة المناصير لخدمة أجندة سياسية خاصة..
* وسوف تطلق- دون فهم- يد (الآلة القمعية!!) لتفعل فعلتها التي فعلتها من قبل في كجبار..
* وسوف تجند- دون فهم- أجهزتها الإعلامية لترديد مفردات (العمالة!!) و(الإرتزاق!!) و(الإندساس!!) و(إستهداف الشريعة!!) و(الإرتماء في أحضان أعداء الوطن!!)..
* كل ذلك - وأكثر- سوف تفعله (قطعاً!!) الإنقاذ رغم أن الحل الآن في (سهولة!!) سفر وزير إلى الخارج لعلاج إبنه من (إشكدِّي!!)..
*ألم أقل لكم أننا (نعرف) الإنقاذ مثل (جوع بطوننا)؟!..
*ومثل (إنفقاعة مرارتنا)؟!!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
تَكُنشِّ‮ ‬مُصدِّق إيِّاك‮..‬؟‮!ا
‮‬فاضل منو‮..‬؟‮!ا
والحيوان‮ (‬بتاع‮) ‬أزمة الشمال ما هو؟‮!ا
بيان هام بمناسبة الإستقلال‮..!ا
‮(‬روحوا في‮ ‬أبو نكلة‮)..!!ا
أبلغ عن إشهار غير لائق