حركة وجيش تحرير السودان(مكتب فرنسا) العدل - السلام -الديمقراطية الحرية - السودان كدولة وشعب تذوقوا كثيرا مرارات الحرب منذ عقود طويلة ولا تزال الحرب تفتك بحياة اعداد لاتحصى من ابناء الشعب السودان فى دارفور - جبال النوبة - النيل الازرق- كجبار- شرق السودان و الخرطوم ايضا بسبب اصحاب المصالح الذاتية والتعصب الدينى الاعمى كما هناك ايضا من ينضمون للحركات التحررية من اجل مكاسب شخصية و ليس من اجل القضية والدليل علي ذلك كل الاتفاقيات السابقة وفى مقدمتها اتفاقية الدوحة التي لم تخاطب جزور المشكلة المتمثلة فى الوضع الامنى والسياسى وما زال نظام الخرطوم يقذف اهلنا بطائرات الانتنوف والميج وما زال يمارس الاختصاب بطرقة منظمة كسلاح فتاك وما زال يستوعب الاجانب و الارهايين والمرتذقة لتوطينهم فى اراضى وحواكير الشعب الدارفورى الصابر.فهذا يوكد لنا بان استسلام الدوحة ما هو لا جسم هلامى وشكل من اشكال الاستيعاب السياسي للذين وقعوا عليها بل اتموا على حضن المؤتمر الوطنى بل هى فضيحة كبرى يسجلها التاريخ للمدعو الخائن تجانى سيسى واتباعهامثل: احمد عبدالشافع (توبا)/بحر ابوقرادة لان الاتفاقية نتائجها صفرية. نحن نشعر بالقلق عندما نرئ نظام الانفاز والانتحازيين فى التحرير والعدالة و هم ينفذون مخططات واجندة نظام التطهير العرقى فى دارفور باستيعاب انشطة ارهابية و اعمال تهريب الاسلحة من مالى الى دارفور ويتم استخدامهم كاليات القتال ضد ابناء الشعب السودانى والغريب فى الامر ان مهندس اتفاقية الدوحة احمد عبد الشافع( توبا) وراء كل خطة يتم تنفيذه من مختطات نظام الابادة الجماعية ومن جانبه يستهدف قيادات من حركة وجيش تحرير السودان (عبد الوا حد) باقوال كاذبه فى الاعلام بانضمام الكمرد( طراده, مرجان) ناكد لاحمد توبا ومن معه فى مخطط بان حركه وجيش تحرير السودان ما زال على بنيه قوية ثابتة في مبادئها ولها قضية عادله تجد احترام الكل وهذا النهج اللا اخلاقى يؤكد فشل توبا وهروبه من العدالة الاجتماعية والقيا دية في دارفور بعد توقيع اتفاقية الدوحة التى لا تلبئ طموحات انسان دارفور لذا يريد زعزعة الاعلام باقوال كاذبة لان استسلام الدوحة بين البشير والسيسي (وتوبا,وابوقرضة) ذرة رماد في العين . انها الثورة حتي النصر انها الثورة حتي النصر الامانة الاعلامية: اشتعال(ت:0033753320230) 12/02/2013