السقطات الاخلاقية تتوالي لما يسموا انفسهم بالقيادات السياسة وتنفيذيةبحزب المؤتمر الوطني وحكومة الجبهة الاسلامية بشمال كردفان وكل سقطة تؤكد سوا اخلاقهم. ماحدث لسكرتيرة معتمد محلية شيكان يؤكد ما ذهبنا الية وقصتها ان وجدت روائي تصلح ان تكون رواية كاملة التفاصيل وتحقق نجاح وتنافس لنيل جائزة نوبل للاداب..بداية القصة والمعناة للسكرتيرة هي يتيمة فقدت والدها الرجل المعروف والذي كان يضرب بة المثل للعفة والامانة وقد تبوا منصب كبير بالمحلية الا ان نظافة يدية وعفتة وسماحة اخلاقة وعزة نفسة ترك الدنيا كما جاء لها وقابل ربة ولم يدخل الحرام لاسرتة وربي ابنائة بالاخلاق الفاضلة والقيم النبيلة فكانوا نعم الابناء والبنات شرف وعفة واخلاق واجترام الصغير قبل الكبير . والاقدار جعلت بطلة القصة تعمل في وسط غابة من الوحوش واصحاب ماضي نتن فقط هي كانت المثال والنموذج والطهر والنقاء والعفاف في مكتب المعتمد فكانت نعم الابنة ونعم الاخت في احترامها للكل وكانت تحمل معدن ابائها في الصدق والامانة والنقاء . اما مدير مكتب المعتمد فهو السوء يمشي بين رجلين رجلين يتلون كالحرباء صاحب سوابغ وماضي اسود وتاريخ اخلاقي سئ عندما كان يعمل جندي بالهجانة تم فصلة بعد ما مد يدة للحرام وقام بسرقةقبض جهاز ديجتال (رزيفر )من ادارة التوجية العسكرى كما انة رجل (مزوراتى) من الدرجة الاولي لم يدخل الحرم الجامعى في يوم من الايام فيحمل شهادة مزورة اما اخلاقة وسلوكة الاجنة في الارحام تعرفها وكل وتفكيرة في هتك عروض الناس لشئ في نفسة فهذه السكرتيرة عصية علية وعصية علي امثاله من الطغمة التي استباحت الوطن وعروضة وعندما لم يصل الي مراده منها لانها (بنت رجال) وتربية فاضلة ولم يعرف اهلها للحرام دربا قام ومعة كبيرهم الذي علمهم السحر الا وهو معتمد محلية شيكان بابعادها من وظيفتها فكيف لا يوافق المعتمد علي طلب مدير مكتبة وهو كاتم اسرارة وفضائحة ومهندس (القعدات ) وجالب الشيوخ للمعتمد امثال شيخ الحفيان وقصتة المشهور .سوف نواصل في كشف فضائح المعتمد ومدير مكتبة.............المقال القادم مثير ادم على ادم فضل الله [email protected]