سيرةُ وشمَكِ الأغر على جبينك ينزل الصباح يغدق اسمك الاول بالضياء ويقول ... وشمك الجامح عشر لازال نديا و أنضر . الان مسموح لك .... كل شيء إلا تخفيك واستراق النظر مسموح كل شيء إلا المكوث عند رُهاب السفر واحتمال الانتظار اخرقي العادة وكوني هذه المرة لا الضحيةُ انتي الهبي ظهر جلاديك بسياط عنادك والصهيل ... اقتلي عمدا واستبيحي واستعيدي مجدك فالقتل ها هنا كرامة ... لامناص لا بديل . ... من عينيك ... قد اكتحل الرجاء... بالقادمات و بالوفاء بالسابقات العجاف كُنّ لحنا قبل ان ننشده كان قد اكتملْ ثم تفرق نحوهن وتاه بعدها عاد ثم ارتحل كان لحنا مزيفاً كونه ،ام مسترقاً... لا يهم. اخرقي وشمك التائه والعشرون ثم وشمك عند الثلاثين الان تخطيتي مخاض الوشم ربما بعد المائة ونيف ربما بعد الالفُ..الف .وبعُض ..وهمْ .من احاديث الاخرين كان يلتقط خيطك حتى يأتيك يشلُّ وجدك يغدقك... العدمْ الان قولي وداعا لَمَحَاتُ الانتظار جوادك الاسطوري مُعدْ .. اخرقي وشمك الجامح عُدًته حقباً لا تُعدْ وتخطي مرورا... مرة او مرتين لا عليكْ .. ثم عودي ملءُ كفيك لمجد حرفك لبهائك..كوني هاهي خيول الفجر تسطع على جبين وشمك الالفُ ... بعيد الانتصار ثم عودي سيرتك الاولى وكوني .. الان..انتِ و قولي لا... للانتظار اسمك الاول عاد هو سهى ... سين سيرتك و هاء بهاء نجاتك اللا نهائية بعد الاعتلال من على جبينك ينزل الصباح يغدق اسمك الاول بالضياء ويقول: وشمك الجامح عشر لا يزال ندياً و انضر بعدد الاجيال سهى ..انتي صيرورة المجد الأغر بعدد الاجيال سهى ..انتي صيرورة المجد الأغر [email protected]