الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
مباحث قسم الصناعات تنهي نشاط شبكة النصب والاحتيال عبر إستخدام تطبيق بنكك المزيف
بولس : توافق سعودي أمريكي للعمل علي إنهاء الحرب في السودان
إجتماع بسفارة السودان بالمغرب لدعم المنتخب الوطني في بطولة الأمم الإفريقية
عقار: لا تفاوض ولا هدنة مع مغتصب والسلام العادل سيتحقق عبر رؤية شعب السودان وحكومته
البرهان وأردوغان يجريان مباحثات مشتركة
شاهد بالصورة.. الطالب "ساتي" يعتذر ويُقبل رأس معلمه ويكسب تعاطف الآلاف
شاهد بالفيديو.. الفنانة ميادة قمر الدين تعبر عن إعجابها بعريس رقص في حفل أحيته على طريقة "العرضة": (العريس الفرفوش سمح.. العرضة سمحة وعواليق نخليها والرجفة نخليها)
شاهد بالفيديو.. أسرة الطالب الذي رقص أمام معلمه تقدم إعتذار رسمي للشعب السوداني: (مراهق ولم نقصر في واجبنا تجاهه وما قام به ساتي غير مرضي)
بالصورة.. مدير أعمال الفنانة إيمان الشريف يرد على أخبار خلافه مع المطربة وإنفصاله عنها
وحدة السدود تعيد الدولة إلى سؤال التنمية المؤجَّل
بعثه الأهلي شندي تغادر إلى مدينة دنقلا
تراجع أسعار الذهب عقب موجة ارتفاع قياسية
عثمان ميرغني يكتب: لماذا أثارت المبادرة السودانية الجدل؟
الخارجية ترحب بالبيان الصحفي لجامعة الدول العربية
ألمانيا تدعو لتحرك عاجل: السودان يعيش أسوأ أزمة إنسانية
الفوارق الفنية وراء الخسارة بثلاثية جزائرية
نادي القوز ابوحمد يعلن الانسحاب ويُشكّل لجنة قانونية لاسترداد الحقوق
ياسر محجوب الحسين يكتب: الإعلام الأميركي وحماية الدعم السريع
محرز يسجل أسرع هدف في كأس أفريقيا
شاهد بالصور.. أسطورة ريال مدريد يتابع مباراة المنتخبين السوداني والجزائري.. تعرف على الأسباب!!
وزير الداخلية التركي يكشف تفاصيل اختفاء طائرة رئيس أركان الجيش الليبي
سر عن حياته كشفه لامين يامال.. لماذا يستيقظ ليلاً؟
"سر صحي" في حبات التمر لا يظهر سريعا.. تعرف عليه
والي الخرطوم: عودة المؤسسات الاتحادية خطوة مهمة تعكس تحسن الأوضاع الأمنية والخدمية بالعاصمة
فيديو يثير الجدل في السودان
إسحق أحمد فضل الله يكتب: كسلا 2
ولاية الجزيرة تبحث تمليك الجمعيات التعاونية الزراعية طلمبات ري تعمل بنظام الطاقة الشمسية
شرطة ولاية نهر النيل تضبط كمية من المخدرات في عمليتين نوعيتين
الكابلي ووردي.. نفس الزول!!
حسين خوجلي يكتب: الكاميرا الجارحة
احذر من الاستحمام بالماء البارد.. فقد يرفع ضغط الدم لديك فجأة
في افتتاح منافسات كأس الأمم الإفريقية.. المغرب يدشّن مشواره بهدفي جزر القمر
استقالة مدير بنك شهير في السودان بعد أيام من تعيينه
كيف تكيف مستهلكو القهوة بالعالم مع موجة الغلاء؟
4 فواكه مجففة تقوي المناعة في الشتاء
اكتشاف هجوم احتيالي يخترق حسابك على "واتسآب" دون أن تشعر
رحيل الفنانة المصرية سمية الألفي عن 72 عاما
قبور مرعبة وخطيرة!
شاهد بالصورة.. "كنت بضاريهم من الناس خائفة عليهم من العين".. وزيرة القراية السودانية وحسناء الإعلام "تغريد الخواض" تفاجئ متابعيها ببناتها والجمهور: (أول مرة نعرف إنك كنتي متزوجة)
حملة مشتركة ببحري الكبرى تسفر عن توقيف (216) أجنبي وتسليمهم لإدارة مراقبة الأجانب
عزمي عبد الرازق يكتب: عودة لنظام (ACD).. محاولة اختراق السودان مستمرة!
انخفاض أسعار السلع الغذائية بسوق أبو حمامة للبيع المخفض
ضبط أخطر تجار الحشيش وبحوزته كمية كبيرة من البنقو
البرهان يصل الرياض
ترامب يعلن: الجيش الأمريكي سيبدأ بشن غارات على الأراضي الفنزويلية
قوات الجمارك بكسلا تحبط تهريب (10) آلاف حبة كبتاجون
مسيّرتان انتحاريتان للميليشيا في الخرطوم والقبض على المتّهمين
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (حديث نفس...)
مياه الخرطوم تكشف تفاصيل بشأن محطة سوبا وتنويه للمواطنين
محافظ بنك السودان المركزي تزور ولاية الجزيرة وتؤكد دعم البنك لجهود التعافي الاقتصادي
الصحة الاتحادية تُشدد الرقابة بمطار بورتسودان لمواجهة خطر ماربورغ القادم من إثيوبيا
مقترح برلماني بريطاني: توفير مسار آمن لدخول السودانيين إلى بريطانيا بسهولة
الشتاء واكتئاب حواء الموسمي
عثمان ميرغني يكتب: تصريحات ترامب المفاجئة ..
"كرتي والكلاب".. ومأساة شعب!
ما الحكم الشرعى فى زوجة قالت لزوجها: "من اليوم أنا حرام عليك"؟
حسين خوجلي: (إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار فأنظر لعبد الرحيم دقلو)
حسين خوجلي يكتب: عبد الرجيم دقلو.. إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار!!
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
أبناء الإنقاذ يكشفون جرائمها وفسادها ... طالع ما يقوله شباب النظام في خلوتهم ..
الراكوبة
نشر في
الراكوبة
يوم 27 - 11 - 2014
ﻛﺘﺐ ﺻﺪﻳﻖ ﻣﺤﻤﺪﻋﺜﻤﺎﻥ ﺑﺼﻔﺤﺔ ﺳﺎﺋﺤﻮﻥ 2013 والتي تضم الانقاذ .. كتب يقول
**********************
ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺤﺪﺛﻮﻧﻨﺎ ﻋﻦ ﻭﺣﺪﺓ ﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﻧﻴﻴﻦ ﻭﺍﻟﺠﺒﻬﺔ ﺍﻟﺜﻮﺭﻳﺔ ﻧﺤﺪﺛﻬﻢ ﻋﻦ ﻣﻌﻨﻰ ﺍﻻﺳﻼﻡ ﺍﻭﻻ
ﻭﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﻤﻞ ﻣﻄﺮﻗﺘﻪ ﻭﻣﺴﻤﺎﺭﻩ ﻟﻴﻐﺮﺳﻪ ﻋﻤﻴﻘﺎ ﻓﻰ ﺭﺍﺱ ﻧﻘﻴﺐ ﺍﻻﻃﺒﺎﺀ ﻳﻮﻣﻬﺎ ﻭﻳﺘﺮﻛﻪ ﺟﺜﺔ ﻫﺎﻣﺪﺓ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻳﻘﺮﺃ ﺭﺃﺱ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻟﻜﺎﺭﻝ ﻣﺎﺭﻛﺲ ﻭﺍﻧﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﺘﻠﻮ ﺍﻟﻘﺮﺀﺍﻥ ﻭﻳﺒﻜﻰ ﻓﻲ ﺻﻼﺗﻪ
ﻭﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻗﺘﻠﻮ ﺍﻟﻤﻬﻴﺐ ﻭﺷﻤﺲ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻭﺍﺑﻮ ﺍﻟﺮﻳﺶ ﻟﻢ ﻳﻜﻮﻧﻮﺍ ﻳﻘﺮﺃﻭﻥ ﻛﺮﺍﺳﺎﺕ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﻟﻐﺮﺍﻣﺸﻰ ﻭﺍﻧﻤﺎ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﻘﺮﺃﻭﻥ ﻇﻼﻝ ﺍﻟﻘﺮﺀﺍﻥ ﻭﻣﻌﺎﻟﻢ ﻓﻰ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻭﻳﺼﻮﻣﻮﻥ ﺍﻻﺛﻨﻴﻦ ﻭﺍﻟﺨﻤﻴﺲ
ﻭﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺍﻃﻠﻘﻮﺍ ﺍﻟﺮﺻﺎﺹ ﻋﻠﻰ ﻋﻠﻰ ﺃﺣﻤﺪ ﺍﻟﺒﺸﻴﺮ ﺍﻣﺎﻡ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻭﺍﻃﻔﺎﻟﻪ ﻭﺍﺭﺩﻭﻩ ﻗﺘﻴﻼ ﻟﻢ ﻳﻜﻮﻧﻮﺍ ﻳﺘﺮﻧﺤﻮﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻤﺮ ﻭﺍﻧﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻰ ﺟﺒﺎﻫﻬﻢ ﻏﺮﺓ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﻣﺤﺠﻠﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺿﻮﺀ
ﻭﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻋﺬﺑﻮﺍ ﺍﺑﻮ ﺫﺭ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻣﻴﻦ ﺣﺘﻰ ﺗﻤﺰﻗﺖ ﻛﻠﻴﺘﻪ . ﻟﻢ ﻳﻜﻮﻧﻮﺍ ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻟﺴﺎﻓﺎﻙ ﻭﻻ ﺍﻟﻤﻮﺳﺎﺩ ﻭﺍﻧﻤﺎ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻣﻦ ﺩﻭﻟﺔ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻉ ﺍﻟﺤﻀﺎﺭﻯ
ﻭﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺍﻃﻠﻘﻮﺍ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﺴﻄﺎﺀ ﻓﻰ ﺑﻮﺭﺗﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭﻗﺘﻠﻮﺍ 29 ﺷﻬﻴﺪﺍ ﺍﻋﺰﻝ ﻟﻢ ﻳﻜﻮﻧﻮﺍ ﻋﻨﺎﺻﺮ ﺍﻟﺤﺰﺏ ﺍﻟﺸﻴﻮﻋﻰ ﺍﻟﺮﻭﺳﻲ ﻭﻻ ﺍﻝ ( ......... ) ﺯ ﻭﺍﻧﻤﺎ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ﺍﻟﻮﻃﻨﻰ
ﻭﺍﻟﺬﻳﻦ ﻗﺘﻠﻮﺍ ﺷﻬﺪﺍﺀ ﻛﺠﺒﺎﺭ ﻟﻢ ﻳﻜﻮﻧﻮﺍ ﺭﺟﺎﻝ ﻛﺎﺳﺘﺮﻭ ﻓﻰ ﻛﻮﺑﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﺭﺟﺎﻝ ﻋﻤﺮ ﺍﻟﺒﺸﻴﺮ ﺍﻻﺳﻼﻣﻰ
ﻭﻣﻦ ﺍﻃﻠﻖ ﺍﻟﺮﺻﺎﺹ ﻋﻠﻰ ﻃﻼﺏ ﺍﻟﻔﺎﺷﺮ ﻭﻧﻴﺎﻻ ﻟﻢ ﻳﻜﻮﻧﻮﺍ ﻗﺎﺩﻣﻴﻦ ﻣﻦ ﺣﺰﺏ ﺍﻟﻠﻴﻜﻮﺩ ﺍﻻﺳﺮﺍﺋﻴﻠﻰ ﻭﺍﻧﻤﺎ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﺭﺟﺎﻝ ﺣﺰﺏ ﻧﺎﻓﻊ ﻭﻋﻠﻰ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﻴﻦ
ﻭﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﺍﻟﺬﻯ ﺍﺣﻞ ﺍﻟﺮﺑﺎ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺑﺮﻟﻤﺎﻥ ﺍﻟﺠﺒﻬﺔ ﺍﻟﺜﻮﺭﻳﺔ ﻭﺍﻧﻤﺎ ﺑﺮﻟﻤﺎﻥ ﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ ﺟﻨﺎﺡ ﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ﺍﻟﻮﻃﻨﻰ
ﻭﻛﻞ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﺴﻴﻦ ﻟﻠﺰﻛﺎﺓ ﻭﺍﻻﻭﻗﺎﻑ ﻭﺷﺮﻛﺔ ﺍﻻﻗﻄﺎﻥ ﻭﺧﻂ ﻫﻴﺜﺮﻭﺍ ﻭﻓﺎﺳﺪﻯ ﺍﻟﺘﻘﺎﻭﻯ ﻭﻭﻭﻭ .. ﻟﻢ ﻳﻜﻮﻧﻮﺍ ﻋﻠﻤﺎﻧﻴﻴﻦ ﻭﺍﻋﻀﺎﺀ ﺍﻟﺤﺰﺏ ﺍﻟﺸﻴﻮﻋﻰ ﺍﻭ ﺑﻌﺜﻴﻴﻦ ﻭﺍﻧﻤﺎ ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ﺍﻟﻮﻃﻨﻰ
ﻭﺍﻟﻄﻴﺮﺍﻥ ﺍﻟﺬﻯ ﻟﻢ ﻳﺴﺘﺜﻨﻰ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﺍﻭ ﻃﻔﻼ ﺍﻭﺷﻴﺨﺎ ﺍﻭﺷﺠﺮﺓ ﻓﻰ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻃﻴﺮﺍﻥ ﺩﻭﻟﺔ ﻋﻠﻤﺎﻧﻴﺔ ﻭﺍﻧﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻃﻴﺮﺍﻥ ﺣﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ
ﻭ ( ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﻜﻨﺰﻭﻥ ﺍﻟﺬﻫﺐ ﻭﺍﻟﻔﻀﻪ ) ﻟﻢ ﻳﻜﻮﻧﻮﺍ ﻓﺎﺭﻭﻕ ﺍﺑﻮﻋﻴﺴﻰ ﻭﻧﻘﺪ ﻭﻓﺎﻃﻤﻪ ﺍﺣﻤﺪ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ .. ﻭﺍﻧﻤﺎ ﺍﻟﺒﺸﻴﺮ ﻭﺍﺧﻮﺍﻧﻪ ﻭﺍﻟﻤﺘﻌﺎﻓﻰ ﻭﻋﺒﺪﺍﻟﺒﺎﺳﻂ ﺣﻤﺰﻩ ﻭﺟﻤﺎﻝ ﺯﻣﻘﺎﻥ ﻭﻛﺮﺗﻰ ﻭﻭﻭﻭﻭ ﻛﺒﺎﺭ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﻴﻦ
ﻭﺍﻻﺳﻼﻡ ﺍﻟﺬﻯ ﻧﻌﺮﻓﻪ ﻭﻧﺆﻣﻦ ﺑﻪ ﻳﻜﻠﻤﻨﺎ ﻋﻦ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﻓﻰ ﻫﺮﻩ .. ﻓﻘﻂ ( ﻫﺮﻩ )
ﻭﺭﺟﺎﻝ ﺍﻣﻦ ﺍﻟﺒﺸﻴﺮ ﻳﺘﻌﺎﻣﻠﻮﻥ ﻣﻊ ﺍﻛﺒﺎﺩ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﺍﻃﻔﺎﻟﻬﻢ ﻛﺎﻧﻬﻢ ﺍﻗﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻄﻂ
ﻭﺍﻋﻼﻣﻬﻢ ﻳﺤﺪﺛﻨﺎ ﻋﻦ ( ﺍﺣﺘﻤﺎﻝ ) ﺗﺴﻠﻞ ﺍﻟﺠﺒﻬﺔ ﺍﻟﺜﻮﺭﻳﺔ
ﻭﻧﺤﺪﺛﻬﻢ ( ﻳﻘﻴﻨﺎ ) ﻋﻦ ﻗﺘﻠﻬﻢ ﻻﺧﻮﺍﻧﻬﻢ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻭﺑﻄﺸﻬﻢ ﻭﺳﺤﻠﻬﻢ ﻟﻠﻨﺎﺱ ﺑﺮﺻﺎﺹ ﺍﻻﻣﻦ ﻭﺍﻟﺸﺮﻃﺔ
ﻭﺍﻻﺳﻼﻡ ﺍﻟﺬﻯ ﻧﻌﺮﻓﻪ ﻟﻴﺲ ﺍﺳﻼﻡ ﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ﺍﻟﻮﻃﻨﻰ ﺍﻻﺳﻼﻡ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺴﺘﺤﻞ ﺍﻟﺮﺑﺎ ﻭﺍﻟﺪﻡ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ
ﻓﺎﺳﻼﻣﻨﺎ ﻳﻌﻠﻦ ﺍﻥ ﻣﻦ ﻟﻢ ﺗﻨﻬﻪ ﺻﻼﺗﻪ ﻋﻦ ﺍﻟﻔﺤﺸﺎﺀ ﻭﺍﻟﻤﻨﻜﺮ ﻓﻼ ﺻﻼﺓ ﻟﻪ
ﻭﻳﺤﺪﺛﻮﻧﻨﺎ ﻋﻦ ﺍﺳﻼﻣﻬﻢ ﻭﻧﺤﺪﺛﻬﻢ ﻋﻦ ﻋﺠﻞ ﺍﻟﺴﺎﻣﺮﻯ .. ﻭﻋﻦ ﻛﺬﺏ ﺍﻟﺴﺎﻣﺮﻯ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ ( ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻬﻜﻢ ﻭﺍﻟﻪ ﻣﻮﺳﻰ )
ﻓﻌﻦ ﺍﻯ ﻭﺣﺪﺓ ﺻﻒ ﺗﻜﻠﻤﻮﻧﻨﺎ .. ﻭﻋﻦ ﺍﻯ ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﺑﺎﻃﻞ ﻭﻋﻦ ﺍﻯ ﺣﺮﻛﺔ ﺍﺳﻼﻡ !!
ﺍﻻﺳﻼﻡ ﺍﻟﺬﻯ ﻧﻌﺮﻓﻪ ﻳﺒﻜﻰ ﻋﻠﻰ ﺟﺜﺔ ﻳﻬﻮﺩﻯ ﺗﺘﻔﻠﺖ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻨﺎﺭ
ﺍﻻﺳﻼﻡ ﺍﻟﺬﻯ ﻧﻌﺮﻓﻪ ﻳﻤﺸﻲ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻳﻌﺪﻝ ﻭﻳﻘﺴﻢ ﺑﺎﻟﺴﻮﻳﺔ .. ﻭﻳﺘﺤﻤﻞ ﺍﻻﺫﻯ ﻭﻳﻨﺸﺮ ﺍﻟﻘﺴﻂ ﻭﻳﻘﺘﺺ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﻓﻰ ﻃﻌﻨﺔ ﻣﺴﻮﺍﻙ .. ﺍﺳﻼﻡ ﻳﻘﻀﻰ ﺑﺎﻟﺪﺭﻉ ﻟﻴﻬﻮﺩﻯ ﻣﻦ ﺧﺼﻤﻪ ﺍﻣﻴﺮ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﺑﻦ ﺍﺑﻰ ﻃﺎﻟﺐ
ﺍﺳﻼﻡ ﻳﻘﺎﺳﻢ ﺍﺑﻦ ﺍﻣﻴﺮ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ﻋﻤﺮ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﺨﻄﺎﺏ ﻣﺎﻟﻪ ﻟﺸﺒﻬﺔ ﻓﻘﻂ ﺷﺒﻬﺔ ﻭﻟﻴﺲ ﺟﺮﻳﻤﻪ
ﺍﺳﻼﻡ ﻳﺴﺘﺸﻌﺮ ﺍﻟﻤﺴﺌﻮﻟﻴﺔ ﻋﻦ ﺑﻐﻠﺔ ﺗﻌﺜﺮ ﻓﻰ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ
ﺍﺳﻼﻡ ﻳﺪﻋﻮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻈﺎﻟﻢ ( ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻣﻦ ﺷﻖ ﻋﻠﻰ ﺍﻣﺘﻰ ﻓﺄﺷﻘﻖ ﻋﻠﻴﻪ )
ﺍﺳﻼﻡ ﻳﻘﻮﻡ ﻓﻴﻪ ﻋﻮﺍﻡ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻋﻮﺟﺎﺝ ﺍﻣﻴﺮﻫﻢ ﺑﺤﺪ ﺳﻴﻮﻓﻬﻢ
ﺍﺳﻼﻡ ﻳﺤﺲ ﺑﺎﻟﻨﺎﺱ ( ﻟﻴﺲ ﻣﻨﺎ ﻣﻦ ﺑﺎﺕ ﺷﺒﻌﺎﻥ ﻭﺟﺎﺭﻩ ﺟﺎﺋﻊ ﺍﻟﻰ ﺟﻮﺍﺭﻩ )
ﺍﺳﻼﻡ ﺟﺎﺀ ﺍﻧﺤﻴﺎﺯﺍ ﻟﻠﻔﻘﺮﺍﺀ ﻭﺍﻟﻤﺤﺮﻭﻣﻴﻦ ﻭﺍﻟﻤﺴﺘﻀﻌﻔﻴﻦ ﻭﺍﻟﻤﺴﺘﻌﺒﺪﻳﻦ ﺗﺤﺮﻳﺮﺍ ﻭﺍﺭﺗﻘﺎﺀﺍ
ﺫﻟﻚ ﺍﻻﺳﻼﻡ ﺍﻟﺬﻯ ﻧﺮﺍﻩ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﻰ ﻣﺎﻳﻮ ﻭﺍﻟﺼﺤﺎﻓﺎﺕ ﻭﺍﻟﻜﻼﻛﻼﺕ ﻭﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﻭﺍﻣﺒﺪﺍﺕ ﻭﺍﻟﺤﺎﺝ ﻳﻮﺳﻒ ﻭﻓﻰ ﻛﻞ ﻗﺮﻯ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭﻋﻨﺪ ﻋﻮﺍﻡ ﺍﻟﻨﺎﺱ
ﺍﺳﻼﻡ ﻫﺆﻻﺀ ﻫﻮ ﺍﺳﻼﻣﻨﺎ ﻭﺍﺣﺐ ﺍﻟﻴﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﺳﻼﻡ ﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ﺍﻟﻮﻃﻨﻰ
ﻓﻘﻂ ﺳﻨﺴﻤﻊ ﻧﺼﻴﺤﺘﻜﻢ ﻓﻰ ﺩﻋﻮﺗﻨﺎ ﻟﻠﻮﻗﻮﻑ ﻓﻰ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﻔﺎﺳﺪﻳﻦ ﻭﺍﻟﻤﺨﺮﺑﻴﻦ ﻭﺍﻟﻠﺼﻮﺹ
ﻭﻻ ﻟﺼﻮﺹ ﻭﻻﻓﺎﺳﺪﻳﻦ ﻭﻻ ﻣﺨﺮﺑﻴﻦ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻨﻜﻢ
ﺍﻳﻬﺎ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺷﺪﻭﺍ ﺑﻘﻮﺓ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻻﺳﻼﻡ ﺍﻟﻤﺰﻭﺭ .. ﻫﻢ ﻟﻢ ﻳﻘﺘﻠﻮﻛﻢ ﻓﻘﻂ .. ﻭﺍﻧﻤﺎ ﻳﺤﺎﻭﻟﻮﻥ ﺍﻳﻀﺎ ﻗﺘﻞ ﻗﻴﻢ ﻭﻣﻌﺎﻧﻰ ﺍﻟﺪﻳﻦ ..
ﺷﺪﻭﺍ ﺑﻘﻮﺓ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﺮﻛﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﺗﺪﻋﻰ ﺍﻧﻬﺎ ﺍﺳﻼﻣﻴﺔ
ﺩﻣﺮﻭﺍ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺠﻞ ﻭﺍﻧﺴﻔﻮﻩ ﻧﺴﻔﺎ
ﻻﻭﺣﺪﺓ ﺣﺮﻛﺔ ﺍﺳﻼﻣﻴﺔ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻻ ﻣﻊ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﺔ
تم اعادة النشر لأهمية المادة
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
عجل السامرى واسلام الناس
اسلامي : ايها الناس شدوا بقوة على هذا الاسلام المزور.. شدوا بقوة على هذه الحركة التى تدعى انها اسلامية
من اسلامى الى مسلم : اختراق رئيسى في تفكير احد اعضاء مجموعة (سائحون)
من اسلامى الى مسلم : اختراق رئيسى في تفكير احد اعضاء مجموعة (سائحون)
من اسلامى الى مسلم : اختراق رئيسى في تفكير احد اعضاء مجموعة (سائحون)
أبلغ عن إشهار غير لائق