* من بين المحتشدين للفرح؛ لم تجد رصاصة (الطيش) إلا أكثر الناس فرحة.. ولعل القدر يوصل رسالة بقوة في هذه الحالة؛ بأن كفوا عن تحويل المناسبات السعيدة إلى مناحات؛ باستخدام السلاح.. مبادرة (أفراح بلا سلاح) لديكم حناجر ودفوف وكفوف للتعبير عن البهجة فاطلقوا لها العنان.. لماذا نكرر ذات الحمق بإطلاق النار في الأعراس وأمامنا الشواهد الدامية؟ رحم الله الزاكي (عريس الدامر) فربما تكون فاجعته (فِدَايَة) لآخرين.. وربنا يرحمنا جميعاً من عاداتنا السيئة وجهلنا المقيم. أعوذ بالله