كبسولة : رقم (1) الهدامون الثلاثة : 1-[صرفة] الناطق الفعلي بإسم الإسلاموكوز من دعاة الحرب العبثية بمسمي حرب الكرامة .. فأحذروه. الهدامون الثلاثة : 2-[ع.الربيع] الناطق الفعلي بإسم الجنجوكوز من دعاة الحرب العبثية بمسمى حرب الديمقراطية .. فأحذروه . الهدامون الثلاثة : 3-[ع.عمسيب] الناطق الفعلي بإسم النهروكوز من دعاة الحرب العبثية بمسمى حرب المناطقية .. فأحذروه . (وعجبي ..!!) *** كبسولة : رقم (2) الإسلاموجنجكوز : ماهكذا تورد الإبل تشعلون حرباً لامنتصر فيها وجمعكم . منهزم لأنها بين توأمين رضعا الشر معاً حين خرجا من رحم الواحد جيشكم . الإسلاموجنجوكوز : ماهكذا تورد الإبل ما الحل وشرطكم انسحاب توأمكم . طوعاً وتسليمكم نصره راضياً.. مستحيل!! إذن أهزموه لإخراجه من دياركم . الإسلاموجنجوكوز : ماهكذا تورد الإبل لوقف الحرب التفاوض مخرجكم. (وعجبي ..) *** كبسولة : رقم (3) د/جر-هام : وزير الإعلام "بوقاً" ركل مهنة المهام وأنضم لمهنة الأوهام . د/جر-هام : وزير الثقافة "بوقاً" ركل مهنة الإبداع وأنضم لمهنة الرعاع . (وعجبي !!) *** كبسولة : رقم (4) البرهان : بعد إيه جيت تصارحنا بعد البراء ابن مالك توغل في تخريب ثورتنا . البرهان : بعد إيه جيت تصارحنا بعد البراء ابن مالك ملك زمام تخريب جيشنا. (وعجبي ..!!) *** ذكرى بتاريخ 16/ أبريل 2023م كبسولة : رقم (5) الرابع والرابع : الإنقلاب الرابع في العام الرابع والرابع حرب الكيزان الخونة . الرابع والرابع : الجيش جيش السودان الوطني وليس جيش الكيزان الخونة . الرابع والرابع : البلد بلد الثوار وهم أسيادها وليس لآل دقلو ولا للكيزان الخونة . (وعجبي .. !!) *** ذكرى بتاريخ 10/ أبريل / 2023م كبسولة : رقم (6) إفطارات رمضان : لا زال الإسلامويون يقحمون الدين في السياسة . إفطارات رمضان : لا زال الإسلامويون يتاجرون بالدين في السياسة . إفطارات رمضان : لا زال أهل الأديان هدفهم فصل الدين عن السياسة . (وعجبي ..!!) *** ذكرى بتاريخ 12 / أبريل/2023م كبسولة : رقم (7) إفطارات رمضان : حسن رزق أخرج جرزان حسين خوجلي من مخابئها وهي نافقة ليقرضها هو بعد أن ارسلتها إلى المزبلة فعاليات الثورة الديسمبرية . إفطارات رمضان : حسن رزق أخرج تدينه المتخفي به وكَفَّرَ غريمه الشعبي وباقي الشعب فبانت وعلناً هويته الإرهابية الإسلاموية فاقدة الصلاحية . (وعجبي .. !!) *** كبسولة : رقم (8) حوار عبثي : تقابلت في سالف الزمان وقادمات الأزمان ، الثورة والثورة المضادة وجها لوجه قالت الثوره : لقد قررت أنا بكامل أهليتي الثورية أن أتنازل لكم عن السلطة خشية مواكبكم الزاحفة و(الحربية بعد أن اصبحت مسلحة) فما قولكم دام فضلكم .. ؟؟ قالت الثورة المضادة : جزاكم الله عنا كل خير .. وبارك الله في من زار وخف .. !!! قالت الثورة : وما تفعلون بها .. ؟ قالت الثورة المضادة : نعود بها سيرتها الأولى ..!! قالت التورة : كيف يكون ذلك .. ؟ قالت الثورة المضادة : هي لله هي لله – لا للسلطة لا للجاه..!!! قالت الثوره : وكيف تحافظون عليها من الزوال..؟؟ قالت الثورة المضادة : نعض عليها بالنواجز الحدية .. وبمليشياتنا (البرااائية) .. وما أخفيناه في جيوبنا .. وفي بنوكنا من المنهوبات – العينية والنقدية..!!! قالت الثورة : ثم ماذا بعد ..؟؟ قالت الثورة المضادة : أو ترق كل الدماء .. قهقهت الثورة ضاحكة .. ثم واصلت فعلها الثوري ..!!!! . (وعجبي .. !!) ***