كبسولة : رقم [1] الإسلاموكوز : هم لا يحاربون صنيعتهم الجنجوكوز ليهزموه ، إنما غرضهم فقط كان تأديبه كي لا يشق عنهم عصا الطاعة . الإسلاموكوز : هم لا يحاربون صنيعتهم الجنجوكوز ليهزموه ، ولكنه عصاهم ليأتى بهم منكسي الرؤوس إلى بيت الطاعة . [وعجبي .. !!] *** كبسولة : رقم [2] الإسلاموكوز / كاذب : لا عليكم إذا كذبتم فقد تجدون الكثير من بعضكم يصدقكم فيما يعنيهم من هوس غيبياتهم …. وفي غزالتكم خير مثال . الإسلاموكوز/ كاذب : لكن عليكم أن لا تكذبوا فلن تجدوا أحد من بعضنا يصدقكم فيما يعنيهم من واقع علمانياتهم …. وفي سقوطكم خير مثال . [وعجبي .. !!] *** كبسولة : رقم [3] امين حسن عمر : هم حقاً لا يستحون فهو يتسآءل من أين تَحَّصل د/حمدوك على تفويض ليلتقى القائدين لأجل الوحدة لا الإنفصال ألا يكفي هكذا تفويض لمناقشة قضايا العلمانية وتقرير المصير . امين حسن عمر : هم حقاً لا يستحون فهو يتناسى من أين تَحَّصل مع جماعته التفويض ليحكم به ثلاثينية بغيضة فيها تم الإنفصال بإستفتاء باركه ثوركم الأسود بعد ركلك العلمانية وتقرير المصير . [وعجبي .. !!] *** كبسولة : رقم [4] أردول الموزابي : الرجل الذي فقد ظله وأخذ يُرْغِي ويُزْبِد ففقد عقله وأخذ يشتم ويغني على ليلاه .. بترولاه . أردول الموزابي : الرجل الذي فقد ظله وميثاقه الذي فُقِّد ففَقّد عقله وأخذ يشتم ويغني على ليلاه .. بترولاه . [وعجبي .. !!] *** كبسولة : رقم [5] قلت له : لماذا تقتلونا هكذا .. سنبلة !!؟؟ . قال لي : لأنكم ولدتم في ثلاثينيتنا ولم تحافظوا على أبوتنا لكم . قلت له : لماذا جعلتمونا نائحين نازحين فزعين خايفين ..!!؟؟ . قال لي : لأنكم لم تعودوا تشبهوننا في أخلاقنا التي تعلمتموها عنا وغيرتموها بأخلاق ثوراتكم . قلت له : ولماذا تدمرون بنية بلادنا التحتية . قال لي : نحن بنيناها لأنفسنا. ونحن نأخذها معنا لأنفسنا . عماراتنا شركاتنا مؤسساتنا وحتى ملاهينا لأطفالنا ومنتزهاتنا . التي بنيناها بضراعات منهوباتنا . قلت له : لكنها أكثرها قائمة . منذ الزمان البعيد بناها أجداددنا وأباؤنا ..!!؟؟ . قال لي : لن نأخذ إلا جديدنا. أما قديمكم سنقبره تحت رماد أرضكم بعد تركها جرداء . لأنها شيدت قبل إسلامنا . فمن واجبنا أن ندفنها بعيداً عن مقابر موتانا . قلت له : ألم يكن هناك حل غير هذه الحرب . اللعينة العبثية . قال لي : فكرنا في حلول أخرى . وجدنا حلنا الذي يناسبنا . قلت له : وماهو .. !!؟؟ قال لي : قررنا أن يكون الأمر. "علينا وعلى أعدائنا" . قلت له : ومن هم أعدائكم..!!؟؟ قال لي : أعداؤنا كل من شارك في إسقاطنا وكل من ساهم في إرسلنا إلى مزابل تاريخنا . قلت له : وماذا عن المتمردين. وهم الذين حاربوكم بالسلاح. لا نحن الذين حربناكم بسلمية . قال لي : هم خرجوا من رحمنا . "وعمره الدم ماببقى موية"!!. وغداً نعود ممكن نعود …!! إلى رحمهم أو يعودوا هم إلى رحمنا . "ويادارنا ما دخلك شرنا" . [وياعجبي ..!!] *** [email protected]