طالت اتهامات المهاجم الأرجنتيني ليونيل ميسي بتفكيره في منتخب بلاده الأرجنتين أكثر هذه الأيام من فريقه برشلونة، قبيل عودة مباريات دوري أبطال أوروبا. وظهر جليا على النجم الأرجنتيني بعد إضاعته العديد من الفرص في مباراة الفريق الأخيرة أمام منافسه فيكتوريا بلزن التشيكي، والتي فاز فيها النادي الكتالوني بنتيجة متواضعة 2-صفر. وشاب أداء ميسي بعض الأعضاء وسط سقطات كثيرة على أرضية ملعب المباراة خاصة في منطقة جزاء المنافس، رغبة في الحصول على ركلة جزاء، لكن حكم المباراة الكسندر ستافريف لم يحتسب شيئاً. وعند الدقيقة 23، وبعد كرات متبادلة بين النجم الأرجنتيني وزميله في الوسط اندريس انييستا، تدخل المدافع التشيكي ماريان سيسوفيزكي على النجم الأرجنتيني بطريقة واضحة، ولكنها مرت مرور الكرام. يذكر أن ميسي كان وراء خمسة ركلات جزاء هذا الموسم، في حين يؤكد مدربه بيب غوارديولا أن "ميسي لا يعرف التمثيل". وكالات