ظلت كثير من النساء في المملكة العربية يسعين لقيادة السيارات ، وينتظرن الى مجلس الشورى لطرح هذه القضية للنقاش ، غير أن جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن آل سعود ،» شقيقة الملك المؤسس» ، أتاحت للنساء فرصة أوسع وذلك بقيادة القطار ، حيث تم تعيين 37 امرأة في وظيفة كابتن ، و56 امرأة في وظيفة مضيفة في قطارات ستخدم الطالبات داخل الحرم الجامعي . وكانت جامعة الأميرة نورة التي تعتبر اكبر مرفق تعليمي في العالم قد أخضعت هذا الطاقم لدورة تدريبية استمرت ثلاثة اشهر لقيادة 22 عربة قطار ، منهن 4 بصفة احتياطية ، تجوب مرافق الجامعة الجديد .