في جريمة روت تفاصيلها صحف مغربية، حيث رفض أحد الأزواج ان يساعد أم زوجته مادياً لاقتناء خروف العيد، فكان هو الأضحية بأكادير، بعدما نحرته زوجته من الوريد إلى الوريد، عندما كان ثملا فوق سرير النوم لتنهي الزوجة حياة الزوج بجريمة بعدما رفض زوجها الميسور مساعدة حماته على تدبر قيمة العيد المادية، بدعوى أن بطاقته البنكية غير جاهزة للسحب.