سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
رافضا الكشفَ عن التفاصيل..غانا تُغير مكان إقامتها في بريتوريا..لاعبون خارج الحدود..16 مدافعا ومهاجمان واثنان لم يلعبا الكرة على مقاعد المدربين في المونديال..شاهد القائمة
- رويترز-قرر منتخب غانا تغيير مكان إقامته في جنوب إفريقيا يوم الأربعاء بعد ليلتين فقط، بسبب ما قال مسؤولون إنها خلافات فنية مع الفندق. وقال راندي آبي، المتحدث باسم الاتحاد الغاني: إن الفريق سينتقل من فندق رود فالي في شمال بريتوريا للإقامة في فندق ومنتجع صن سيتي الفاخر الذي يبعد نحو 120 كلم عن جوهانسبرج. وأضاف: "نقلنا معسكر الفريق من هنا إلى راستنبرج. اتفق اللاعبون والمسؤولون على أن هناك حاجة لنقل مقر المعسكر" رافضا الكشف عن مزيد من التفاصيل. وستلعب غانا في المجموعة الرابعة في نهائيات كأس العالم، وستبدأ مسيرتها في البطولة بمواجهة صربيا في بريتوريا يوم الأحد المقبل، قبل أن تلاقي ألمانيا وأستراليا. وقال آبي: إن نقل مقر المعسكر لن يؤثر على برنامج الفريق التدريبي. ولعبت غانا مباراة ودية أمام فريق أكاديمية محلية بدون لاعب الوسط سولي مونتاري الذي كان يتدرب بمفرده منذ إصابته في الفخذ. وتأكد افتقاد منتخب غانا -الذي يشارك في المونديال للمرة الثانية على التوالي- نجمَ خط وسط تشيلسي الإنجليزي مايكل إيسيان. لاعبون خارج الحدود 16 مدافعا ومهاجمان واثنان لم يلعبا الكرة على مقاعد المدربين غابت السويد وحضر اثنان من أبنائها على مقاعد المدربين، فيما يحقق بيلسا أحد أحلامه الكبيرة بالظهور في المونديال، ويعود كارلوس ألبرتو باريرا بطل مونديال 1994 لقيادة منتخب أقل طموحا، فيما يظهر مارادونا أسطورة الأرجنتين على مسرح كأس العالم لكن هذه المرة كمدرب، ومثله يعود كارلوس دونجا. إنها حكاية اثنين وثلاثين مدربا، بعضهم كانوا لاعبين مغمورين، وقليلون لامسوا المجد بأيديهم، فقد رفع مارادونا ودونجا الكأس كقائدين لمنتخبي بلديهما، ويأمل كل منهما في تكرار إنجاز لم يسبقهما إليه إلا البرازيلي ماريو زاجالو والألماني فرانز بيكنباور اللذين فاز باللقب لاعبين ومدربين، فيما توج البرازيلي كارلوس ألبرتو باريرا بالبطولة مدربا لمنتخب بلاده في مونديال 1994، وباريرا الاسم المعروف في عالم التدريب يعد مع الكولومبي رينالدو رويدا الوحيدين اللذين لم يمارسا كرة القدم على مستوى فرق الهواة أو المحترفين؛ حيث بدأ الأول مشواره كأخصائي بدني، فيما نال الآخر شهادة عليا في التدريب وهو محاضر بالجامعات الكولومبية. أسطورة وثلاثة أبطال وحفنة مغمورين! ويبقى ثلاثون مدربا مارسوا اللعبة بمستويات مختلفة، منهم مهاجمان وستة عشر مدافعا واثنا عشر لاعب وسط، أشهرهم على الإطلاق وأكثرهم نجومية وشعبية وتأثير كلاعب فذ أسطورة الأرجنتين دييجو أرماندو مارادونا الذي شارك في المونديال ثلاث مرات توج عام 1986 باللقب، بل وتعرف البطولة باسمه، وقاد منتخب بلاده للوصول إلى نهائي البطولة التالية عندما خسر من ألمانيا بركلة جزاء، ولعب في أمريكا 1994 وغادر البطولة بعد ثبوت تعاطيه للمنشطات. لكن مارادونا اللاعب الأسطوري يبقى الحلقة الأضعف في المجموعة الأرجنتينية؛ حيث اتفق الكثيرون على أن منتخب التانجو أكبر من قدراته كمدرب. أما كارلوس دونجا قائد البرازيل في مونديال 1994 فقد ساهم في تتويج بلاده باللقب الرابع في تاريخها، وشارك في البطولة التالية عندما خسر منتخب السامبا بثلاثية على يد فرنسا، وعلى الرغم من تاريخه المتواضع كمدرب إلا أنه قاد منتخب بلاده للفوز بكوبا أمريكا الأخيرة وكذلك كأس القارات عام 2009، وقفز فوق عواصف النقد الهجوم الجارح بعدما تحسن الأداء وأصبح الفريق أكثر انسجاما، ويبقى الاتهام الأول لدونجا أن عقليته الدفاعية لم تضمن لفريقه تأمينا دفاعيا جيدا، إضافة إلى كرة قدم غاب عنها الأداء الجميل. مغمورون ونجوم تختلف مسيرة المدربين في الملاعب وتتباين، بعضهم كانوا أسماء لامعة ونجوما كبار على المستوى المحلي لكنهم لم يحققوا النجاح نفسه على المستوى التدريبي وآخرون ساروا عكس الاتجاه كانوا مغمورين كلاعبين لكنهم حلقوا بأسماء بعيدا مثل مارشيلو ليبي المدير الفني للأزوري بطل العالم المدافع عن لقبه والذي كان لاعب وسط قضى معظم مسيرته في سامبدوريا، لكن نجاحاته كلاعب لا تقارن أبدا بألقابه وإنجازاته كمدرب فذ، وكذلك مواطنه فابيو كابيلو المدير الفني لمنتخب إنجلترا فقد كان لاعب وسط معروفا لعب لثلاثة أندية كبيرة هي روما وميلان ويوفنتوس، وحقق معها نجاحات كبيرة، وأيضا قاد الفرق الثلاثة لإنجازات هائلة لكنه يظهر في المونديال لأول مرة، فلم يشارك كلاعب مع منتخب بلاده ولم تتح له فرصة المشاركة إلا في جنوب إفريقيا تماما مثل فيسنت ديل بوسكي لاعب وسط ريال مدريد السابق الذي كان نجما في بلاده لكن نجاحاته كمدرب أكبر بكثير من حجم ما حققه داخل المستطيل الأخضر، وهو نفس ما جرى مع الألماني أوتمار هيتسفيلد الذي يقود سويسرا في النهائيات، وهي البلد الذي قضي بها فترات طويلة في مسيرته كلاعب. ويعد هيتسفيلد أحد مهاجمين يدربان في المونديال مع البرتغالي كارلوس كيروش، غير أن الألماني كان مهاجما دوليا شارك في أولمبياد 1972 وحقق إنجازات كبيرة إلى جانب أنه مدرب معروف وصاحب ألقاب كبيرة، فيما اشتهر كيروش بأنه مدرب الأطفال والمساعد المخلص، حيث حقق إنجازات كبيرة على مستوى منتخبات الناشئين والشباب، لكن سيرته خاليا من أي إنجازات على مستوى الفرق الأولى. 11 في المونديال من جديد من بين الاثنين والثلاثين مدربا يشارك 11 في البطولة من جديد بعضهم يظهر على مسرح البطولة لخامس مرة مثل مارادونا الذي لعب أربع بطولات، ودونجا الذي لعب في نسختين، فيما سيتواجد الفرنسي ريمون دومينيك مع منتخب الديوك للمرة الثانية على التوالي، وكذلك السويدي سفين جوران أريكسون المدير الفني لكوت ديفوار، وكان قد قاد المنتخب الإنجليزي قبل أربع سنوات، ويعود الياباني أوكادا مدربا لمنتخب بلاده في البطولة للمرة الثانية بعد فرنسا 1998، وكذلك الأورجوياني أوسكار تاباريز الذي كان قد أشرف على فريق السماء الزرقاء في مونديال 1990، وبينما يغيب منتخب بلاده الذي أشرف عليه لفترة طويلة وقاده في ألمانيا 2006، يظهر السويدي لارس لاجرباك في البطولة مدربا لنسور نيجيريا الخضر. وبعد أن شاركوا كلاعبين تعد مجموعة من نجوم البطولات السابقة للمنافسات كمدربين حيث يقود نجم الوسط المكسيكي في مونديال 1986 خافيير أجويري منتخب بلاده، وكذلك الكوري الجنوبي هو يونج مو صاحب أحد أشهر لقطات نسخة 1986 عندما ركل ماردونا في وجهه، ويشارك أحد نجوم نفس النسخة وهو الدنماركي مارتن أولسين كمدرب لمنتخب الفايكينج، أما فلاديمير فيس لاعب الوسط فقد مثّل تشيكوسلوفاكيا في مونديال 1990. حلم تأخر قاد الأرجنتيني مارسيلو بيلسا منتخب بلاده في تصفيات مونديال 2002، وعندما اقترب حلم الظهور في النهائيات دبّت الخلافات مع المسئولين في اتحاد الكرة في بلاده ليغادر موقعه، وفي جنوب إفريقيا يعود المدرب المعروف بالمجنون بعد أن حقق أحلام أمة بأكمله قائدا لمنتخب شيلي ليصبح رمزا وطنيا هناك، وفي نفس البطولة يظهر أحد تلاميذه وهو مواطنه جيراردو مارتينو لاعب الوسط الموهوب الذي تألق مع نيوزاولدبويز عندما كان بيلسا يدربه. 12 أجنبيا اعتمد 20 منتخبا على مدربين محليين، فيما لجأ اثنا عشر للأجانب من تسع جنسيات، من بينهم ثلاثة لا تشارك منتخبات أوطانهم في المنافسات، وهم الثنائي السويدي لارس لاجرباك مع نيجيريا ومواطنه أريكسون مع كوت ديفوار، إلى جانب الكولومبي رويدا مع هندوراس، فيما يظهر الحضور الألماني بقوة من خلال الثنائي الشهير جدا هيتسفيلد مع سويسرا وأوتو ريهاجل مع اليونان، وكلاهما صاحب تاريخ كبير جدا كلاعب ومدرب، وسجل حافل بالألقاب لا يمكن مقارنته بمدرب ألمانيا الحالي يواكيم لوف المغمور لاعبا ومدربا، وللأرجنتين مدربون أكثر نجاحا وأسماء وسمعة كمدربين أكبر من المدير الفني لمنتخب التانجو دييجو أرماندو مارادونا. وللمرة الثانية على التوالي تدخل إنجلترا المنافسات بمدرب أجنبي هو الإيطالي الشهير فابيو كابيلو، الذي يطمح لأن يكون أول أجنبي يتوج باللقب، ويقود أصحاب الأرض البرازيلي المعروف كارلوس ألبرتو باريرا. الجزائر رابح سعدان كان مدافعا، لعب لعدة فرق جزائرية أمثال باتنة وقسطنطينة والبليدة ورين الفرنسي معروف بأسلوبه الدفاعي، لم يشارك في كأس العالم كلاعب نيجيريا لارس لاجرباك "سويدي" مدافع لعب لعدة أندية محلية قاد بلاده في مونديال 2006 كوت ديفوار سفين جوران أريكسون "سويدي" ظهير أيمن مغمور اعتزل الكرة مبكرا بسبب الإصابة غانا ميلوفان ريجيفيتش "صربيا" "مدافع" لعب لعدة أندية يوغسلافية الكاميرون بول لوجوين "فرنسي" مدافع دولي سابق لعب لعدة أندية منها نانت وباريس سان جيرمان هندوراس رينالدو رويدا "كولومبي" لم يلعب الكرة لكنه دارس لها ومدرس في الجامعة المكسيك خافيير اجويري لاعب وسط دولي سابق شارك في مونديال 1986 الولاياتالمتحدةالأمريكية بوب برادلي مدافع هاو الأرجنتين دييجو أرماندو مارادونا أسطورة الأرجنتين وصانع مجدها في 1986 وشارك في 1990 و1994 لاعب وسط مهاجم فذ البرازيل كارلوس دونجا لاعب وسط مدافع دولي أحرز كأس العالم 1994 كقائد للفريق وشارك في 1998 شيلي مارسيل بيلسا "أرجنتيني" لاعب وسط لعب لعدد من الأندية الأرجنتينية أبرزها نيوزاولد بويز باراجواي جيراردو مارتينو "أرجنتيني" لاعب وسط مهاجم لعب مباراة دولية واحدة لعب لعدة أندية أرجنتينية وإسبانية منها برشلونة أورجواي أوسكار تاباريز مدافع دولي سابق مثل عدة أندية في أورجواي والأرجنتين وإيطاليا منها بوكا جونيورز وكالياري، قاد منتخب بلاده مدربا في مونديال 1990 نيوزيلندا ريكي هربرت مدافع دولي سابق لعب لعدة أندية محلية وأسترالية وإنجليزية منها وولفرهامبتون أستراليا بيم فيربيك "هولندي" مدافع سابق في عدة أندية هولندية منها بريدا وسبارتا روتردام اليابان تاكيشي أوكادا مدافع دولي سابق درب الفريق في مونديال 1998 كوريا الشمالية كيم يونج هون مدافع دولي سابق كوريا الجنوبية هو يونج مو لاعب وسط دولي سابق شارك في مونديال 1986 وله لقطة شهيرة عندما ركل مارادونا في وجهه جنوب إفريقيا كارلوس ألبرتو باريرا "برازيلي" لم يمارس الكرة بشكل احترافي، وكان معدا بدنيا، لكنه قد منتخب البرازيل للفوز بكأس العالم 1994 الدنمارك مارتن أولسين لاعب وسط وليبرو وجناح أيمن دولي سابق لعب لأندية بلجيكية وألمانية وشارك في مونديال 1986 إنجلترا فابيو كابيلو "إيطالي" لاعب وسط دولي سابق لعب لأندية ميلان وروما ويوفنتوس، صاحب هدف بلاده الوحيد في مرمى إنجلترا ليمنح إيطاليا أول فوز في تاريخها على الإنجليز في ويمبلي عام 1973 فرنسا ريمون دومينيك ظهير أيسر دولي سابق لعب لعدة أندية فرنسية منها ليون وباريس سان جيرمان وبوردو ألمانيا يواكيم لوف لاعب وسط مهاجم لم يكن لاعبا معروفا ولم ينضم للمنتخب أبدا، كان مساعدا لكلينسمان في مونديال 2006 اليونان أوتو ريهاجل "ألماني" مدافع سابق عرف بصلابته وقوته إيطاليا مارشيلو ليبي لاعب وسط قضى معظم مسيرته في سامبدوريا، قاد إيطاليا لإحراز كأس العالم 2006 هولندا بيرن فان مارفيك مهاجم لعب مباراة دولية واحدة ولعب لأندية مغمورة البرتغال كارلوس كيروش مهاجم مغمور لكنه مدرب ناشئين معروف صربيا رادومير انتيتش مدافع لعب مباراة واحدة مع منتخب يوغسلافيا، لعب لعدة أندية منها فناربخشة التركي وريال سرقسطة الإسباني سلوفاكيا فلاديمير فيس لاعب وسط دولي سابق مثل تشيكو سلوفاكيا وسلوفاكيا دوليا شارك في مونديال 1990 سلوفينيا ماتيا كيك مدافع سابق لعب لعدة أندية نمساوية إسبانيا فيسنت ديل بوسكي لاعب وسط مدافع دولي سابق لعب لريال مدريد، اسمه كمدرب أكبر بكثير منه كلاعب سويسرا أوتمار هيتزفيلد "ألماني" مهاجم دولي سابق شارك في أولمبياد 1972 لعب لعدة أندية سويسرية منها بازل وألمانية مثل شتوتجارت