* الاتحاد الأزرق يشجع على الفوضى ولا يحترم المريخ سيد البلد وزعيمها الأوحد وكبيرها النادي الوحيد الذي حقق له بطولة قارية وثلاث بطولات قارية وشرّف الوطن. * الاتحاد لايحترم النادي الوحيد الذي دخل القصر الجمهوري وهو يتقلد الذهب وجعل اسم السودان يُكتب في لوح الشرف الإفريقي. * لم يدخل المريخ القصر الجمهوري لوجبة عشاء أو إفطار ليملأ بها فرسان الفريق بطونهم بل دخل القصر يحمل كأس الكؤوس الإفريقية وكفى. * قرار لجنة الاستئناف برفض طعن المريخ في لاعب يربطه عقد مع ناديه وعدم الالتفات للعقوبة التى أوقعها النادي على لاعبه يوضح أن هناك من ضلل لجنة الاستئناف. * طعن المريخ واضح ولا يحتاج لاجتهاد أو تفسير وسمكرة للقوانين وعليه فان القرار يوضح أن اللجان العدلية التى يأتي بها السمكرجية يمكن أن تركب الموجة الزرقاء الضعيفة وتُبحر في أمواج الفساد. * أعضاء لجنة الاستئناف الحالية إذا عُرفت ميولهم الرياضية لما اندهشنا للقرار الذي أصدروه. * التجربة مع بعض المتعصبين والسمكرجية تجعلنا لا نثق في الكثيرين وفى أحكامهم حتى وإن تعلّقوا بأستار الكعبة. * عندما يتعلق الأمر بهلالاب الاتحاد الفاسد فعندها تصبح الرياضة في السودان عبارة عن فوضى يقودها سمكرجية القوانين والذين تلاحقهم دعوات الملايين وتطاردهم اللعنات بعدم التوفيق. * ما ظل يفعله السمكرجية في الاتحاد الأزرق جعل الوسط الرياضى يغلي وزادت نسبة التعصب وتوترت الأجواء الرياضية وأصبح الوضع قابلاً للاشتعال. * مايفعله سمكرجي القوانين ومعه لجنة الحكام المركزية أشعل الوسط الرياضى وجعل الجماهير في وضع صعب فزادت حدة التعصب ونخشى بسبب ممارسات سمكرجية الاتحاد ولجنة الحكام المركزية ان تحدث بورسعيد جديدة. * جمهور المريخ صمت كثيراً احتراماً للقانون ولكن مايفعله بعض السمكرجية جعل الوضع أشبه بالبركان ويمكن أن ينفجر تحت أى لحظة. * حتى لجنة الاستئنافات التى اعتقدنا أنها لجنة عدلية ومحايدة فيبدو أن هناك من أراد أن يجعلها مطيّة زرقاء ويستخدمها درعاً يصد به الحق ولم يُملّكها كل الحقائق بل تعمد أن يضللها ويملّكها معلومات خاطئة ويضع أمامها سيناريو تم إعداده بليل؟. * لابد من ملاحقة وجوه الفساد في الوسط الرياضى والعمل على إسقاط قادة الاتحاد الذين تمّ اتهامهم بالفساد ولم يستطيعوا أن يدافعوا عن أنفسهم. * من يقود الاتحاد تقودهم عصبيتهم فقط وبعضهم يرتدي جلباباً أزرق بالياً لايستر عورته وهم أكثر تعصباً من مشجعي المدرجات فيجب إسقاط هؤلاء قبل المفسدين الذي يتم اتهامهم صباح مساء. * شعب المريخ قادر على إيقاف هذا العبث الذي يمارسه السمكرجية والمتعصبون والذين لايقبلون أن يخسر المدفور في الملعب. * ظللنا نرددها أن الكرة السودانية لن ينصلح حالها إلا بذهاب سمكرجي القوانين وابتعاده عن وسطنا الرياضى النظيف وتلحق به لجنة الحكام وأولهم صلاح صالح. * مايفعله هؤلاء القوم سيقود لبورسعيد جديدة فقد بلغ السيل الزبى وأصبحت الجماهير على أهبة الاستعداد للاشتعال لرد الظلم والعدوان. * المريخ هو الذي سيصحح أوضاع الفساد والتردي الرياضى وسيبدأ مسار التصحيح من هذا الاتحاد الأزرق الذي يقوده متعصبون متهمون بالفساد لم يجرؤوا على الدفاع عن أنفسهم. * كيف تتطوّر الكرة ومن يقودها يتم اتهامه مع شروق شمس كل يوم جديد بالفساد ويتم استعراض المستندات المالية على صفحات الصحف الزرقاء. * في الموسم المنصرم عندما هرب هلال فطومة من الممتاز والكاس وتدخلت الجودية والواسطة من أبناء المدفور حتى لا يُطبق عليه القانون لم يستطع سيد الصفر الدولي كتابة خطاب انسحاب. * لم يجرؤ الصفراب على كتابة خطاب رسمي يحمل توقيع أحد الضباط الأربعة حتى يجدوا مخرجاً من الورطة التى دحرجهم فيها الكاردينال فتخلفوا عن مباريات معلنه وذهبوا للبرلمان ليحل لهم المشكلة. * المضحك والمثير للشفقة هو حديث بعض الفاطميين اليوم على عدم قدرة المريخ على الانسحاب وأن المدعوم انسحب في الموسم المنصرم. * نذكرهم بأن المدفور لم يكتب خطاب انسحاب بل هرب وتخلف عن مباريات معلنه وإذا كان لديهم خطاب بالانسحاب ليعرضوه على الملأ. * تخلف أسياد الصفر الدولي عن مباريات معلنه في الموسم المنصرم فهل نسمي هروبهم انسحاباً بخطاب رسمي. * هرب المدعوم ولم يُطبق عليه القانون فكانت الجودية والوساطة من أبناء الهلال هي المنقذ. * سؤال برئ : هل يُعقل ان المدفور بدفاعه المتهوّر خلال موسم كامل لم تُحتسب عليه ركلة جزاء ولم يُطرد منه لاعب؟