* إن كان مضمون الجواب يتضح من عنوانه، فبعض الرسائل الحارقة ترقد معانيها الملتهبة في ثنايا الأسماء، وهذا بالضبط ما يفعله (التش) هذه الأيام ..! * لو اكتفينا بكتابة اسم (التش)، واحتجبنا فإن الرسالة ستكون قد وصلت ؛ و(حالة الغليان لا زالت تسيطر على الوصايفة، والجرسة حاصلة والناس سامعة وشايفة)..! * إن كان السيف يصقله الكير؛ والخبز ينضجه الوهج؛ والجرح يطهره الكي؛ فإن غبينة الوصايفة عصية على (الفش) ومشاكلهم سببها تسجيل (التش) ..! * لأن (تشة) واحدة لا تكفي فقد كان أحمد آدم هناك ..!! * أحمد حامد (تش)، بينما أحمد آدم (نار حمراء) ..! * عندما قرر الوصايفة (اللعب بالنار)؛ رددنا عليهم ب(تشة) عابرة؛ فعرف الجميع أن قوتهم المالية (فالصو) وتحدياتهم خاسرة ..! * لا تقل القوة المالية (الضاربة)، ولكن قل : القوة المالية (الكاذبة) ..! * كلما قالوا أن الفلس غزا جيوب الوالي؛ رد عليهم محبوب الملايين بمزيد من (التش) ..! * و(التش) تش .. القوة المالية حلاوة (قطن) .. يا سلام .. عليكم الله (سجلوني) ..! * ومهارة التش وقدرات احمد ادم بيبو شهد بها إعلام الوصايفة ويکفي فقط المقالات التي کتبها محمد عبد الماجد ورفاقه ..! * کلکم يذکر الثناء والإطراء الذي وجده نجمي الخرطوم من إعلام المحجوز؛ ولنقف هنا عند مقتطفات خطها يراع محمد عبد الماجد قبل فترة ليست بالقصيرة : ( احمد حامد التش ..جاء لفريق الخرطوم الاول ..بعد ان تم استدعائه من (الرديف) – عشان يتم التمارين. * الفريق الاول كان فيه نقص ..واصابات..قالوا يتموا الناقصة بالرديف. * جاء احمد حامد التش اول تمرين كواسي ابياه فتح خشمو ..قال ليهم الزول دا من وين؟. * قعد يسأل. * وفي نفس الوقت يستغرب. * قالوا ليه من (الرديف)..قال ليهم خلاص يستمر مع الفريق الاول. * قبل ذلك كانت لمسات التش مع رديف الخرطوم الوطني واضحة. * المهم كواسي ابياه بي عالميته ...اندهش ليك بي التش. * استغرب عديل كدا. * طبعا الاجانب ديل ما بندهشوا بي الساهل ولا بيستغربو. * ما في حاجة بتعجبهم. * التش ادهش ليك كواسي. * احمد حامد من يومها داك واصل مع الخرطوم الوطني واصبح تحت اهتمام كواسي ابياه. * المدرب الغاني اصبح يشركه في المباريات بصورة رسمية. * بل اصبح اساسي في التشكيلة. * وذهب (التش) ابعد من ذلك ..واصبح يفوز بنجومية المباريات. * فاز احمد حامد التش بنجومية سوداني وفريقه يلعب امام مريخ كوستي. * وفاز بنجومية المباراة وفريقه يلعب امام الرابطة كوستي. * وحقق التش نجومية سوداني امام النسور. * كل هذه المباريات حقق نجوميته على التوالي. * احمد حامد التش المشوار امامه طويل ...ان شاءالله نشوفه في الهلال بعد البدايات المدهشة مع الخرطوم الوطني. * قولوا يا رب. * الاشول الاخر ..الذي اعاد للطرف الشمال سحره هو طرف الخرطوم الوطني أحمد آدم (بيبو) الذي نتمناه ايضا في الهلال. ما بطلع كورة غلط. وبمشي على القون عديل. ولا بتلفت. ولا في شيء بتوقفو. بيبو لاعب صغير في السن يلعب لمنتخب الشباب ..رصده الهلال وتمناه منذ الموسم الماضي. اعتقد ان بيبو والتش قادرين ان يعيدوا للطرف الشمال في الهلال هيبته. * وكذلك يمكن ان يعتبر احمد آدم هو المكسب الحقيقي للهلال ان ظفر به في التسجيلات القادمة. * إن شاءالله يا رب. * وسط الهلال يحتاج للاعب صاحب القدم اليسار. * نحتاج للاعب بهذه المواصفات ..عشان تشوفوا العجب وهيثم مصطفى ذاتو مع شابولا والتش واحمد آدم بيبو .! * لو تمكن المجلس من تحقيقه سوف نشاهد في الموسم القادم ان شاءالله هلالا يهز الارض. * عندنا تلات طوابق ...عشان تتملأ كلها بالجماهير ..لا بد من قيد التش وبيبو في الهلال. * جماهير الهلال تفضل اللاعب المهاري؛ واللاعب الفنان عندها زي (الجبنة) بكمل المزاج. * طابق تالت بدون (التش) ما بتمليء ليكم ..! -أنتهت تمنيات محمد عبد الماجد واحلامه – …… * و…. * كعادته دوماً حسم الوالي التسجيلات بالقاضية عندما جدّد مبكراً للعقرب، وختمها بجوز اللوز، و(لا عزاء للمحجوز) ..! * باع إعلام الكاردينال لجمهور فريقه الصابر أطناناً من الفرح المغشوش، فدخل المحجوز للتسجيلات بطموح غير محدود؛ وخرج كالعادة (متشوش) ..! * يا (متشوش) ما دي الحقيقة رغم أنك ما بتطيقا.. هي أنك بتهوى (تشك) وتبقى ذاتك ليك عشيقة ..! * نتوقع أن يقدم الزعيم مساء بعد غد أمام النجم الساحلي التونسي ما(تش) كبير ..! * يدخل الزعيم لقاء النجم باحثاً عن الصدارة؛ وإن كان الهدف الأول سيحرزه العقرب، فإن الهدفين الثاني والثالث مسؤولية الجمهور، فالمباراة تمثل إعلان تأهل مبكر، والظفر بنقاطها بمثابة (كرت عبور) ..! نقوش متفرقة * لا يزال صهيب الثعلب غاضباً بسبب منح رقم فانلته لشرف شيبوب، و(صهيب الرافض لأي رقم جديد أغلق الأبواب في وجه الأجاويد ) ..! * إذا كان صهيب يمثل (رقم) حقيقي فإنه لن يقبل التبريرات الساذجة من شاكلة (الحالة واحدة ومافي فرق بينكم، وما تتشدد والقصة ما فيها حاجة) ..! * إتثعلبي !! نقش أخير * تجري جري الوحوش، وفي الآخر تطلع (متشوش) ..!