* أوكرا، جابسون، سادومبا، ابراهومة، البلدوزر، وليد علاء الدين وشيبوب الذي طقطهم ولم يجرؤ أحد على معاقبته، سبعة لاعبين ارتدوا شعار المريخ والآن هم يمثلون ضلنا ويذودون عن شعاره وهم يمثلون الأعمدة الأساسية رغم تحفظ بعض الجماهير على أداء ابراهومة ورفض الآخرين لطقطقة شيبوب لبشة. * وجود سبعة لاعبين أي أكثر من نصف قوة الفريق من المريخ يمنحنا شعوراً بأن تشكيلة المدعوم الحالية هي الصف الثاني للمريخ ولا تستغربوا إذا وجدتم مريخاب يشجعون الهلال الأحمر. * سبعة لاعبين من أهم العناصر الموجودة في الديار الصفرية ويتمتعون بحظوة لا مثيل لها بل وضح تماماً أن آلة كردنة الإعلامية تفضلهم على أبناء الهلال، وحتى على القائد كاريكا وبشة. * ما يجده أبناء المريخ السبعة داخل أسوار نادي الصفر الدولي يجعلهم يفعلون ما يحلو لهم، فيمكن لأي لاعب فيهم أن يطقطق بشة ولا يجد من يقول أنه أخطأ ولا يتذكر أحد أن اسم المدعوم يقترن بكلمة التربية. * أبناء المريخ السبعة في الديار الزرقاء أصبحوا هم العناصر التي تقود ضلنا وقد أحسن الكاردينال خياراته لأن كل هؤلاء اللاعبين تربوا داخل بيئة صالحة ويحملون جينات الأبطال. * لا عجب أن يكون من رشح هؤلاء السبعة معجب بما يقدمه من يحمل جينات أبطال السودان، وأحسن الكاردينال في اختياراته لتدعيم صفوف فريقه بمن نهل من بيئة المريخ ومناخها. * رفض الحكام المحليين هو أفضل قرار يمكن أن يتخذه أهل المريخ وكل الشرفاء بعد الذي شاهده كل العالم من فضائح تحدث في مباريات المدعوم والذي لا يستطيع الفوز إلا بعد منحه ركلة جزاء أو يطرد له الحكم لاعب أو يجد العون من رايات الحكام المساعدين. * فضيحة مباراة الخرطوم الوطني والمدعوم التي أدارها حكم القضارف صابر آدم لوحدها تجعل كل أهل الممتاز يتمسكون بحكام أجانب عندما يواجهون نادي الصفر الدولي. * وحسناً فعل مجلس الخرطوم الوطني وهو يعلن أنه جاهز لدفع تكاليف الحكم الأجنبي فهم يواجهون في كأس السودان في الخامس عشر من هذا الشهر المدعوم وحكامه وعلى مجلس الكوماندوز أن لا يسمحوا بظهور صابر جديد على حسابهم في بطولة الوطن بعد أن تجرعوا كأس الظلم في الدوري اللاممتاز. * تجارب كل الأندية مع الحكام تتطلب أن يطالبوا بحكام أجانب عندما يواجهون مدفور الحكام، خاصة وأن كل أندية الممتاز تجد صعوبة في الفوز على فريق ضعيف ومتهالك العناصر. * الملاحظ أن مجلس الكاردينال الجديد كل عناصره من الهلالاب الذين لديهم مشاكل مع صلاح إدريس وقد تكون هذه الدورة فقط لمناهضة الأرباب والرد عليه حتى يصبح الكاردينال وإعلامه في منأى عن قلم أبو أحمد. * صلاح إدريس أذكى من أن يتورط مع غير الكاردينال وآلته الإعلامية وحتى الذين جيء بهم من أجل الأرباب لن تنفع معهم السياسة التي يتبعها كردنة في إدارة شؤون الهلال. * أوكرا، جابسون، سادومبا، ابراهومة، البلدوزر وشيبوب الذي طقطهم ولم يجرؤ أحد على معاقبته. * على مجلس المريخ أن يتمسك بالحكام الأجانب فكل الحكام الموجودين في الساحة شاهدنا كيف يديرون مباريات المدعوم وضعف شخصياتهم تجعلنا نتوجس منهم خيفة. * هؤلاء الحكام لا يرغب فيهم أحد إلا الكاردينال ومن خلفه الصفيراب وحتى 80% من إعلام المدفور يتفقون مع من يعتبرهم كردنة بطانته. * تمسك الصفيراب وإعلامهم بشقيه 80 و20% واتفاقهم يوضح بجلاء أنهم يعلمون تماماً أن فريقهم لا يفوز إلا بالخدمات التي يقدمها صابر والمعز ومن شايعهم. * على الرغم من أن الصفيراب رفضوا في وقت سابق المعز أحمد وانتقدوه وطالبوا بعدم ظهوره في أي مباراة للمدعوم لكن لا تستغربوا إذا رشحت مركزية الحكام المعز أحمد للقمة. * المعز أحمد الذي أدار أكثر من 3 مباريات للمدعوم في الدورة الأولى عادي جداً أن يظهر في القمة فهو من أكثر الحكام الذين يديرون مباريات نادي الصفر الدولى ولا يخسر المدعوم نتيجة أي مباراة يديرها هذا الحكم. * الطريفي أيضاً من الحكام المفضلين للصفيراب ويظهر كثيراً وهناك أيضاً حكام مساعدين يظهرون في مباريات المدفور ووجودهم يظهر في الرايات التي تعطل المنافسين. * إذا وافق المريخ على المشاركة في وجود مجموعة الخراب وأردات مركزية الحكام الخير للكرة السودانية يجب أن يستجلبوا حكاماً أجانب فحكام الهلال لا يثق فيهم أحد وأخطاءهم لصالح الهلال فقط. * لم يحدث أن تسببت أخطاء حكم وطني في خسارة الهلال أو أفقدته نقاطاً لذلك يجب رفض الحكام الوطنيين في كل مباريات المدعوم وعلى أندية الممتاز أن تحذو حذو المريخ والخرطوم الوطني. * سيطرة شيبوب وقوة شخصيته وطريقته التي فرضها أعجبت كل المريخاب لأن اللاعب تشرب بقيم المريخ ولن يقبل أن لا يحترمه كبار اللاعبين ولن يتقبل أي حديث عن انضباط، فهو لم يخطئ ولم يتجاوز حدوده. * الأخطاء تحدث في كرة القدم وهو أمر طبيعي وجزء من اللعبة ولكن ما يحدث من الحكام المحللين وعلى مدى سنوات هو أمر غريب ومريب ويدعو للدهشة، فهل يُعقل أن كل خطأ يقع فيه الحكم يستفيد منه الهلال وتتضرر منه كل الأندية؟. * هل منطقى أن تشتكي كل أندية السودان من الحكام وترفض الأندية الأخطاء التي تفقد الجميع نقاطاً عدا نادي الصفر الدولي. * هل هناك علة في أن يرفض كل رؤساء الأندية الحكام المحليين عدا كردنة والذي عندما اتهم الاتحاد بالفساد واللقيمات لم يهاجم التحكيم والآن يرفض الحكم الأجنبي. * كل الأندية فقدت الثقة في الحكام إلا المدعوم ورئيسه. * كاريكا بل رأسك. * سؤال بريء: هل يتذكر أحد متى حقق المدعوم فوزاً دون أن يساعده أحد الحكام؟.