ذكر محمود عز الدين أن المريخ محظوظ كونه خرج بالتعادل أمام فريقه وقال: لو أننا ركّزنا قليلاً لأحرزنا هدفاً ثانياً في المباراة بل لولا اصطدام لاعبين اثنين من الرابطة أمام مرمى المريخ في هجمة كانت الأخطر لما انتهت المباراة وعموماً النتيجة ليست سيئة وأكدت أن انتصاري على المريخ في الدور الأول عندما كنت مدرباً للأمل عطبرة لم يكن صدفة.. لقد تفوقت على ريكاردو مرتين وماذا يريد المدرب البرازيلي بعد ذلك؟ وأوضح مدرب الرابطة أن اهدار المريخ نقطتين أو ثلاث نقاط لا يهمه في شئ وقال: يهمني فريقي ولست معنياً بتفريط المريخ وبصراعه مع الهلال.. أقود الرابطة كوستي ومعني بوضع هذا الفريق في مركز جيد والآن أغلقنا ملف مواجهة المريخ وفتحنا ملف لقاء هلال كادوقلي.