السفير السعودي لدى السودان يعلن خطة المملكة لإعادة إعمار ستة مستشفيات في السودان    مليشيا الدعم السريع تكرر هجومها صباح اليوم على مدينة النهود    منتخب الشباب يختتم تحضيراته وبعثته تغادر فجرا الى عسلاية    اشراقة بطلاً لكاس السوبر بالقضارف    المريخ يواصل تحضيراته للقاء انتر نواكشوط    شاهد بالفيديو.. رئيس مجلس السيادة: (بعض الوزراء الواحد فيهم بفتكر الوزارة حقته جاب خاله وإبن أخته وحبوبته ومنحهم وظائف)    الحسم يتأجل.. 6 أهداف ترسم قمة مجنونة بين برشلونة وإنتر    شاهد بالفيديو.. رئيس مجلس السيادة: (بعض الوزراء الواحد فيهم بفتكر الوزارة حقته جاب خاله وإبن أخته وحبوبته ومنحهم وظائف)    شاهد بالصور والفيديو.. على أنغام الفنانة توتة عذاب.. عروس الوسط الفني المطربة آسيا بنة تخطف الأضواء في "جرتق" زواجها    المجد لثورة ديسمبر الخالدة وللساتك    بالصورة.. ممثلة سودانية حسناء تدعم "البرهان" وثير غضب "القحاتة": (المجد للبندقية تاني لا لساتك لا تتريس لا كلام فاضي)    المجد للثورة لا للبندقية: حين يفضح البرهان نفسه ويتعرّى المشروع الدموي    استئناف العمل بمحطة مياه سوبا وتحسين إمدادات المياه في الخرطوم    الناطق الرسمي للقوات المسلحة : الإمارات تحاول الآن ذر الرماد في العيون وتختلق التُّهم الباطلة    هيئة مياه الخرطوم تعلن عن خطوة مهمة    قرار بتعيين وزراء في السودان    د.ابراهيم الصديق على يكتب: *القبض على قوش بالامارات: حيلة قصيرة…    هل أصبح أنشيلوتي قريباً من الهلال السعودي؟    باكستان تعلن إسقاط مسيَّرة هنديَّة خلال ليلة خامسة من المناوشات    جديد الإيجارات في مصر.. خبراء يكشفون مصير المستأجرين    ترامب: بوتين تخلى عن حلمه ويريد السلام    باريس سان جيرمان يُسقط آرسنال بهدف في لندن    إيقاف مدافع ريال مدريد روديغر 6 مباريات    تجدد شكاوى المواطنين من سحب مبالغ مالية من تطبيق (بنكك)    ما حكم الدعاء بعد القراءة وقبل الركوع في الصلاة؟    عركي وفرفور وطه سليمان.. فنانون سودانيون أمام محكمة السوشيال ميديا    صلاح.. أعظم هداف أجنبي في تاريخ الدوري الإنجليزي    تعاون بين الجزيرة والفاو لإصلاح القطاع الزراعي وإعادة الإعمار    قُلْ: ليتني شمعةٌ في الظلامْ؟!    الكشف عن بشريات بشأن التيار الكهربائي للولاية للشمالية    ترامب: يجب السماح للسفن الأمريكية بالمرور مجاناً عبر قناتي السويس وبنما    كهرباء السودان توضح بشأن قطوعات التيار في ولايتين    تبادل جديد لإطلاق النار بين الهند وباكستان    علي طريقة محمد رمضان طه سليمان يثير الجدل في اغنيته الجديده "سوداني كياني"    دراسة: البروتين النباتي سر الحياة الطويلة    خبير الزلازل الهولندي يعلّق على زلزال تركيا    في حضرة الجراح: إستعادة التوازن الممكن    التحقيقات تكشف تفاصيل صادمة في قضية الإعلامية سارة خليفة    المريخ يخلد ذكري الراحل الاسطورة حامد بربمة    ألا تبا، لوجهي الغريب؟!    الجيش يشن غارات جوية على «بارا» وسقوط عشرات الضحايا    حملة لمكافحة الجريمة وإزالة الظواهر السالبة في مدينة بورتسودان    وزير المالية يرأس وفد السودان المشارك في إجتماعات الربيع بواشنطن    شندي تحتاج لعمل كبير… بطلوا ثرثرة فوق النيل!!!!!    ارتفاع التضخم في السودان    بلاش معجون ولا ثلج.. تعملي إيه لو جلدك اتعرض لحروق الزيت فى المطبخ    انتشار مرض "الغدة الدرقية" في دارفور يثير المخاوف    مستشفى الكدرو بالخرطوم بحري يستعد لاستقبال المرضى قريبًا    "مثلث الموت".. عادة يومية بريئة قد تنتهي بك في المستشفى    وفاة اللاعب أرون بوبيندزا في حادثة مأساوية    5 وفيات و19 مصابا في حريق "برج النهدة" بالشارقة    عضو وفد الحكومة السودانية يكشف ل "المحقق" ما دار في الكواليس: بيان محكمة العدل الدولية لم يصدر    ضبط عربة بوكس مستوبيشي بالحاج يوسف وعدد 3 مركبات ZY مسروقة وتوقف متهمين    الدفاع المدني ولاية الجزيرة يسيطر علي حريق باحدي المخازن الملحقة بنادي الاتحاد والمباني المجاورة    حسين خوجلي يكتب: نتنياهو وترامب يفعلان هذا اتعرفون لماذا؟    من حكمته تعالي أن جعل اختلاف ألسنتهم وألوانهم آيةً من آياته الباهرة    بعد سؤال الفنان حمزة العليلي .. الإفتاء: المسافر من السعودية إلى مصر غدا لا يجب عليه الصيام    بيان مجمع الفقه الإسلامي حول القدر الواجب إخراجه في زكاة الفطر    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



بلة جابر في حوار متنوِّع مع الصدى:
نشر في الصدى يوم 17 - 07 - 2013

أكره الهزيمة أمام الهلال وعِشْتُ لحظاتٍ قاسية بعد هدفي العكسي أمام الخرطوم
أفتقد العجب وقلق وسفاري بشِدّة وأجد نفسي مع أكرم والباشا
أتفاهم مع الأجانب بلغة الإشارة وباسكال من أعزَّ أصدقائي
وائل السر
منذ الهدف العكسي الذي سجله في شباك المريخ أمام الخرطوم الوطني دخل بلة جابر في أزمة نفسية حادة وغاب عن تدريبات ومباريات الفرقة الحمراء ولم يظهر إلا في بداية النصف الثاني أمام الخرطوم نفسه ولذلك يقول إن ذلك الهدف جعله يعيش لحظات صعبة للغاية لكنه نجح في تجاوز تلك الانتكاسة بفضل وقفة زملائه معه كما سنطالع كل هذه الاعترافات والأسرار عبر تفاصيل هذا الحوار المتنوِّع:
* نريد أن نعرف تفاصيل أول يوم صُمته؟
قد لا تصدق إذا قلت لك إن أول يوم صُمته كان عمري سبع سنوات فقط ونجحت في إكمال ذلك اليوم حتى موعد الأذّان بفضل المساندة الكبيرة التي وجدتها من الوالدة وفي تلك السِّن الباكرة صُمت مرتين لذلك لم أعد أجد أي صعوبة تُذكر في صيام الشهر الفضيل ونسأل الله أن يتقبل صيامنا وقيامنا.
* هل تفضّل تناول الإفطار في المنزل أم في المعسكر؟
طبعاً أي مواطن سوداني يفضّل أن يتناول وجبة الإفطار في رمضان مع الأسرة حتى وإن كان معسكر المريخ في فندق خمس نجوم لأن رمضان مع الأسرة له نكهة خاصة ومتميزة وإذا كانت هناك أي مفاضلة في الإفطار بين المنزل والمعسكر سأختار الأول بلا تردد.
* وجبة مفضلة في رمضان؟
العصيدة بالتقلية.
* مشروبك المفضل؟
أحب عصير البرتقال في رمضان وفي غير رمضان.
* موقف لن تنساه؟
في بطولة في الإمارات لعبنا من خلالها في مواجهة الوحدة والأهلي دبي والوصل وفي مواجهة مع الأخير كنت في قمة لياقتي البدنية والذهنية فأرهقت لاعب الطرف الأيسر بالوصل وهو بالمناسبة لاعب محترف وبعد أن بلغ به الإرهاق مبلغاً عظيماً قال لي (يا زول إنت ما بتفتر ولا بتتعب).
* أصعب موقف؟
عندما وقعت في خطأ العُمر وسجلت هدفاً عكسياً في شباك المريخ أمام الخرطوم الوطني في النصف الأول من هذا الموسم وبسبب ذلك الخطأ القاتل عِشت لحظاتٍ صعبة للغاية ولولا وقفة زملائي معي لاعتزلت كرة القدم.
* مباراة في الذاكرة؟
مباراتنا أمام أولمبيك خريبكة والتي صعدت بنا إلى مجموعات الكونفدرالية وقد ظهرت بصورة متميزة للغاية حيث كانت تلك المباراة هي الأولى لي مع المريخ ونجحت في صناعة الهدفين بصورة متميزة للغاية.
* أجمل هدف أحرزته؟
أنا شحيح جداً في تسجيل الأهداف وأجد متعة خاصة في صناعتها ولكن هدفي في شباك النسور في الموسم قبل الماضي والذي حسم لقب الممتاز للمريخ بتسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء سيظل خالداً في ذاكرتي.
* من أين جاء لقب الخط السريع؟
هذا اللقب أطلقه عليَّ الأخ الصديق الأستاذ مزمل أبو القاسم بسبب انطلاقاتي السريعة والتي ستعود مجدداً في النصف الثاني من الموسم بإذن الله.
* بلة صديق لجميع اللاعبين ويكاد يكون لجميع المشجعين.. لماذا؟
هذه طبيعتي لأنني أحب أن أكون على تواصل حميم مع أكبر عدد من الناس لأن هذه الدنيا لن يبقى فيها شئ غير الذكرى الحسنة وأحمد الله أنني بلا أعداء وبرصيد وافر من الأصدقاء.
* المحترفون الأقرب إلى بلة.. هل تجيد لغة التواصل معهم؟
لا أجيد أي لغة غير العربية ولكني استطعت أن أعلّم جميع المحترفين الأجانب في المريخ معظم الكلمات العربية فسهّلت مهمة المدربين وكنت أتواصل مع الأجانب في البداية بلغة الإشارة وبعد ذلك أصبحت أتواصل معهم باللغة العربية وإذا استمرَّت مسيرتهم أكثر سيتعلمون جميعهم اللغة العربية.
العجب أفضل لاعب سوداني وميسي نجمي المفضل
* لاعب كرة قدم محلي؟
الأسطورة فيصل العجب.. فهو لاعب موهوب ومهاري.. صحيح أن حواء الكرة السودانية ولود لكنني لا أعتقد أنها ستنجب نجماً آخر بمواصفات وقدرات فيصل العجب والذي سيبقى فقط مجرد ذكرى جميلة في الملاعب السودانية لأنه نسخة غير قابلة للتكرار.. أنا حزين جداً لاعتزاله ولم أتوقع على الإطلاق أن يأتي اليوم الذي يصبح فيه فيصل العجب بعيداً عنا.
* لاعب كرة قدم عالمي؟
الساحر الأرجنتيني ليونيل ميسي.
* أجمل مدينة زُرتها؟
العاصمة الإسبانية مدريد.. فهي تجعلك تشعر بالأناقة والجمال والتي لا تتوافر في أي مدينة أخرى.
* مدينة محلية؟
مدينة الخُضرة والجمال كسلا الوريفة.
* أمنية لم تتحقق؟
الزواج.
* أمنية تحققت؟
اللعب لفريق كبير مثل المريخ وأتمنى أن يوفقّني الله في تحقيق إنجاز خارجي مع المريخ حتى يخلّد ذكرانا مثلما خلّد جيل مانديلا نفسه بذلك الإنجاز الفريد.
باسكال صديقي لكنه شديد العِتاب داخل الملعب مع أي خطأ
* سِر العلاقة بينك وباسكال؟
باسكال صديقي ومن أكثر المحترفين الأجانب قُرباً لي وبعد أن أمضى فترة ليست بالقصيرة مع المريخ تعمقت العلاقة أكثر ودائماً ما يقول لي إنه عندما يكون معي يستمتع بأي لحظة نقضيها سوياً ولكنه داخل الملعب لا يجامل على الإطلاق ولا يقبل الخطأ من أي لاعب ويميل للتوجيه بعُنف وكثيراً ما احتد معي داخل الملعب ولكن نتجاوز كل ذلك لمجرد الخروج من المستطيل الأخضر.
* لاعب لا تمل الجلوس معه؟
أكرم الهادي سليم والباشا.. أكرم صديقي ووقّع معي للمريخ في توقيت واحد وبيني وبينه تفاهم كبير وهو شخصية مرحة ومحبوبة من الجميع والباشا رفيق الدرب في بورتسودان والخرطوم والمنتخب الوطني وهو شخصية ودودوة ومحبوبة من الجميع.
* لاعب مشاغب في المعسكرات؟
طبعاً أكرم.
* لاعب جاد؟
سعيد مصطفى.. فهو الأكثر جدية داخل وخارج المستطيل الأخضر.
أفتقد العجب وسفاري وقلق بشدة
* متى يبكي بلة جابر؟
عندما نلعب مباراة أمام الهلال ويخرج فيها المريخ مهزوماً لأنني لا أرفض الهزيمة.. فهي في النهاية كرة قدم فيها النصر والهزيمة والتعادل ولكنني أكره الهزيمة أمام الهلال ولا أقبلها مطلقاً ولا أرتاح نفسياً إلا إذا خرج المريخ منتصراً على الهلال.
* لاعبون تفتقدهم بشِدة؟
هذا السؤال صعب للغاية لأنه يذكّرني بأصدقاء أعزاء أصبحوا الآن خارج منظومة الفرقة الحمراء ولا أفتقدهم لوحدي، بل يفتقدهم كل نجوم المريخ خاصة القائد فيصل العجب واللاعب الفنان بدر الدين قلق والمدافع الصلِد محمد علي سفاري.. أتمنى لهم التوفيق في مشوارهم الجديد رغم أننا تعذبنا كثيراً ببُعدهم عن القلعة الحمراء.
* لاعب يحب المال؟
ما في زول ما بحب القروش لكن ما في زول بلحق نصر الدين الشغيل في حُب المال وبهذه المناسبة أقول له رمضان كريم وكل سنة وأنت طيب.
* لاعب شاطر في البزنس؟
بدر الدين قلق.. فهو لا يهدر مليماً في غير مشروع ناجح ورابح.
فاشل جداً في البزنس.. ودائماً ما أستعين بصديق
* علاقتك بالبزنس والسوق؟
ضعيفة للغاية وأنا تاجر فاشل وعندما أحاول أن أعمل في كرين السيارات لا أذهب لوحدي، بل أستعين بأصدقاء أعزاء دائماً ما يقفون معي ومنهم أبوضراع وبكري الشايقي وهُما بالمناسبة أصدقاء أعزاء وقفا معي كثيراً وأحب أن أرسل لهما التحية عبر هذه المساحة.
* الزواج؟
قسمة ونصيب لكن قريب إن شاء الله.
* مدرب عالمي؟
المدرب البرتغالي الداهية مورينهو.. فهو مدرب شاطر ويقرأ الملعب بطريقة لا تتوافر في أي مدرب آخر.
* إداري شاطر؟
كُثر ولكن على رأسهم من مدينة بورتسودان أحمد بوارث والنور طه باشري وفي المريخ جمال الوالي وعادل أبوجريشة.
* صحيفة رياضية تحرص على مطالعتها؟
لا أطالع الصحف الرياضية بصورة يومية ولكني في بعض المرات أطّلِع على صحيفتي الصدى والزعيم.
* صحيفة سياسية؟
أنا ما بفهم أي حاجة في السياسة وما حصل قريت جريدة سياسية.
* مباراة محلية في الذاكرة؟
مباراتنا أمام النسور.
* مباراة مع المنتخب؟
مباراتنا أمام المنتخب الغاني والتي فرضنا فيها التعادل على النجوم السوداء في عِقر دارها.. الناس ديل حيّرناهم عديل لمّن قايلننا محترفين جايين من أوروبا.. وأنا بالذات كنت في أفضل حالاتي وما كان قايلني جايي من المريخ لأنو لعبت كورة أوروبية.
في سمسار غشاني وقال لي بوديك فرنسا وخلاني فكيت لساني
* قصة احترافك في فرنسا.. هل كانت حقيقية؟
والله شوف.. القصة جاءني واحد سمسار وقال هو وكيل عدد من الأندية الفرنسية وقال لي شفت ليك تسجيل لعدد كبير من المباريات وأنت زول لعاب وبتشبه الدوري الفرنسي وداير أسوقك معاي لأنك صغير في السن وشال تلفوني وكان بضرب لي طوالي واسألوا معاوية صابر وأنا شخصياً اطمأننت ليهو وأصبح كل تفكيري في فرنسا لكن بعد داك زاغ وما عارف ليهو أي خبر بعد ما خلاني فكيت لساني وودعت الناس وقلت ليهم أنا ماشي فرنسا.
* صحفيون على علاقة حميمة معك؟
علاقتي متميزة للغاية مع عدد كبير من الصحفيين ولكن بصورة أكثر خصوصية أحمد محمد أحمد ووائل السر ومعاوية الجاك وما بيني وبينهم أكبر من العلاقة بين صحفي ولاعب.
* كيف تقضي يومك في شهر رمضان؟
أحاول أن يكون في هذا الشهر الفضيل أقرب إلى الله سبحانه وتعالى وكل يومي لتلاوة القرآن الكريم وأداء الصلاة في أوقاتها في المساجد.
* كلمة أخيرة؟
أشكركم كثيراً على هذه الاستضافة وأتمنى لصحيفة الصدى المزيد من التقدم والازدهار.
محمد نعيم سعد: مدافع مميز ولولا المسرح للعبت في القمة
أول حافز تسلمته كان (مُشط) ظريف.. ونانسي فنانتي المفضلة
الأستاذ الممثل البارع محمد نعيم سعد.. من الشخصيات التي قدمت الكثير للمسرح السوداني في التمثيل والاخراج.. حلَ ضيفاً عزيزاً على الصدى في دردشة رمضانية خفيفة أجاب على جميع تساؤلاتها كما سنتابع ذلك عبر السطور التالية:
* في البداية أن نتعرف على الأسرة الصغيرة؟
متزوج وأب لأربعة أولاد وبنتين.
* كيف كانت بدايتك في مجال التمثيل؟
بدأت منذ المرحلة المتوسطة وبعد ذلك شاركت في التمثيل في الحي قبل أن انتقل إلى المسرح العام.
* أول حافز تسلمته؟
مشط تسريح ظريف.
* هل كانت لك علاقة بكرة القدم؟
نعم.. كنت أعشق كرة القدم وأشارك في التدريبات وأتألق دائماً في قلب الدفاع.
* هل لعبت في أحد الأندية؟
كنت ألعب مع ناس الحي فقط وفي المدارس وفي التقسيمة دائماً ما يتم اختياري قبل جميع المشاركين في المران.
* لماذا لم تواصل في كرة القدم طالما أنك كنت مميزاً فيها؟
لأنني كنت أحب التمثيل بجنون.
* فنانك المفضل؟
استمع إلى عدد كبير من الفنانين في أغنيات مختلفة.
* فنانة؟
المبدعة نانسي عجاج.
* شاعر؟
ليس لي شاعر بعينه.
* وجبة مفضلة؟
العصيدة.
* نجمك المفضل؟
الفنان فيصل العجب.
* اداري متميز؟
جمال الوالي واعتقد أن التكريم الكبير الذي وجده وحُظيَ بمشاركة كبيرة من الجمهور الرياضي دليل على المكانة السامية لهذا الرجل.
* قرار اتخذته وندمت عليه؟
ندمت على الكثير من القرارات الخاطئة ولكن العزاء أنها أفادتني في الحياة.
* قرار موفّق؟
أن اتجه للتمثيل والاخراج في زمن صعب للغاية وكان ذلك في العام 1977.
* علاقتك بالمطبخ؟
أدخل المطبخ بانتظام وأحب أن أقوم بتجهيز وجباتي بنفسي وبالمناسبة أبنائي يحبون الوجبات التي أشرف على تجهيزها أكثر من تلك التي تجهزها والدتهم.
* هل تشجع الأبناء للاتجاه نحو التمثيل؟
أبنائي اتجهوا فعلياً نحو التمثيل وهم الآن يشاركون في عدد من الأعمال الدرامية بالتلفزيون والفضائيات الأخرى ولم يكن هذا التوجه بتوصية مني لأنني منحتهم الحرية الكاملة في الاختيار وفي النهاية هذه رغبتهم واتمنى لهم التوفيق.
* تفاصيل أول يوم صُمته؟
كان عمري سبع سنوات ونجحت بحمد الله وتوفيقه في الصمود حتى النهاية.
* برنامجك اليومي في شهر رمضان؟
بالنهار في المنزل وليلاً في المسارح بعد أداء صلاة التراويح.
* لونك الرياضي؟
ليس لي أي انتماء رياضي بل أشجع اللعبة الحلوة فقط.
* كلمة أخيرة؟
أشكركم كثيراً.
ندمت على هذا المقال
حسن عبد الرحيم: وجهّت انتقادات قاسية للراحل ود الجنيد
كل كاتب وفي لحظة ما يطلق العنان ليراعه وبعد أن يراجع ما كتبه ويقف مع نفسه يندم على ما خطَه يراعه وفي هذا يقول الأستاذ حسن عبد الرحيم مستشار تحرير صحيفة عالم النجوم: ندمت على مقال كتبته عن صديقي الراحل ود الجنيد مدافع الهلال المتميز حيث وجّهت له في ذلك المقال انتقادات لاذعة واتهمته بالتمرد على الهلال وفي اليوم الذي نُشر فيه المقال أخذ الصحيفة وزارني في المنزل وقال لي إنه يعاني من اصابة كبيرة ويتلقى العلاج وكان أجدر بي وبحُكم الصداقة والجيرة أن أقف على حالته فندمت كثيراً على ذلك المقال وعلى الانتقادات التي وجهّتها له وفي هذا الشهر الفضيل أسال الله له الرحمة والمغفرة.
صحفي ليوم واحد
أحذروا الخطر القادم
حتى الآن لم تتناول غالبية الأقلام التي تكتب في الصحافة الرياضية الخطر القادم المتمثل في قانون الرياضة الجديد والذي أتوقع له أن يدخل الكرة السودانية في متاهات لا يعلم مداها الا الله وقبل أن يصبح هذا القانون الخطير واقعاً ينبغي التعايش معه ينبغي أن يحرص كل الرياضيين على مقاومة هذا القانون عبر الطُرق المختلفة لأن فيه الكثير من الثغرات والسلبيات وقد يدخل الاتحاد السوداني لكرة القدم في مأزق مع الفيفا ولا أتوقع أن يكون لهذا القانون قد استصحب آراء أهل الشأن وأصحاب الدراية في شئون كرة القدم.
معتصم عبد السلام
سكرتير اتحاد مدني المحلي لكرة القدم
دموع الرجال
الحلنقي: لا أعرف البكاء ولكن رحيل الوالدة أجبرني عليه
عصية هي دموع الرجال ولا تخرج الا في المواقف الصعبة والعصيبة وفي هذا يقول الشاعر الرقيق اسحق الحلنقي: لا أحب البكاء ودموعي عصية للغاية ولكن رحيل الوالدة بصورة مفاجئة كان بمثابة صدمة قاسية بالنسبة لي وجعلني أبكي بحُرقة.. كذلك بكيت في المرة الثانية بسبب شاكوش من حديد أفقدني توازني وأبكاني بحُرقة.
علاقة الساسة بالرياضة
وزيرة الاتصالات: مميزة في السباحة والتنس وأشجع المريخ
يعتقد الكثيرون أن السياسة والرياضة خطان متوازيان لا يلتقيان أبداً ولكن هناك العديد من الشخصيات السياسية التي لديها الكثير من الاهتمامات الرياضية واليوم نقدم الدكتورة تهاني عبد الله وزيرة الاتصالات والتي تقول: أنا رياضية من الدرجة الأولى وكنت أمارس السباحة وألعب تنس الطاولة عندما كنت طالبة في المدرسة.. وعن لونها الرياضي تقول: أحب المريخ وأشجعه ولكن كل أبنائي يشجعون الهلال مع والدهم وعندما يتعرض المريخ للخسارة أكون في حالة صعبة بسبب (المكاواة الشديدة) بين الأبناء وتقول تهاني إنها تشجع الأولاد على الرياضة وتشكو من أحد أبنائها الذي يعشق المصارعة بجنون ويتحكم في أمزجة جميع أفراد الأسرة باصراره على متابعة قنوات المصارعة.. وعن اللاعب المفضل لها تقول: شاهدت جيل مانديلا وكنت معجبة جداً بأداء اللاعب جمال أبوعنجة ومن الجيل الجديد فيصل العجب وأتمنى للمريخ أن يحقق انجازاً خارجياً جديداً يرفع به من قدر الكرة السودانية.
مواقف لا تُنسى
حسن أبوجبل: تعرضت لمؤامرة في نيجيريا كادت أن تفقدني حياتي
عبر باب مواقف لا تُنسى نقدم اليوم الدكتور حسن أبوجبل الأمين العام لاتحاد كرة القدم السوداني والذي يعود بذكرياته لأكثر من عقدين من الزمان ويقول: رافقت المريخ في رحلته الميمونة إلى نيجيريا والتي عاد منها في عام 1989 بأكبر انجاز للكرة السودانية على مستوى الأندية عندما حقق الفوز بكأس مانديلا أمام منافسه بندل يونايتد النيجيري ورافقت الدكتور كمال شداد في تلك الرحلة وفي الطريق إلى الملعب تعرضت لمؤامرة كبرى بدأت بثقب في لساتك السيارة التي تقلَني فتعطلت تماماً وبعد ذلك تعرضت لحادث حركة مؤسف كاد أن يفقدني حياتي وكنت أظن أن الأمر مجرد صدفة ولكن وضح لاحقاً أن الأمر كان مؤامرة مدبّرة بعناية وأنني نجوت من موت محقق ولم أصدق حتى اللحظة أنني خرجت من ذلك الحادث بسلام.
قصة نادٍ
الأهلي شندي بين رئاسة والد الأرباب وجمال فرفور
يُعتبر نادي الأهلي شندي من الأندية العريقة والتي وصلت الآن إلى قمة المجد والشُهرة حيث تأسس هذا النادي في عام 1943 في مدينة شندي في حي شندي فوق مربع 7 وبه ملعب للسلة وآخر للطائرة وتنس الطاولة وكرة القدم ومن الشخصيات الادارية التي تسنمّت ادارة الآرسنال أحمد محمد ادريس والد راعي النادي صلاح ادريس ومصطفى حسن والد الفنان جمال فرفور ومن اللاعبين الذين قدمهم الآرسنال فيصل موسى وجمعة جينارو وبوي وقد أحرز النادي أكثر من ثلاثين بطولة في دوري الدرجة الأولى بمدينة شندي لكن الانجازات التي حققها في السنوات الأخيرة بتمثيل السودان في الكونفدرالية ووصوله إلى مرحلة المجموعات من أول ظهور خارجي له تُعتبر الأكبر على الاطلاق في مسيرة هذا النادي.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.