تطورات في حادثة قتيل مستشفى بورتسودان فجرت أسرة قتيل مستشفى بورتسودان مفاجأة من العيار الثقيل حينما اكدت أن ابنهم المجني عليه خرج من المنزل وعمره 10 سنوات ومن حينها لم يعرفوا عنه شيئا إلا بعد مقتله الذي علموا بتفاصيله عن طريق الصدفة ، وكشفت أسرة المجني عليه أن شقيقه الأكبر الذي يعمل بإحدى المؤسسات الكبرى بولاية البحر الاحمر لم يعلم أن شقيقه موجود ببورتسودان، وقال مصدر مطلع أن والد المجني عليه الذي جاء من الخرطوم مكان إقامة الأسرة طالب بالقصاص ولا شيء غيره. الجدير بالذكر أن أسرة المجني عليه حضرت من الخرطوم واستلمت الجثمان ووارته الثرى بعد استخراج شهادة الوفاة ويبلغ المجني عليه من العمر 24 عاماً. تزوير في سجلات الأراضي أصبحت قضية تزوير سجلات الأراضي من أكثر الموضوعات تداولا ببورتسودان والجدير بالذكر أن هذه القضية طفت على السطح في العام 2007م وتم وقتها إلقاء القبض على عدد من المسئولين بالأراضي وقانونيين وجهات ذات صلة وما زالت البلاغات قيد النظر في المحكمة والحديث فيها غير مقبول رجوعاً للقاعدة الأصولية المتهم بريء حتى تثبت إدانته، لكن ما أثار هذه القضية هو أنه بعد أن تم إغلاق كل النوافذ بدأت العدوى تنتقل إلى داخل تسجيلات الأراضي بالمحاكم وذلك بتسريب شهادات بحث عن طريق بعض عمال نقل الرسائل(حاملي السيرك) مختومة ليتم تسليمها إلى بعض الموظفين ومن ثم يتم التعامل بهذه الشهادات مع السماسرة بطريقة غير شرعية وتم كشف هذه العملية بواسطة أحد الموظفين والذي انتبه للأمر بالصدفة وتم فتح البلاغ بشرطة الأوسط. ممرضو مستشفى دقنة يضربون والمدير يستعيض عنهم بآخرين دخل ممرضو مستشفى عثمان دقنه المرجعي في إضراب عن العمل بالمستشفى وذلك لضعف الحافز الذي تمنحه لهم المستشفى حسبما اشاروا وأن المستشفى رفض زيادة هذا المبلغ والذي يقدر ب200 جنيه وذكر عدد من الممرضين للصحيفة أنهم رفعوا هذا الأمر للمدير الطبي والمدير العام ولكنهم لم يحركوا ساكناًَ وأن الإدارة استعاضت عنهم بطلاب التمريض العالي . لص يقوم بحركات بهلوانية .. ليثبت أنه مجنون تم القبض على أحد اللصوص المشهورين وذلك بعد كثرة البلاغات المقدمة ضده حيث أنه اعتاد الوقوف على الطريق العام لنهب المواطنين ، وعلمت الصحيفة من مصادر أن هذا المجرم تم القبض عليه بواسطة شرطة النظام العام وتم تحويله لشرطة الثورة لوجود سوابق بلاغات تجاهه كما علمت الصحيفة أيضاً أنه قد تم القبض على هذا المجرم عدة مرات ولكنه كان يحتال على الإجراءات بممارسة بعض الحركات (البهلوانية) حتى يثبت أنه يعاني من أمراض نفسية كي يتم إطلاق سراحه. هروب المتهم بحرق طفل رغم مضي خمسة أشهر على القضية ما زال بلاغ الطفل الذي تعرض للحرق بواسطة جاني هارب يراوح مكانه وذلك لعدم اكتمال الإجراءات حسب المصدر، وعلمت الصحافة بأن القمسيون الطبي قدر قيمة العجز ب 60% أي ما يقارب ال15 ألف جنيه وعند استدعاء المتهم تفاجأ الجميع بأنه إتجه لولاية القضارف مما استدعى النيابة لإخراج أمر قبض للضامن ووضعه بالحبس لحين إحضار المتهم وما زال البلاغ قيد الإجراء بوحدة حماية الأسرة والطفل.