* مين زيو.. صاحب البصمة في الكرة التونسية.. أقصى الافريقي التونسي الشرس عن جدارة واستحقاق.. واصبح حديث العالم، مما جعل الجماهير التونسية تشعل ثورة الغضب مجددا تجاه لاعبيها.. * هلال زي دا أصلو ما شفنا.. * حيوا معي فرسان الهلال.. الذين شرفوا الكرة السودانية.. وأعادوا البسمة لشفاه الملايين.. واعترفت بهم قناة (نسمة) التونسية واجبروا الصحافة التونسية لتتحدث عن الهلال.. * نعم هلال السودان سطح في سماء تونس، وحجز مقعده مع الثمانية الكبار في انتظار القرعة، وهو جاهز لمنازلة اي فريق من الفرق الثمانية.. * الهلال أعلن انذاراً مبكراً لكل فرق المجموعات ولسان حال الاندية التي صعدت لدوري المجموعات يقول ليتنا لا يلاقينا الهلال.. * اسألوا الاهلي القاهري.. والترجي التونسي.. ونساروا النيجيري واسيك العاجي والدوري قادم الى انيمبا ومازيمبي. * نجوم الهلال خبروا الملاعب الافريقية والعربية.. ويؤدون المباريات الخارجية وكأنهم يؤدونها في استادهم وبين جمهورهم.. * القومة ليك يا وطني.. هلال السودان اسعد الملايين بقيادة سيدا.. ملك التمريرات القاتلة البرنس هيثم مصطفى، والمعلم عمر بخيت، والسيف البتار مساوي.. والمعز حامي عرين الهلال، والمبدع خليفة والثنائي اتير توماس وبوي، والثنائي الخطير كاريكا وسادومبا مرعب الحراس.. المتخصص.. هدفه كان لوحة في الشباك التونسية، الذي احدث زلزالا في الاراضي التونسية، واشعل نيران الغضب واعاد الثورة للمربع الاول.. ومن خلفهم الجهاز الفني بقيادة ميشو وطارق احمد آدم والهاشماب وبقية العقد الفريد.. فقط نقول لميشو خلونا من المغامرات بدفع اللاعب فيلكس الذي يحتاج لوقت كثير، اذ انه بعيد عن اجواء اللعب، في حضرة بكري المدينة وجابر. * سامي عبد الله هو البطل الذي شكل ثنائية مع سيف البتار.. والماكوك بشة الذي اكد انه لاعب مهام صعبة.. ورجل ثواني.. * حيوا معي الرجالة.. الذين دافعوا عن الكرة السودانية والهلال واكدوا انهم رجالة حقيقة.. * وراء كل عمل عظيم هناك رجال عظماء.. بدءا بالبرير وكاروري وابو مرين وعافية وكرار وطاهر وابراهيم خالد وأسد الهلال الهصور فوزي المرضي.. الذين اعدوا الفرسان وكان النصر في اكتمال الهلال.. شكراً لهم.. * متفائلون والقادم أحلى. آخر الأصوات: * المؤتمر الوطني أكد انه حزب قائد ورائد.. والمؤشرات الاولية اكدت على اكتساح الوالي مولانا أحمد محمد هارون الذي تفوق على الحلو باكثر من تسعة الف و22 دائرة في المجلس التشريعي مقابل عشر. * فوز المؤتمر الوطني كان متوقعا الا انه حقق انجازا في هذه الولاية.. ولاية العطاء المعطاءة.. ولاية جنوب كردفان.. * نقول للحلو خليك حلو.. لا تكون مع القوم الخاسرين باقان وعرمان الذين افسدوا اللعبة الديمقراطية وهم لا يؤمنون بالديمقراطية.. أين المناضل تلفون كوكو.. الذي دافع عن الحركة الشعبية ولكنه وجد جزاء سنمار في سجون الحركة الشعبية. * أبناء كادوقلي يريدون التنمية والنماء والاستقرار وقالوا لا للحرب ولكن من يقنع باقان وعرمان ومن شايعهم، الذين ملأوا الساحة ضجيجا يحرضون ولا يؤمنون بالديمقراطية وهم يعرفون انهم خاسرون عبر الصناديق. * قائد تخسرون بشر الاهلة بمحترف من السعودية من العيار الثقيل، وقد رحب به رئيس الهلال المنتخب الامين البرير، وهذه خطوة ونقول لقائد تخسرون لا نريد وعوداً ولكن نريد ان تقرن القول بالعمل.. لقد شرب الاهلة من وعودك السرابية في بناء مدينة رياضية في صالحة، وفندق خمسة نجوم وشركات تدر عائداتها للهلال وقناة وو... و...و... الخ. كل تلك الوعود ذهبت هباءً، ما عادت جماهير الهلال تنخدع بالوعود السرابية، هل تصدق هذه المرة؟ ان تأتي بمحترف وتتحمل كافة نفقاته من حوافز ومرتبات.. نتمنى ذلك. والله من وراء القصد.