النملة الأولى: يا سلااااام شفتي الجريدة؟؟ الوالي يتكفل والولاية بتتكفل باستخراج البطاقة العلاجية للمعسرين.. دا الكلام ودا الحديث.. النملة الثانية: ها يابت ها (انا الفيني مكفيني)... ما تتحدثي معاي في مشكلة اي زول كفاية مشاكل نفسي دي والله بقيت ما قادره عليها زاتو النملة الأولى: دي قصة محمد بن عبد الملك وزير المعتصم زااااتا النملة الثانية: ودا مالو؟؟ النملة الأولى: قالوا قال: الرحمة خور في الطبيعة وضعف قوة وما رحمت شيئاً قط النملة الثانية: القصة ما كده.. إلا زهجنا من معاكسات ومكاجرات الدنيا دي (هوي انتوا كمان بالله اكتبوا مكاجرات دي بي خط كبير) النملة الأولى: انتي مع منو وبتقولي في شنو؟؟؟ النملة الثانية: ابداً بعمل في توصيات وكده لي اهلنا الغبش القاعدين فوق الكمبيوتر ديل.... دي يابت أمي توصيات مو (وصايه) النملة الأولى: والفرق شنو؟؟ النملة الثانية: أي حاجة عندنا بقت: ما بتمشي عديل دون وصايات وواسطات... والتوصيه بتختلف كتير عنهم.... النملة الثانية: كلاااام النملة الأولى: الوصايه زاتو فيها بتجدي نوعين من البشر النملة الثانية: نوعين..! نوعين كيف؟؟ النملة الأولى: النوع الأول (يعمل ليك الخدمة سريع وكان الله يحب المحسنين) اما النوع الثاني دا (بتعزز ليك ويتقل ليك اشان تفرد وشك معاهو وتديهو وشاً زين) وعاد النوع (الردئ) ده ان شاء الله ما يقع تحت ايدي النملة الثانية: اها حاتعملي شنو يعني اذا وجدتيهو؟؟ النملة الأولى: اطلع ليك البرطوش واخليهو ليك يعرف حاجه.. الأهلو مو ربوهو (البرطوش دا بربيهو) النملة الثانية: وااااو... صلحي الفاظك هسع القراء ديل يقولوا علينا شنو؟ ايه الهبوط دا؟؟ النملة الأولى: عاد هبوط اكتر من البنسمعوا في بعض الاغاني دا تاني موجود؟؟ بعدين دا حق والحق ما فيهو زعل يابت أمي.. النملة الثانية: هووي ودعتك لي الله شايفاك زهجانه ومستاءة النملة الأولى: صحي ما كذبتي يوم وارغو عديييل..