اعلن رئيس حكومة الجنوب سلفاكير ميارديت امس عن حكومته التي ارتفعت الى 32 حقيبة وزارية بزيادة 11 وزارة عن الحكومة السابقة. وحملت حكومة الجنوب الجديدة 14 وجها جديدا على رأسهم الامين العام للحركة الشعبية باقان اموم، الذي عين وزيرا للسلام وتنفيذ الاتفاقية، ونائبه الامين العام آن إيتو وزيرة التعاونيات والتنمية الريفية. واستحدثت الحكومة الجديدة سبع وزارات ، على رأسها وزارة السلام ،ومنصب «وزير بلا حقيبة» التي تقلدتها بارسيلا جوزيف ،كما حملت الحكومة سبعة وجوه نسائية. ومنحت الحكومة الجديدة ثلاث وزارات للاحزاب الجنوبية وحقيبتين للمؤتمر الوطني هما وزارة البيئة ووزارة السياحة والحياة البرية، في وقت وجه رئيس الحكومة حكام الولايات بتحديد من 2 الى 3 وزارات للاحزاب الاخرى، بما فيها المؤتمر الوطني. وينتظر ان يؤدي الوزراء الجدد اليوم القسم امام سلفاكير ورئيس القضاء بالجنوب. وحمل قرار رئيس حكومة الجنوب رقم «63» تعيين كل من كوستا مانيبا وزيرا لمجلس شؤون الوزراء، ونيال دينق نيال وزيرا للجيش الشعبي والمتقاعدين، ودينق ألور وزيرا للتعاون الاقليمي، ود. سيرنو ايتنق وزيرا لمكتب رئيس الحكومة، وجون لوك وزيرا للشؤون القانونية والدستورية، وقير توانق الونق وزيرا للشؤون الداخلية، ومايكل مكواي وزيرا للشؤون القانونية، وديفيد دينق وزيرا للمالية والتخطيط الاقتصادي ، وياي دينق اجاك وزيرا للاستثمار، وود دينق اشويل وزيرة للعمل والخدمة العامة، ود. برنابا مريال وزيرا للاعلام، ود. لوكا منوجا وزيرا للصحة، وسامسون كواجي وزيرا للزراعة والغابات، وانتني مكنا وزيرا للطرق والمواصلات، ومايكل ميلي حسين وزيرا للتربية والتعليم العام ، وستيفن ديو وزيرا للتجارة والصناعة، وجيمي نونو كمبا وزيرة للاسكان والخطط والبنى التحتية، ومدوت بياريل وزيرا للاتصالات والخدمة البريدية، وقرنق ديم اكوك وزيرا للطاقة والتعدين، واقنست كوامي لاسوكا وزيرة للمرأة والطفولة والرعاية الاجتماعية، وجيمس كوك وزيرا للشؤون الانسانية وادارة الكوارث، وبول ميوم وزيرا للري والموارد المائية، وجوزيف اكيلو وزيرا للتعليم العالي والبحث العلمي ، ونيال لونق وزيرا للثروة الحيوانية والسمكية، وميري جرقس سياك وزيرة للتنمية والقوى العاملة، ومكوج دينق وزيرا للشباب والرياضة، وقبريال شانق شونق وزيرا للثقافة.