وقال تجار سلع تموينية: إن هنالك ثلاث شركات أوقفت البيع بسبب الدولار، نافين مسئوليتهم عن ارتفاع السلع، لافتين إلى أن السيطرة على الدولة او استقرار سعر الصرف اذا لم تعالج جذرياً سيظل الدولار في ارتفاعه والتجار لا يبعون بالخسارة، لافتين إلى أن شركة كوفتي لا تزال متوقفة عن البيع وسجل سعر الكيلو من شاي الغزالتين (70) جنيه. أوجه صرف..؟ أما تجار الذهب فقد قالوا إن زيادة في الذهب ترتبط بالبورصة العالمية والدولار وألمح بعضهم لامكانية التوقف عن البيع لحين انجلاء الموقف الراهن وسجل جرام البحريني (21) جرام (1,200) جنيه بدلا عن (880) جنيه خلال اسابيع وقفز الكويتي إلى (920) جنيه بدلا عن (870) جنيه، وتساءل البعض: أين أوجه صرف عائدات الذهب؟، لافتين لتراجع الكميات المتواجدة من الذهب المشغول بالمحلات. زيادة للضعف: لفت بعض تجار المغالق إلى أن الحالة والوضع الاقتصادي صار متأزم أكثر من اللازم عند الطلب من شركة نوع طلاء قد تجيب بأن هنالك زيادة أو توقف من البيع، موضحين أن تطبيق الزيادة في الاسبوع أكثر من مرتين دون حدوث حركة بيع وصار المواطن همه الأول " وجبة اليوم " ليس الا، وأشاروا إلى توقف بعض الشركات عن البيع هذه الأيام بسبب الزيادة وارتفاع الخام عالمياً متوقعين زيادة جديدة في الأسمنت والسيخ.