قَامَ الفنان الشاب أحمد الصادق بأداء صلاة الجمعة أمام قيادة قُوّات الشعب المسلحة، وحُظي ود الصادق باستقبالٍ حميمٍ من كل الشباب وذلك لوقفته المُبكِّرة مع الثورة، حيث أعلن منذ اندلاع الاحتجاجات، عن انحيازه الواضح للشعب وعدم الغناء في أيِّ حفل لحين انجلاء الموقف وجلب النصر، وهو ما تَحَقّق مُؤخّراً.