للعرض فقط قال الراوي: تقدم احد اصحاب السلطة والثروة والجاه ومن مدمنى الزواج دون سبب وجيه... الا جمع الحسناوات.. ولما يقضى منهن وطرا "يفكها عكس الريح"... المهم تقدم لإحدى الاسر.. طالبا يد ابنتهم.. وسأله. الراعي الرسمي للفتاة... أنا عندي ثلاثة بنات.. تقصد من فيهن؟ اجابه عريس الغفلة يا عمى بنتك الجنها موضة. ودايما تلبس ضيق ومحذق...و... قبل أن يواصل حديثه. ضحك الراعي الراسمي ضحكة طويلة ثم قال يا ولدي دي بالذات ما بقدر اعرسا ليك.. لكن عندي اخواتها الاتنين؟ فقال عريس الغفلة: ليه يا حاج مخطوبة ولاعاوزا تقرأ ولا شنو؟؟ وضحك عمك"كلاكيت مرة ثانية" وقال له ما مخطوبة ولاعاوز تقرا. بس البت دي يا بني للعرض فقط!!! وبهت من تقدم للزواج دون سبب مقنع.. الصحفية الحسناء.. ارسل (س- ص) رسالة رقيقة، الى تلك الصحفية الحسناء. صاحبة تلك الاصدارة الصحفية... بث فيها مشاعره وعواطفه تجاه حسنها وجمالها. وأن صورتها لا تفارق خياله صباحا ومساء. بل وارسل لها قصيدة عصماء فيها.. بعد فترة من الزمان وجد الرد الآتي.. عزيزي "س- ص" إن مشاعرك وعواطفك غير صالحة للنشر.. مع الامنيات بالتوفيق في صحيفة اخرى. البضاعة لا ترد بالامس اشتريت بضاعة.. ولكن في اليوم التالي.. اردت استبدالها بأخرى... فقال لي البائع.. البضاعة لا تستبدل بعد خروجها من المحل!.. تلفت يمينا وشمالا ثم سألته أين هو المحل؟؟ هل هذا الرصيف محل؟؟ عيد ميلاد سعيد قالت الزوجة. غدا هو عيد ميلاد زواجنا العشرين. وعلينا يا زوجي العزيز الاحتفال به وبصورة مختلفة.. وقال الزوج: الى اين تريدين الذهاب؟؟ قالت الزوجة. أحب الذهاب الى مكان زرناه مرة واحدة.. وأحب تكرر الزيارة فقال الزوج: هذا ما كنت افكر فيه.... الذهاب الى.... الى.. المأذون. فهو سبب المصائب التى صبرت عليها عشرين عاما الرقاصة بالامس تم التحقيق معى عن الفساد.. وسألني المحقق. ماذا تعرف عن الفساد؟! جبته: اعرف انه كويس وبصحة جيدة... ضرب المحقق التربيزة ضربة قوية. وقال لي: هات من الآخر.. وتلفت يمينا وشمالا و(حسبتها صاح) فقلت له اعرف انه زي الرقاصة.. فقام بكتابة صفحة كاملة ثم قال لي: عاوز تضيف حاجة؟؟ فقلت رقاصة وبترقص... فشكرني وأمرهم بإلقائي خارج مكتبه. // ع