سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
التامين الصحي يسير قافلة العز والكرامه لولاية جنوب كردفان مفوض العون الانساني بالولاية : الوضع مطمئن وهذه القافله ستكون خير معين للمواطنيين
رحاب ابراهيم : الوطن
ثمنت وزيرة التوجية والتنمية الاجتماعية بولاية الخرطوم الاستاذة مشاعر الدولب دور التأمين الصحي في التلبية السريعة للنفرة والاستنفار التي أنتظمت جميع ربوع البلاد في دعم القوات المسلحة والمجاهدين وان الزاد المقدم من الاخوة العاملين هو زاد الجنة قبل المجاهدين وهذا قليلا كثيرا مطلوب من الهيئة جاء ذلك لدى مخاطبتها صباح امس الاول برئاسة التأمين الصحي ولاية الخرطوم وداع قافلة العزة والكرامة المتجه الي ولاية جنوب كردفان مدينة تلودي بتشريف الدكتور سليمان مرحب المفوض العام للعون الانساني والدكتورة امنة مختار ريئس لجنة والشئون الاجتماعية بالمجلس التشريعي ولاية الخرطوم والدكتور ياسر ابو القاسم مدير التأمين الصحي ، حيث اكد مفوض العون الانسانى ان الوضع الانسانى بولاية جنوب كردفان مطمئنا للغاية وهذه القافلة ستكون خير معين للمواطنين وذكر بأن النصر الاكبر قريب بتحرير كاودا وتحدث الدكتور ياسر ابو القاسم مدير التأمين الصحي ان الجهاد والاستشهاد هو أسمى الغايات وحيا العاملين بالتأمين الصحي علي أستقطاعهم من قوت يومهم لتكون هذه القافلة والاخوة في المؤسسات الصحية مستشفي مكة للعيون ومؤسسة مسا ومركز شفاء العليل علي دعمهم للقافلة الجدير بالذكر ان القافلة قد شملت مساعدات صحية واغذية وكساء. -- التعبئة العامة ومشروعات العمل الصيفي من خلال المؤتمر الصحفي للإتحاد العام للطلاب السودانيين رصد : حمزة علي طه كشف المهندس محمد صلاح الدين رئيس الإتحاد العام للطلاب السودانيين عن مشروعات طموحة من خلال صيف هذا العام الذي بدأ ساخناً مع الأحداث التي إعترنه في مداخله والحركة الشعبية سعت لأن تزعزع إستقرار البلاد وتوقف تنميتها تحقيقاً لأجندة خارجية فشلت في أن تصل لأهدافها بطرق مختلفة، فإختارت الحركة الشعبية التي كانت شريك في حكم البلاد يوماً ما ثم حكومة الجنوب التي للأسف الشديد خرجت من رحم هذا الوطن الكبير، وقد أكد المهندس محمد صلاح في حضور الأستاذ النيل الفاضل محمود أمين الإعلام بالإتحاد وعدد مقدر من الصحافيين والأجهزة الإعلامية أنهم سيسيرون في تنفيذ مشروعات العمل الصيفي والتي في عام تكون في ولاية ومن خلالها نقدم عمل ملموس في مجال التعليم وراحة الطلاب في التعليم العام والعالي وقد وقع الإختيار هذا العام على ولاية البحر الأحمر وهي ولاية إستراتيجية بل هي ثغر السودان ومعبر تجارته الخارجية وستدشن المشروعات بعد غد السبت ببورتسودان بمشاركة سياسية واسعة من المركز والولاية وسيترأس الوفد الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل رئيس اللجنة العليا للعمل الصيفي وبمشاركة اللجنة العليا والمكتب التنفيذي للإتحاد. وقال المهندس محمد صلاح نعمل بقوة في التعبئة العامة لمقابلة التحديات ما قبل وما بعد هجليج التي شاركنا في ملحمتها بعدد مقدر من المجاهدين من طلاب الجامعات ثم الدعم والتبرع بالدم، كما نقوم الأن بمبادرة إعمار هجليج والتي نتطلع من الجهات الداعمة أن تقف مع الإتحاد حتى تعود كما كانت وأجمل..وحول العمليات العسكرية قال محمد صلاح دحر جيش الحركة الشعبية بالقوة من داخل هجليج لن يكون نهاية الحرب ولا حتى عملية الشد والجذب وقد شاركنا فيها ومازلنا نقدم الربط المطلوب لحماية البلاد بعد مقدر من المجاهدين المدربين في مناطق تلودي والحدود الجنوبيةالغربية وحريصين على المشاركات الوطنية خاصة وأن معركة هجليج وحدت الصف الوطني ونريد من الإخوة الطلاب أن يجعلوا من الوطن هماً واحداً وأن يوقفوا العنف الطلابي داخل الجامعات وأن يستبدلوه أركان نقاش تخدم القضايا الوطنية والتحديات الخارجية لأن العنف مضر بعملية سير الدراسة بالجامعات وهنالك مبادرة لوثيقة لوقف العنف الطلابي يقودها مساعد رئيس الجمهورية جعفر الميرغني قريباً..وقال المهندس محمد صلاح سنهتم بالأنشطة اللاصفية وسط الجامعات لأنها تساعد في التربية الوطنية وتصقل المواهب للمبدعين من الطلاب وتعكس التراث الشعبي للقبائل السودانية. وشكر الأستاذ النيل الفاضل الإعلاميين مؤكداً أن الإعلام جزء من العمل الذي يقومون به في مشاريع البعمل الصيفي لذلك يصطحبون الأجهزة الإعلامية للشراكة المتميزة التي تخدم البلاد والطلاب. -- قوس قُزح د. عبد العظيم أكول إلى أرض الكنانة سأشد الرحال بإذن الله تعالى إلى أرض الكنانة وقاهرة المعز في الأيام المقبلة، وذلك لمراجعة الطبيبين الاخوين د. عماد نبيل إختصاصي الأورام وأمراض الدم وكذلك البروفيسور عبدالمجيد قاسم النطاس البارع وإختصاصي المناظير والجهاز الهضمي بجامعة القاهرة «كلية الطب» ومستشفى السلاح بالمهندسين وذلك لمراجعة علاج زوجتي «وئام» والتي تحملت مرض الدم بكل الثبات والإيمان حتى تلاشى المرض أو وصل إلى نقطة النهاية بفضل الله تعالى وجهود الاخوة الأطباء في الشقيقة مصر وهي سانحة لأشكر الذين وقفوا معي منذ بداية المرض في العام 2008م وليعذرني البعض الذين لا يرضون أن أنشر ما قدموه لنا وليرحم الله أستاذ الأجيال أبونا الراحل المقيم سيد احمد خليفة الذي كان أول من وجهني للعلاج في مصر وكذلك شكري لنجله الاخ الشقيق عادل سيد احمد وللصديق شيخ العرب الأستاذ الانسان «جمال عنقرة» ولأسرة الخطوط الجوية السودانية والبروفيسور عبدالقادر الفادني أمين عام ديوان الزكاة السابق وللوزير السابق هاشم هارون ولأسرة جامعة أم درمان الاسلامية ولأسرة جامعة العلوم والتقانة والتي مدت لي يد العون في كل الأوقات وللدكتور هاشم محمد محمد صالح الجاز في مهجره البعيد وللمهندس الشقيق السعيد عثمان محجوب واللواء طبيب الصادق قسم الله الوكيل والشكر للبروفسيور الاخ الأكبر ابراهيم غندور لوقفته الصلبة والمستمرة معنا وللواء الخبير عبدالجليل المشرف وتحية وشكر خاص للوزير أمين البلد الأصيل السمؤال خلف الله والذي يعجز اللسان عن شكره ومعتمد شرق النيل السابق د . ياسر الفادني وللأستاذ ابراهيم الصديق مدير القضائية السودانية والأستاذ حسن فضل المولى مدير قناة النيل الأزرق وللصديق الشاعر مختار دفع الله وسعادة الفريق أول شرطة محمد نجيب الطيب وكل الاخوان ونسأل الله أن تكون هذه «الوقفات» الطيبة في ميزان حسنات الجميع بدون فرز. -- إدارة تعليم الأساس بوحدة تعليم بحري شمال تدعم جرحى الحرب بمستشفى الأمل قاد الأستاذ فضل المولى محمد فضل المولى مدير تعليم مرحلة الأساس بوحدة بحري شمال وفداً من الموجهيين الفنيين والإداريين والموظفين بالإدارة إلى مستشفى الأمل بكوبر وذلك لتفقد جرجى معركة هجليج الوطنية والتي وحدت الحركة السياسية والإجتماعية بالبلاد ، حيث إصطحب وفد مكتب التعليم الأستاذ عبد المنعم نابري السيد مدير التعليم بمرحلة الأساس محلية بحري ثم الأستاذ عثمان الكدروك عضو المجلس التشريعي ولاية الخرطوم ونائب دائرة منطقة الحلفايا والأستاذ حاتم منسق اللجان الشعبية بالحلفايا حيث قدم الوفد دعم المكتب للجنة الإستنفار العليا بأمانة المؤتمر الوطني محلية بحري لزاد المجاهد وهو مبلغ مقدر وجد الإشادة والإستحسان من اللجنة العليا ومن ثم توجه الوفد لمستشفى الأمل حيث قام بزيارة جرحى حرب هجليج من خلال معاملة كريمة من أسرة المستشفى بقيادة بكري محمد الحسن ورفاقه الذي سهلوا المهمة للوفد وشكروهم نيابة عن أسر الجرحى الذين ثمنوا الزيارة لأنها تخفف عن الآلام للجرحى وقدموا لهم دعماً مالياً ، وقال الأستاذ فضل رئيس الوفد معركة هجليج هم وطني ونحن كمعلمين نشارك في كل الأنشطة الوطنية بالمال والجهاد وقد قدمنا مجاهدين للصفوف الأمامية بهجليج، وهذه الزيارة ضمن الواجب على كل الشعب السوداني تجاه القوات المسلحة والدفاع الشعبي وهم يحمون السودان ويؤمنون سير العم في مشروعات التنمية والخدمات وشكر أسر مستشفى الأمل على حسن المعاملة.