ضمن فعاليات دورة الوعد الصادق لإتحاد طلاب كليثة شرق النيل الجامعية تم تدشين برنامج العمل الصيفي للعام 2013م وقد تضمن البرنامج مشروع الملتقى الاكاديمي ومعرض الزي المحتشم وقوافل طبية للريف الشمالي، مع رحلات علمية وإبداعات طلابية وغيرها من البرامج الهادفة المصاحبة لعمل الصيفي، وذلك وسط حضور تقدمه البوفيسيور أنس عبدالحفيظ عميد كلية شرق النيل وممثلي الإتحاد لعام للطلاب السودانيين والدفاع الشعبي وقطاع بحري،الأستاذ محمد طه عبدالوهاب أكد أن هذه الدورة ستأتي إستثنائية في برامجها ونتائجها لأن البلاد تمر بظروف إستثنائية والطلاب ظلوا حملة رايتها في التنمية والدفاع وبناء الوطن.من جانيه أكد الأمين الإعلامي ياسر حسن إلياس أن فعاليات الدورة كانت من اميز الدورات وقد شاركت في بعض الامور الإدارية للكلية بمساعدة الطلاب، فيما قال الأستاذ حسن عبدالرحيم الامين الامكاديمي إن طلاب كلية شرق النيل كانوا يد عون لنا في كل البرامج والانشطة المصاحبة لدورة، ومن جانب الأسر والروابط أكد أمينها حاج حمد مجذوب أن الر وابط أكملت ما عليها من برامج وتكاليف بجانب وقوفنا معهم، الأستاذ جعفر عبدالله جعفر لامين اكد ان الإتحاد ماض للأمام لتحقيق كل الخطط والبرامج التي تضمنت خطاب الدورة وذلك بالتعاون مع الجهات التي تدعم الإتحاد وشكر كل من ساهم في إنجاح البرامج والمشروعات وهنالك برامج رياضية وثقافية في طريقها للتنفيذ. -- متى تنتهي معاناتنا مع نقل المواقف هل من أفكار جديدة لولاة جدد ام إنتهت التجارب كتبت : رحاب ابراهيم الظاهر انو مشكلة الوقت مع السودانيين لن ولم تنتهي لان الاسباب في عدم الإلتزام بالمواعيد عند السودانيين في تذايد مستمر فالآن الدربكه الحاصلة في المواصلات والركوب في مركبة والنزول من أخرى ادى وبصورة واضحة لتأخر كل شخص عن مواعيد عمله او ايِ مواعيد اخرى فعندما تنتظر البص الدائري حتى يتم دورته ويجتاز الزحام ويتنتظر الإشارات المرورية الأكثر من زرات الرمل يكون الشخص نسى الي اين هو ذاهب أو لماذا هو ذاهب إذا تذكر المكان ، وأكيد سيشعر ان كل الأبواب ستغلق في وجهه بعد المعانات التي صاحبته منذ خروجه من المنزل ، ففي الماضي كان الشخص ربما يححتاج الي مركبة واحدة ليصل لعمله او إثنان اما الآن عليك بركوب ثلاثه مركبات حتى تستطيع قضاء حوائجك ، وكان الشخص يدبر الجنيه والجنيهان حتى يتثنى له الذهاب والمجيء من والي مقاصده اما الآن ذاد عليه جنيه آخر للدائري الذي ربما سيوصله بعد ساعه الي مقصده ، وبخصوص التعرفه لا أدري اين الرقابة علي تعرفة المواصلات فكل شخص له تعرفه على كيف كيفو حدث هذا منذ زيادة التعرفة من قبل الحكومة فأصحاب المركبات ما صدقو خبر أغلبهم قامو بجبر الكسور في التعرفة إذا كانت التذكرة ب800 قرش اصبحت بواحد جنيه وإذا كانت بجنيه ونصف ؟أصبحت ب2جنيه وهكذا خصوصاً من الخرطوم الي المناطق الداخلية ( الحلة ) الكل يشتغل علي هواة وربنا يستر من الجاي . انا قبل ايام ركبت البص الدائري من صينية سان جيمس عشان كنت ماشة موقف السكة حديد علي اساس انه دائري مفترض اقطع تذكرة مرة واحدة علي حسب ظني ولكنه عند خروج البص من موقف شروني متجها الي السكة حديد فوجئت بالكمساري يطالبني بتذكرة أخرى وعندما قلت له «دافعة « قال ان المفتش راجعها فلا بد ان تقطعي مرة اخرى يعني انا في ذلك اليوم راكبة البص الدائري بجنيه ونصف وهايس الكلاكلة بدلاً عن جنيه ونصف قال انه ذاهب الي القبة والتذكرة بثلاثة جنيه للفرد كنا مضطرين لان الشمس كانت اكثر من حارقة والمحرج ان تصادف شخص في تلك الأثناء الأفضل ان تعمل مطنش دون إستحياء، بالمناسبة دي ماممكن كان نقل المواقف هذا يكون في فصل الشتاء افضل من هذه السخانه التي تشوي العظام لان الجميع وكأنهم قروي في المدينه الكل يسأل انا ذاهب الي المكان الفلاني من اين اذهب مع ان معظمهم من مواليد هذه العاصمه الكادحه ، إنشاءالله يكون ده آخر نقل لمواقف المواصلات حقيقة لاننا إتهدينا ... وربنا يدي الجميع العافيه عشان يستحملو الجاي أكيد حيكون أكثر لانه لا خير في هذا ولا ذاك وكأننا فئران تجارب كل شخص يجرب فينا بطريقته الخاصة. -- فى إطار مشروع يوم الشعر الشهري وبرعاية زين اتحاد الكتاب السودانيين يحتفي بالشاعر الفيتورى يُنظم اتحاد الكتاب السودانيين فى إطار مشروع يوم الشعر الشعرى برعاية من الشركة السودانية للهاتف السيار (زين) إحتفالية إبداعية على شرف الشاعر الكبير محمد الفيتورى، وذلك يوم الاربعاء الثانى والعشرين من مايو الجارى بداره بالعمارات شارع 29. تشتمل الاحتفالية على حلقة حوار نقدى حول تجربة الفيتورى الشعرية تناقش جماليات قصيدة الشاعر ومصادر شاعريته ومعرفته يقدم فيها كل من الشاعر عالم عباس محمد نور والناقد نادر السمانى إضاءات نقدية وجمالية فى قصيدة الفيتورى، فيما يقدم البروفيسور عثمان جمال الدين ورقة حول مسرح الفيتورى وذلك بحضور ومناقشة العديد من النقاد والشعراء، وذلك فى الساعة الحادية عشرة من صباح الاربعاء وحتى الواحدة من ظهر نفس اليوم. فى الفترة المسائية تنطلق الفعاليات المصاحبة بأمسية شعرية يشترك فيها الشعراء الياس فتح الرحمن، عالم عباس، عبد المنعم الكتيابى والشاعرة إيمان آدم. يتناوب الشعراء على تلاوة قصائد الفيتورى. تعقب القراءت الشعرية أمسية موسيقية وغنائية يشارك فيها الفنان الكبير أبو عركى البخيت ويتغنى بأجمل أغنيات وقصائد الفيتورى ويعقبه الفنان عاطف عبد الحى. ستكون مجمل احتفالية الفيتورى بمثابة عرض مسرحى متكامل تشارك فيها العديد من شخصيات مسرح الفيتورى عبر قالب تقديمى درامى مبتكر. الاحتفالية من اخراج المخرج والشاعر أمين صديق. يُذكر أن زين ترعى إتحاد الكتاب السودانيين دعماً للمعرفة وإثراءاً للحراك الثقافي بالبلاد. -- محطات ملونة بين الخريف والإتحاد العام للطلاب السودانيين ثم فنون ورياضة كتب: حمزة علي طه الخريف الخريف على الأبواب وهذه الأجواء الحارة التي تعم كل ولايات السودان بلا فرز دلالة على خريف صعب، فالصيف الصعب يعقبه خريف صعب والخريف الصعب يعقبه شتاء صعب والشتاء الصعب لا يعقبه ربيع عندنا في السودان..بجي الخريف واللواري بتقيف وولاية الخرطوم ومحلياتها وغرفها كلها ستحرث البحر ومطرة واحدة ستتور نفس المحليات والوزارات لمتخصصة والمقاولين الذين يحفرون لطين ويمرقونه تراب وترجعه المطرة طين ويبقى الخريف مطين. الإتحاد العام للطلاب السودانيين مجهود كبير يقوم به الإتحاد العام للطلاب السودانيين تجاه طلاب التعليم العام والعالي ثم المؤسسات وقد كنا شهوداً منذ أكثر من ثلاث دورات مرت على الإتحاد وفي كل عام الإتحاد الإتحاد ينجح في مهامه وخططه المرسومة من خلال برنامج العمل الصيفي الذي يقام كل عام في ولايتين في الإفتتاح والختام وبمثلما كان الإفتتاح ناجح جداً بالولاية الشمالية سيكون الختام أنجح بولاية وسط دارفور الوليدة. هذه الآيام الإتحاد يعزف على وترين مهمين..المخيمات الصيفية للطلاب المبرزين في شهادة الأساس بكل الولايات يتم تجميعهم لصقلهم وإعدادهم لمستقبل باهر وهم يمثلون مستقبل السودان وقبل ذلك تكريم لهم ولأسرهم وهم في أيدي أمينة يتعرفون على المرافق العامة بالخرطوم وتقام لهم برامج تربوية ودعوية وإجتماعية متعددة وهم يمثلون عدد من الولايات والقبائل والمناطق واللهجات والثقافات..ثانياً الإتحاد يقف هذه الآيام في الصفوف الأمامية بمنطقة أبوكرشولا بشمال كردفان مع القوات المسلحة لتحريرها من دنس الخونة والمارقين عن الصف الوطني..التحية للمهندس محمد صلاح ومكتبه التنفيذي وفروعه في الولايات. رمضان والدورات التلفزيونية: نتمنى أإن تأتي الدورات التلفزيونية هذه المرة مختلفة لدورة رمضان وهو على الأبواب وربما وصل قبل الخريف أو معه، لكن نخاف أن لا يكون هنالك هنالك جديداً، فالدورات السابقة ليس بها تنسيق وهنالك برامج مكررة ووجوه مكررة من الضيوف والفنانين والكوميدين..نتمنى أن يتم التنسيق بين القنوات الفضائية في إختيار الموضوعات والضيف والفنانين. جرسة الهلال: يبدو أن فوبيا لمريخ لن تبارح ديار الهلال طالما أن الأمين البرير يدير دفة الهلال للهاوية، وكلما حقق المريخ نجاحات يحاول مجيلس البرير تبخيسها، ولو سأل البرير هذه المرة عن وجهة أموال عبدالباسط حمزة سنسأله نفس السؤال ليحدد لنا وجهة أمواله..البرير يحاول إظهار عضلاته في معركة من غير معترك وعضلاته التي أبرزها عند ضربه للحيمودي لا تحتاج أصلاً لإبراز..الإتحاد حسم التمثيل ووقتها المريخ كان رابع الترتيب في الروليت وكفى!!!!!! المدرب محمد الطيب نتمنى أن يكرم ديوان الحكم الإتحادي المدرب بإمتياز محمد الطيب لأنه أكثر شخصية سودانية يتجول في ولايات السودان وكلما أمسك فريقاً ذهب به للهاوية ولا يعرف شخصيته إلا من خلال نقده للمريخ، والمريخ من خلال مباراة أهلي مدني لعب مباراة تكتيكية فقط، بحث فيها الكوكي عن النقاط ونال ما أراد فماذ يريد محمد الطيب من المريخ، وعليه أن يطور نفسه وخططه التدريبية. ختام الدورة الأولى: بإذن الله تعالى يحسم المريخ نتيجة مباراته المهمة أمام ملك التصريحات والفرحان جداً محسن سيد مدرب السلاطين وذلك في عقر دارهم ومن عصراً بدري، والمريخ بقيادة هيثم مصطفى جاهز لهز عرش السلاطين في فاشر السلطان، ليتولى أهل شندي مهمة الهلال إما أن يزحزحه للمركز الثالث أو يبقيه في مركزه ويحتل المركز الثالث في موقع الخرطوم الوطني.