الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
نقل طلاب الشهادة السودانية إلى ولاية الجزيرة يثير استنكار الأهالي
مقتل 68 مهاجرا أفريقيا وفقدان العشرات إثر غرق قارب
ريال مدريد لفينيسيوس: سنتخلى عنك مثل راموس.. والبرازيلي يرضخ
مسؤول سوداني يردّ على"شائعة" بشأن اتّفاقية سعودية
السودان..إحباط محاولة خطيرة والقبض على 3 متهمين
توّترات في إثيوبيا..ماذا يحدث؟
اللواء الركن (م(أسامة محمد أحمد عبد السلام يكتب: موته وحياته سواء فلا تنشغلوا (بالتوافه)
دبابيس ودالشريف
بعثة منتخبنا تشيد بالأشقاء الجزائرين
منتخبنا المدرسي في مواجهة نظيره اليوغندي من أجل البرونزية
دقلو أبو بريص
هل محمد خير جدل التعين واحقاد الطامعين!!
كامل إدريس يلتقي الناظر ترك ويدعو القيادات الأهلية بشرق السودان للمساهمة في الاستشفاء الوطني
أكثر من 80 "مرتزقا" كولومبيا قاتلوا مع مليشيا الدعم السريع خلال هجومها على الفاشر
شاهد بالفيديو.. بلة جابر: (ضحيتي بنفسي في ود مدني وتعرضت للإنذار من أجل المحترف الضجة وارغو والرئيس جمال الوالي)
حملة في السودان على تجار العملة
اتحاد جدة يحسم قضية التعاقد مع فينيسيوس
إيه الدنيا غير لمّة ناس في خير .. أو ساعة حُزُن ..!
إعلان خارطة الموسم الرياضي في السودان
غنوا للصحافة… وانصتوا لندائها
توضيح من نادي المريخ
حرام شرعًا.. حملة ضد جبّادات الكهرباء في كسلا
تحديث جديد من أبل لهواتف iPhone يتضمن 29 إصلاحاً أمنياً
شاهد بالفيديو.. بأزياء مثيرة وعلى أنغام "ولا يا ولا".. الفنانة عشة الجبل تظهر حافية القدمين في "كليب" جديد من شاطئ البحر وساخرون: (جواهر برو ماكس)
امرأة على رأس قيادة بنك الخرطوم..!!
وحدة الانقاذ البري بالدفاع المدني تنجح في إنتشال طفل حديث الولادة من داخل مرحاض في بالإسكان الثورة 75 بولاية الخرطوم
"الحبيبة الافتراضية".. دراسة تكشف مخاطر اعتماد المراهقين على الذكاء الاصطناعي
الخرطوم تحت رحمة السلاح.. فوضى أمنية تهدد حياة المدنيين
المصرف المركزي في الإمارات يلغي ترخيص "النهدي للصرافة"
أول أزمة بين ريال مدريد ورابطة الدوري الإسباني
أنقذ المئات.. تفاصيل "الوفاة البطولية" لضحية حفل محمد رمضان
بزشكيان يحذِّر من أزمة مياه وشيكة في إيران
لجنة أمن ولاية الخرطوم تقرر حصر وتصنيف المضبوطات تمهيداً لإعادتها لأصحابها
انتظام النوم أهم من عدد ساعاته.. دراسة تكشف المخاطر
خبر صادم في أمدرمان
اقتسام السلطة واحتساب الشعب
شاهد بالصورة والفيديو.. ماذا قالت السلطانة هدى عربي عن "الدولة"؟
شاهد بالصورة والفيديو.. الفنان والممثل أحمد الجقر "يعوس" القراصة ويجهز "الملوحة" ببورتسودان وساخرون: (موهبة جديدة تضاف لقائمة مواهبك الغير موجودة)
شاهد بالفيديو.. منها صور زواجه وأخرى مع رئيس أركان الجيش.. العثور على إلبوم صور تذكارية لقائد الدعم السريع "حميدتي" داخل منزله بالخرطوم
إلى بُرمة المهدية ودقلو التيجانية وابراهيم الختمية
رحيل "رجل الظلّ" في الدراما المصرية... لطفي لبيب يودّع مسرح الحياة
زيادة راس المال الاسمي لبنك امدرمان الوطني الي 50 مليار جنيه سوداني
وفاة 18 مهاجرًا وفقدان 50 بعد غرق قارب شرق ليبيا
احتجاجات لمرضى الكٌلى ببورتسودان
السيسي لترامب: ضع كل جهدك لإنهاء حرب غزة
تقرير يسلّط الضوء على تفاصيل جديدة بشأن حظر واتساب في السودان
استعانت بصورة حسناء مغربية وأدعت أنها قبطية أمدرمانية.. "منيرة مجدي" قصة فتاة سودانية خدعت نشطاء بارزين وعدد كبير من الشباب ووجدت دعم غير مسبوق ونالت شهرة واسعة
مقتل شاب ب 4 رصاصات على يد فرد من الجيش بالدويم
دقة ضوابط استخراج أو تجديد رخصة القيادة مفخرة لكل سوداني
أفريقيا ومحلها في خارطة الأمن السيبراني العالمي
الشمالية ونهر النيل أوضاع إنسانية مقلقة.. جرائم وقطوعات كهرباء وطرد نازحين
شرطة البحر الأحمر توضح ملابسات حادثة إطلاق نار أمام مستشفى عثمان دقنة ببورتسودان
السودان.. مجمّع الفقه الإسلامي ينعي"العلامة"
ترامب: "كوكاكولا" وافقت .. منذ اليوم سيصنعون مشروبهم حسب "وصفتي" !
بتوجيه من وزير الدفاع.. فريق طبي سعودي يجري عملية دقيقة لطفلة سودانية
نمط حياة يقلل من خطر الوفاة المبكرة بنسبة 40%
عَودة شريف
لماذا نستغفر 3 مرات بعد التسليم من الصلاة .. احرص عليه باستمرار
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
صلاح الدين عووضة يكتب.. أو أدنى!!
وتتلاحق الأحداث
نشر في
الصيحة
يوم 23 - 12 - 2021
وقبل سنوات كان هنالك مسلسل عربي اسمه (وتمضي الأحداث عاصفةً)..
وصحفٌ عالمية تبتدع شيئاً لملاحقة الأحداث هذه..
وهي إصدار نسخة ثانية – وثالثة – أثناء اليوم الواحد؛ قبل عصر النت..
أما الآن فلديها نسخٌ إلكترونية تطارد الأحداث..
وحين تكون ثمة أحداث متلاحقة في بلادنا نلجأ لما نسميه (خواطر اسفيرية)..
خواطر على صفحتنا بالفيس بوك..
ويوم تظاهرة (19) ديسمبر كتبنا خاطرة عنوانها (احذروا مما تتمنونه)..
وتحته قلنا: فربما تبكون على شيءٍ كنتم قد بكيتم منه..
وقبل محاولة الانقلاب الأخيرة كتبنا نحذر كذلك من مصيبة خلال ساعات..
مصيبة سوف تقلب الطاولة على الجميع..
فقدر الله أن يلطف بنا – وبثورتنا – فيفشل انقلاب ذاك اليوم في مهده..
ثم قدر مرة أخرى أن يفشل انقلاب مسيرة القصر..
وأعني التظاهرة التي كان تهدف لاقتحام باحة القصر لشيءٍ في النفوس..
نفوس المخططين… ونفوس المنفذين..
والمخططون هؤلاء ليس من بين أدبياتهم السياسية شيءٌ اسمه ديمقراطية..
وسار كل شيءٍ كما خُطط له..
حتى الاندفاع نحو القصر سار على أحسن وجه… بفضل تدابيرٍ مسبقة..
ولم يكن المتظاهرون سوى (أدوات)..
ولو كان للمتظاهرين هؤلاء قيادة من عند أنفسهم لأدركوا المكيدة فوراً..
أو فلنقل: لانتبهوا إلى الاستدراج..
فما كان للمسيرة أن تجتاز الحواجز – وحراسها – بمثل تلكم السهولة..
لولا أن هنالك من أراد لها ذلك..
ثم قدر الله – ولطف – كذلك أن لم يقع ما خُطط له من إزهاقٍ للأرواح..
فكل شيءٍ اُجهض في لمح البصر..
وحمدوك الذي رجع بطباعه ذاتها لا يعلم أنه أحد أهم محفزات الانقلاب..
سوى ذاك الذي فشل قبلاً..
أو هذا الذي فشل قبل أيام؛ وربما آخر سيأتي لاحقاً… إن بقي بمنصبه..
بمعنى إن تراجع عن استقالته..
أو لم تُقبل استقالته هذه التي تقدم بها البارحة؛ فهو (حالةٌ) ميئوسٌ منها..
ويُخطئ برهان في الرهان عليه..
كما أخطأ – من قبل – الذين راهنوا عليه وجاءوا به من وراء البحار..
فهو يفتقر إلى أبسط مقومات القيادة..
وهي قوة الشخصية… وسرعة اتخاذ القرار… وحساسية التفاعل مع الأحداث..
وخذوها مني؛ بحكم قراءة الأحداث هذه..
إن ظل حمدوك هذا – بطبعه هذا – فالانقلاب القادم ناجح و(التالتة تابتة)..
ولم يحدث أن تنبأنا بشيءٍ وخابت توقعاتنا..
ويوم مسيرة القصر كتبنا الخاطرة التي أشرنا إليها تلك؛ توقعاً لانقلاب..
والبارحة علمنا أنه كان هنالك انقلاب بالفعل..
وأن من نتائجه – حسب توجهات المخططين له – أن يحدث ما توقعناه..
أن يبكي الكثيرون على ما كانوا يبكون منه..
وهذا سبب تحذيرنا الدائم للمتظاهرين بأن لا يرتضوا لأنفسهم دور القطيع..
أن لا يكونوا مجرد (أدوات) لأمنيات البعض..
أن يشرعوا في تكوين حزبهم (الثوري) الخاص بمعزل عن سارقي الثورات..
فإن عقدوا النية فسوف يكون ذلك قريباً..
بمثلما كان قريباً جداً – أن يحدث – الانقلاب السابق… ثم اللاحق بالأمس..
أو بعبارة أخرى: قاب قوسين..
أو أدنى.!!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
صلاح الدين عووضة يكتب.. أو أدنى!!
تلاقيط!!
صلاح الدين عووضة يكتب : تلاقيط!!
صلاح الدين عووضة يكتب : عيب كده!!
خاطرك الغالي!!
أبلغ عن إشهار غير لائق