أغفى راصد بين الأسرار يوم أمس وهو يدخل أحد المقار الحكومة الاعلامية التي يتم فيها اتخاذ القرار، وأغمض عينيه في محاولة لإقتناص دقائق يريح فيها عقله وجسده المنهك، لكنه لم يستطع، إذ سرعان ما انتبه إلى اثنين يتحدثان عن تغييرات وتبديلات وتعيينات جديدة في (...)