مجموعة من الحرفيين قدموا للصحيفة وهم يحملون عقودات رسمية من محلية الخرطوم تقضي بمنحهم ورشًا بسوق المحلية، هذه العقودات سُلِّمت لهم في سنة «96» أي قبل «16» عاماً ولم يسلموا مواقعهم على الطبيعة، والأدهى والأمرُّ بعد كل هذه المدة تأتي جهات تتبع لمحلية (...)