وبكل وضوح !
أوجد الله (الذكاء الفطري) لتسهيل حياة الإنسان من أجل العبادة فقط.. وأوجد الإنسان (الذكاء الاصطناعي) (AI) لتسهيل حياة الأنسان من أجل الاستهلاك فقط!.. ولكن!.. إذا كان الله (يدبر بحكمة).. وكان الإنسان (يفكر بذكاء).. فكيف نصف (مقدرات) (...)
السودان في قبضة اليسار.. وبين مطرقة اليمين المتطرف وسندان الوسط الطائفي!
حمل الفيل وتمخض فأراً ..
وهاهي الثورة تأكل ثوارها.. وتسخر من شهدائها.. وتفتح الأبواب لعرابي التمكين الجدد!
المشهد مخيف ومحتقن بالفتن والمؤامرات.. وطموح الثورة والثوار أصبح (...)
التكنوقراط و اوتوقراط هما ربما وجهان لعملة واحدة – ولكن على منْ يراهن شهداء الثورة هذه الأيام! (طُرّْة ؟ ولا كِتابة؟) .. فى ظني لا هذا ولا ذاك! .. بل في إنسان يملك ناصية (العلم والإرادة) وذاك بتقيم (ابن قيّم الجوزية)، و حسب تعريفه: هو الإنسان الذي (...)
إنها الديمقراطية التي كلفتمونا بحمايتها .. نعيدها إليكم لتقوموا على حمايتها بأنفسكم!!
بهذه الكلمات البسيطة – القليلة العدد .. كبيرة المعنى – خاطبت المستشارة الألمانية (أنجيلا ميركل) الشعب الألماني في بداية انتشار جائحة الكورونا، تكلف شعبها بتولي (...)
إنه لقرار (ثقيل) سادتي – وضع السودان تحت الوصاية الدولية – وتحت أي فصل كان! سيما ونحن نعيش عالما ونظاما كونيا حديثا، يعتمد على الحوار الداخلي والسلم كوسيلة لهذا الحوار! .. عالم تنفض فيه الشراكات العسكرية والسياسية الخارجية وتنخفض نفقاتها .. لصالح (...)
(من ثقب بوابة الماضي القريب أعود بنثر غير منشور من عام 1984م – مرحلة الشباب وانتفاضة أبريل – وما أشبه اليوم بالبارحة!..فمرحلة ما(بعد الثورة) كمرحلة ما(بعد سن البلوغ) تزداد القيمة الأخلاقية! ويرتفع الحس الوطني! والشعور بالمسؤولية! ونقول مجدداً : لا (...)