.. الى متى نعاني من تفاصيل وأعمال غير مكتملة الملامح في حياتنا اليومية وفي تعليمنا وتخرجنا ثم عند خوضنا معترك العمل والأعمال مما يجعلنا نعاني دومًا متلازمة نقصٍ ما هنا، وثغرة ما هناك، وأمرٍ ما لم يكتمل بعد وشرعنا في آخر جديد وتعثر الآخر «كلفتناه» (...)