[email protected]
( 1 )
حين كنت بصدد كتابة روايتي "نقطة التلاشي" (دار الساقي ، بيروت/لندن 2008)، وهي تدور بمجملها في أجواء الجامعة العربية حين أقامت بتونس، لم يغب عن ذهني أبداً ذلك الانطباع الذي أشار إليه السفير المعتق مهدي مصطفى الهادي، من أن (...)
[email protected]
( 1 )
حين كنت بصدد كتابة روايتي "نقطة التلاشي" (دار الساقي ، بيروت/لندن 2008)، وهي تدور بمجملها في أجواء الجامعة العربية حين أقامت بتونس، لم يغب عن ذهني أبداً ذلك الانطباع الذي أشار إليه السفير المعتق مهدي مصطفى الهادي، من أن (...)