لو كانت هناك أي شكوك في أن المرشح "الجمهوري" لانتخابات الرئاسة القادمة ميت رومني ليس سياسياً معتدلاً "متخفياً" كما يزعم البعض، وإنما هو سياسي متحول حديثاً للتيار اليميني المتطرف في حزبه، فإن المفروض أن تكون تلك الشكوك قد تبددت الآن.
فالخطوات الأولى (...)