احد سكان الفاشر يحكي لنا كيفيه زراعه الصعوط او التمباك او العماري.. ويقول : بحكم إنتمائي إلى دارفور و الفاشر على وجه الخصوص .. وقفت على التمباك بكل مراحله وعرفت الكثير الكثير من أسراره في عام 1992م… رايت أكثر زملاء الدراسه بالجامعه يتعاطون السفه وهم (...)
يمكن القول إن الأهمية القصوى لتحليل ودراسة هذه الرواية تكمن في طرحها "لأزمة الأجيال " التي كانت ولم تزل تعيش في ازدواجية وتناقضات في تعاملها مع الغرب إذ تقبله كعالم صناعي من ناحية , وترفضه كفكر وثقافة ولا تزال تعيد , نظرية التآمر إلى أذهانها (...)