انتبهوا أيها السادة!! الواتساب، هذا الوسيط اللعين بشره يخترق الأجواء دون رقيب أو حسيب. فإن حمل الخير عبر التواصل فهو الأخطر إن وجه إلى الشر فقد حمل إلينا حسب الأنباء ما تقشعر منه الابدان وتدمع له العيون وتستحي منه الصدور. فكل الأحوال والأهوال تهون (...)